الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3760713, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="red"]29- أَجَابَ يَسُوعُ: «هَذَا هُوَ عَمَلُ اللَّهِ: أَنْ تُؤْمِنُوا بِالَّذِي هُوَ أَرْسَلَهُ».[/COLOR][/CENTER] الرب هنا يكشف سر قصورهم في فهم كل الآيات التي عملها أمامهم، وفي فهم جوهر معجزة الخمس خبزات التي فجرت شهوتهم للعودة إلى القوة والملك. فلأنهم أخفقوا في أن يرتفعوا بالآيات من مجرد الآنتفاع بها إلى الإيمان البسيط السهل بالذي صنعها, لذلك ضاع عليهم الآنتفاع بعمل الله لخلاصهم ولنوال الحياة الأبدية. والمسيح الآن يردهم إلى الوضع الصحيح بالنسبة له وللآيات التي منعها، وبالنسبة لآمالهم في فهم المُلك والحرية والخلاص. فـ «عمل» الله الذي عمله, ويلاحظ القارىء أن كلمة العمل هنا جاءت بالمفرد الفريد, هو أنه أرسل لهم من سيخلصهم ويحررهم ويشبعهم ويفرحهم ويحييهم من الموت, وهو العمل الأعظم من كل الأعمال التي عملها لهم الله في السابق، والعمل الوحيد الذي يحوي كل الأعمال الأخرى ويكملها ويستعلن الله فيها، سواء عمل الخلقة أو بركات الأباء أو التوراة أو الناموس أو الآنبياء، فإذا آمنوا به يكونون قد آمنوا بكل أعمال الله وتمموها، وختموا أن الله صادق: «ومن قبل شهادته فقد ختم أن الله صادق، لأن الذي أرسله الله يتكلم بكلام الله.» (يو33:3-34) وإذ يتكلم هنا إنجيل يوحنا بصدد الخبز الباقي للحياة الأبدية وكيفية الحصول عليه عمليا بالنسبة لسؤال الجليليين: «ماذا نفعل حتى نعمل أعمال الله؟», لا يمكن أن يتوه عن ذهننا قول المسيح بنفسه عن نفسه وعن هذا الطعام عينه أنه هو هو عمل مشيئة الآب!! وقد حدث سابقا حينما سأله التلاميذ أن يأكل وهم حول بئر يعقوب: «وفي أثناء ذلك سأله تلاميذه قائلين يا معلم كل, فقال لهم أنا لي طعام لآكل لستم تعرفونه أنتم ... طعامي أن أعمل مشيئة الذي أرسلني وأتمم عمله» (يو31:4-34). هنا يكمن جوهر معنى الطعام في قول المسيح: «هذا هو عمل الله أن تؤمنوا بالذي هو أرسله»، لأنه إن كان المسيح قد عمل مشيئة الله الآب الذي أرسله، واعتبر هذا العمل بمثابة طعامه السري الأسمى الذي يغتذي عليه، فكم وكم يكون الإيمان بالمسيح؟ ألا يكون هو الطعام الذق فيه عمل كل مشيئة الآب والابن معا؟ وماذا كان طعام المسيح السري إلا تكميل كل مسرة ومشيئة الآب من نحو خلاص العالم الذي أحبه بتقديم جسده على الصليب؟ فإذا كان طعام المسيح السري هو تقديم جسده على الصليب، إذن فقد صار جسده طعامنا السري الذي فيه تكميل كل مشيئة ومسرة وحب الآب والابن معا من نحو خلاصنا وحياتنا. ويلاحظ أن في قول المسيح: «هذا هو عمل الله أن تؤمنوا» جاءت كلمة تؤمنوا بالقراءة اليونانية المصححة على النسخ الأكثر صحة، فبدل كلمة ( ) تقرأ ( ), وقد جاءت كفعل دائم مستمر الذي يفيد معنى «الشركة والارتباط السري الدائم». [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى