الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3760956, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="Red"]38- لأَنِّي قَدْ نَزَلْتُ مِنَ السَّمَاءِ لَيْسَ لأَعْمَلَ مَشِيئَتِي بَلْ مَشِيئَةَ الَّذِي أَرْسَلَنِي. 39- وَهَذِهِ مَشِيئَةُ الآبِ الَّذِي أَرْسَلَنِي: أَنَّ كُلَّ مَا أَعْطَانِي لاَ أُتْلِفُ مِنْهُ شَيْئاً بَلْ أُقِيمُهُ فِي الْيَوْمِ الأَخِيرِ[/COLOR][/CENTER] الكلام هنا مكمل لقول المسيح أن: «من يقبل إلي، لا أخرجه خارجا، لأني قد نزلت من السماء ليس لأعمل مشيئتي بل مشيئة الذي أرسلني». الكلام هنا يزيد التأكيد عل شدة اهمام المسيح في تأدية رسالته بالنسبة للذين أعطاهم الآب له ليهبهم الحياة الأبدية. وهكذا بقدر ما أعطي المسيح سلطانا على كل جسد ليعطيه الحياة الأبدية (يو2:17)، بقدر ما أخذ على نفسه الحفاظ على كل نفس تأتي إليه أن لا تتلف أو تضيع. وهذا الضمان يظل قائما حتى اليوم الأخير الذي فيه تنال النفس نصيبها في القيامة العظمى، هذا التأكيد يكرره المسيح كثيرا بسبب ضعف إيمان الإنسان بالمستقبل: «لأنكم لستم من خرافي كما قلت لكم، خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية ولن تهلك إلى الأبد، ولا يخطفها أحد من يدي. أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل (إبراهيم وموسى والآنبياء)، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآب واحد.» (يو26:10-30) هذا وصف تصويري مُبدع لحقيقة العناية الالهية في قوتها الهائلة والشاملة لحفظ الكون كله بكل أجزائه، ثم العناية الخاصة جدا بالنفوس البشرية التي التجأت إلى المسيح في ضعفها المتناهي مستندة إلى معونته أمام قوى الشر الهائلة، التي تبدو في طغيانها وكأنها قادرة أن تبتلع البشرية كلها: «ولا يخطفها أحد من يدي» التي لها قوة يد الآب, فالمسيح هو الابن الوحيد المرسل من الآب، والذي نزل من السماء لتأدية هذه الرسالة بكل دقة وقوة وسلطان حتى اليوم الأخير، الذي فيه تُستعلن خطة الخلاص العظمى بكل أمجادها، وتلتحم قوى الحياة الأبدية التي ننالها الآن, بالسر الحاضر, بقوى الحياة الأبدية المستعلنة في الله، والتي سنشترك فيها إلى كل ملء الله! وقد لاحظ بعض علماء الكتاب المقدس أن الأيات المتتابعة 37 – 38 – 39 – 40 لا تختص بحديث الخبز السمائي موضوع الجدل الذي انشغل به الجليليون، ولكن الحقيقة أن الجليليين في سؤالهم المسيح: «ماذا نفعل حتى نعمل أعمال الله؟«، هذا السؤال هو الذي رد عليه المسيح أن: «عمل الله أن تؤمنوا بالذي هو ارسله»، ثم ابتدأ ينتقل من التركيز على موضوع الخبز الحي إلى موضوع رسالته العامة أولا بصفته أنه هو «عمل الله» المطروح للايمان به، ثم ابتدأ يشرح ما هو عمل الله في المسيح من إرساليته وتتميم مشيئة الآب الذي أرسله، ثم ما هي هذه المشيئة التي التزم بها المسيح أشد الالتزام. [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى