الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3761671, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="red"]2- وَكَانَ عِيدُ الْيَهُودِ عِيدُ الْمَظَالِّ قَرِيباً.[/COLOR][/CENTER] في اليوم الخامس عشر من هذا الشهر السابع عيد المظال سبعة أيام للرب. في اليوم الأول محفل مقدس... سبعة أيام تقربوت وقوداً للرب. في اليوم الثامن يكون لكم محفل مقدس تقريون وقوداً للرب إنه اعتكاف (راحة) (لا34:23-36) يقول المؤرخ اليهودي يوسيفوس [عيد المظال هو أكبر وأقدس أعياد اليهود وأكثرهم مسرة للشعب. وكان يقع في شهر تشري اليهودي, سابع شهور التقويم العبري، وكان العيد يستغرق سبعة أيام مع يوم أخير للراحة ويسمى اليوم العظيم من العيد، وهذا الشهر يوافق شهر سبتمبر_أكتوبر بالتقويم الغربي، وهو آخر الأعياد للسنة المقدسة. ويخرج اليهود في هذا العيد إلى العراء ويعيشون في مظال يصنعونها من أغصان الأشجار تذكارا لمعيشة اليهود 40 سنة في البرية بعد خروجهم من مصر.] وهذا العيد بالذات كان يُنظر إليه أنه مرتبط برجاء آخر الآيام وأعاد وخيرات منتظرة. ولكن في أيام المسيح كانت قد أضيفت طقوس أخرى تذكارية تعليمية. ففي كل يوم كان رئيس الكهنة يخرج بملابسه الرسمية مع جوقة اللاويين، ومعهم قدر من الذهب يملأونها ماء من بركة سلوام، ويدخل بها رئيس الكهنة ويصبها على المذبح، وتصرف في في وادي قدرون، في مجرى من الفضة، وذلك تذكارا للصخرة التي أخرجت الماء وسقت شعب إسرائيل في البرية. ويرد اللاويون عليه بالآلات الموسيقية نشيد هالليل الكبير وتسابيح صهيون، ويرددون مقطعا من إشعياء النبي (2:12و3و6): «هوذا الله خلاصى فأطمئن ولا أرتعب، لأن ياه يهوه قوتي وترنيمتي وقد صار لى خلاصاً. فتستقون مياها بفرح من ينابيع الخلاص... صوتي واهتفي يا ساكنة صهيون لأن قدوس إسرائيل عظيم في وسطك». (وهو نفس النشيد الذي تستخدمه الكنيسة القبطية في أيام أسبوع الآلام باعتبار أن المسيح أُخرج خارج أورشليم حاملاً صليبه، فالكنيسة تعيد لهذا الخروج: «لذلك يسوع أيضاً لكي يقدس الشعب بدم نفسه تألم خارج الباب. فلنخرج إذن إليه خارج المحلة حاملين عاره» (عب12:13-13). وهو نفس الخروج الذي تكلم عنه موسى وإيليا حينما ظهرا مع الرب في التجلي: «وإذا رجلان يتكلمان معه وهما موسى وإيليا. اللذان ظهرا بمجد وتكلما عن خروجه الذي كان عتيدا أن يكمله في اورشليم... وفيما هما يفارقانه قال بطرس ليسوع: يا معلم جيد أن نكون ههنا. فلنصنع ثلاث مظال. لك واحدة ولموسى واحدة ولإيليا واحدة» (لو30:9-33). وهكذا واضح أن خروج المسيح خارج الباب الذي يعني آلامه ثم صلبه, مرتبط في ذهن العهد القديم بالمظال وهو عيد الخروج خارج أبواب البيوت في أورشليم والإقامة في المظال، الذي هو تذكار الخروج في البرية والحياة في العراء، تمهيدا لدخول أرض الميعاد.] وقد اتحذ الرب ذلك المشهد أساسا لتعليمه: «وفي اليوم الأخير العظيم من العيد وقف يسوع ونادى قائلا: إن عطش أحد فليقبل إلي ويشرب. من أمن بي كما قال الكتاب تجري من بطنه أنهار ماء حي» (ي37:8-38)، وهذا ردا على هتاف اللاويين بالنسبة لنشيد الصخرة التي أخرجت الماء. كذلك، كان من طقوس ذلك العيد أنه في أول يوم فيه كان يبدأ بإنارة المنارة الذهبية الكبرى ذات الثماني الشعب والأربع المنارات الأخرى التي كانت ترفع في رواق النساء. وكانت أنوارها تنعكس على كل البيوت في أورشليم ويتلألأ ضوؤها في سماء اورشليم كلها حتى جبل الزيتون. وكانت تضاء شعبة في كل يوم، حتى اليوم الأخير الثامن حيث تضاء الشعبة الأخيرة وذلك تذكارأ لعمود النور الذي كان يقود شعب إسرائيل بالليل في البرية. وقد استخدم الرب هذا المنظر أيضا لتقديم تعليمه بالمقابل: «ثم كلمهم يسوع أيضا قائلا أنا هو نور العالم. من يتبعني فلا يمشي في الظمة بل يكون له نور الحياة» (يو12:8) وكان منظر المسيح وهو يعلم بصفته «الصخرة الحقيقية» و«النور الحقيقي» في وسط الشعب وهو مبعثر في عراء أورشليم في مظاله, وكأنه في التيه متبد، يصوره إنجيل القديس يوحنا وكأن: «الكلمة صار جسدا وحل بيننا» يلاقي الشعب التائه المهموم الذي لم يصل بعد إلى راحته ولا ظفر بوعد ميراثه... وقد جاءهم الرب بملء تحقيق وعد الدهور، ومعه راحة الله إلى الآبد ، ومفتاح بيت داود ذي المنازل الكثيرة (يو2:14) يفتح ولا أحد يغلق: «وكرسيه كالشمس أمامي. مثل القمر يثبت إلى الدهر. والشاهد في السماء أمين. سلاه.» (مز36:89-37) وأمام الذبائح الكثيرة التي يمتاز بها هذا العيد دون جميح الأعياد، وقف المسيح يقول لليهود: «أليس موسى قد أعطاكم الناموس وليس أحد منكم يعمل الناموس. لماذا تطلبون أن تقتلونى؟» (يو19:7)؛ وكأنه يسلم بالأمر الواقع باعتباره الذبيحة العتيدة ولكن يطلب التفسير من جهة سلوكهم. وقد التقط الكتبة والفريسيون امرأة في العيد أمسكوها وهي تخطىء . وبإباء وشمم قالوا للمسيح إن موسى في الناموس أمر أن مثل هذه ترجم. ونسي هؤلاء الأئمة والعظماء أن أباءهم الذين يفتخرون بشرف النسب إليهم، فعلوا فعلتها وهم في البرية متبددين على شكل حالهم في هذا العيد بالذات. ولعل القديس يوحنا ذكر هذه القصة في هذا العيد لهذه المناسبة: «جلس الشعب للأكل والشرب ثم قاموا للعب... كما زنى أناس منهم فسقط في يوم واحد ثلاثة وعشرون ألفا» (اكو7:10-8). وأخيرا وبعد تحقيق للضمير أجراه المسيح بهدوء ثبت أن كل المشتكين عليها كانوا خطاة. أما المسيح فرأى فيها صورة لحال شعبه، فتحنن وعفا عنها وعنه، ودفع ثمن خطيئتها دمه!!! هذا كله كان في عيد المظال. [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى