الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3761144, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="DarkRed"]ج _ الجزء الثالث من الحديث: (52:6-58)[/COLOR] [COLOR="Red"]52- فَخَاصَمَ الْيَهُودُ بَعْضُهُمْ بَعْضاً قَائِلِينَ: «كَيْفَ يَقْدِرُ هَذَا أَنْ يُعْطِيَنَا جَسَدَهُ لِنَأْكُلَ؟».[/COLOR][/CENTER] كان تذمر اليهود سابقا ينصت على شخصيته كيف يقول: «أنا هو خبز الحياة الذي نزل من السماء... أليس هذا هو يسووع بن يوسف الذي نحن عارفون بأبيه وأمه، فكيف يقول هذا إني نزلت من السماء؟» (يو41:6-42). وهنا كان رد المسيح يتعلق باستعلان شخصه وعلاقته بالآب والسماء: (43:6-47). أما هنا فيتحول السؤال إلى: «كيف يقدر هذا أن يعطينا جسده لنأكل؟» والمخاصمة فيما بينهم تأتي بمفهوم الأنقسام وحدة الاختلاف. فكلمة «خصام» أتت باليونانية ( ) على مستوى المحاربة بالرأي والكلمة. فبعضهم فهمها على مستوى الروح وقبلها، والآخر فهمها على مستوى الجسد الطبيعي، فرفضها بشدة. وللأسف فإن هذه الخصومة وهذا الأنقسام قائمان حتى اليوم بين الكنائس، على نفس أساس الأنقسام في الفهم، بين الارتفاع إلى المستوى الروحي السرائري وبين النزول إلى المستوى المادي الطبيعي. ولا نريد أن نخوض هنا في صحة العقائد من عدمها، ولكن سنلتزم في الشرح بالدقة وأمانة وروحانية الكلمة التي يقولها الرب؟ متذكرين دائما أبدا، فيما يختص بأصول العلاقة بالمسيح، أنها تقوم على أساس أن قبول إعلان الرب عن نفسه والإيمان به والخضوع لسلطانه الإلهي، يؤدي إلى استعلان أسراره باستنارة الروح. وهذا ما حاوله المسيح مع اليهود: أن يقبلوه أولا، إن كان بالكلمة أو بالأية أو بالعمل، لكي يستعلن لهم حقيقته، ولكنهم أصروا على: «كيف» و«لماذا» و«من أعطاك هذا السلطان» و«أين هو أبوك؟»»» فظلوا محبوسين في ظلمة الشك أبداً تحت سلطان العقل والمعقول: «كيف يقدر هذا أن يعطينا جسده لنأكل؟» أما ردود المسيح، فقد ظن علماء الكتاب أنها لم تعبأ قط بتشككات اليهود، وأنه لم يتنازل ولا بكلمة واحدة ليرد على أسئلتهم, أو يشرح لهم كيف سيقدر ان يعطيهم جسده, أو ما معنى أن يأكلوه. هذه في الحقيقة نظرة غير صحيحة، فالرب اعتنى جدأ بالرد دائما؛ إنما كعادته، كانت ردوده تحتاج إلى من يكشف عن عمق معناها والأسرار التي تحويها، ليعرف أنها فعلآ ردود كاملة وصحيحة عن كيف سيعطي جسده وكيف سيأكلونه. وإلا فما كان جيدا ولا لائقا من المسيح أن يبدأ رده بجملته الرهيبة التي تزيد الحق حقا بقوله: [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى