الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3762768, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="Red"]41:8 «أَنْتُمْ تَعْمَلُونَ أَعْمَالَ أَبِيكُمْ». فَقَالُوا لَهُ: «إِنَّنَا لَمْ نُولَدْ مِنْ زِناً. لَنَا أَبٌ وَاحِدٌ وَهُوَ الله».[/COLOR][/CENTER] ولكن كلام المسيح كان بالفعل ليس له موضع فيهم, فلم يفهم هؤلاء القتلة قول المسيح حينها قال لهم: «إنكم تعملون ما رأيتموه عند أبيكم». وهوذا الآن يوضحها لهم أكثر، أنهم يعملون «أعمال أبيهم». وواضح أن حقدهم وحسدهم وبغضتهم الشديدة له هي في الواقع أعمال إبليس، وبالأكثر نية القتل المبيتة ضده، ومحاولة اغتصاب البنوة لله: «لنا أب واحد وهو الله». هذا على غير صحة وبغير ذي حق، لأنهم لا يقبلون كلام الله بفم المسيح ولا أعمال الله بيده، ولا حتى كانوا أمناء لوصايا الله بحسب الناموس والآباء. فالآن، لأن عبادتهم لله مزيفة، فحتما يصبح ادعاؤهم لابوة الله مزيفاً, هنا يتحتم بحسب قول النيين إشعياء وإرميا، أن تقيم بنوتهم أنها من زنا، لأن إبليس يكون هو الذي حبل بهم وتبناهم. وهكذا عندما أخذوا يدافعون عن بنوتهم الشرعية لإبراهيم، في حين أن المسيح كان يقصد أنهم أبناء إبليس، وأنهم صاروا بالفعل أولاد زنا وليسوا أولاد إبراهيم أو أولاد الله كما يدعون. وهاك قول النبي: «وقال الرب لي في أيام يوشيا الملك هل رأيت مافعلت العاصية إسرائيل؟ انطلقت إلى كل جبل عال وإلى كل شجرة خضراء، وزنت هناك (عبادة الأصنام) فطلقتها وأعطيتها كتات طلاقها. لم تخف الخائنة يهوذا، أختها، بل مضت وزنت هي أيضا ....نجست الأرض وزنت مع الحجر(أصنام الحجر) ومع الشجر(أصنام الخشب) ... لم ترجع ... يهوذا بكل قلبها بل بالكذب يقول الرب.» (إر6:3-10) ويوضح إشعياء النبي أن الرب، بعد أن اعتبر حبه لإسرائيل ويهوذا كحب عريس لعروس، عاد وطلقها بسبب الأثام والذنوب التي اقترفوها، بمعنى أنه باع الشعب للأمم: «هكذا قال الرب: أين كتاب طلاق أمكم التي طلقتها ... من أجل آثامكم قد بُعتم ومن أجل ذنوبكم طلقت أمكم» (إش1:50-2). إذن، فلم يعد إبراهيم أبأ لهم, ولا عاد الله يعاملهم كبنين! هذه اللغة كان يعرفها جيدا هؤلاء اليهود المعاندون للمسيح حينها قالوا له: «إننا لم نولد من زنا. لنا أب واحد وهو الله» (يو41:8). ولكن، للأسف، كان كلامهم بالكذب لأن الله قالها مرة على لسان كل من إرميا النبي وإشيعاء النبي: «إني طلقت أمكم». فأصبحوا أولاد زنأ بالفعل, أي أولاد عبادة الشيطان, وإبراهيم يتبرأ منهم، وليس إبراهيم فقط بل والله والمسيح أيضاً. ويلزم هنا أن نفهم من كلام المسيح أن «العبد لا يبقى في البيت إلى الأبد» (يو35:8)، أن المسيح يطرح قضية الحرة كفعل حياة مسقبلي يحدده سلوك الحاضر. والمسيح يقصد الحياة الأبدية التي جاء ليفتتح عهدها الجديد بموته وقيامته. فابن الخطية الذي يمثله هؤلاء اليهود هو على مستوى العبد الذي ليس له حق في ميراث البيت؛ أما الذي يؤمن «بالابن» فينعتق من عبودية الخطية، ويكون قد سجل لنفسه التبرير في الحاضر، وحق الحياة الأبدية عبر المستقبل وإلى الأبد في ميراث الابن لله! [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى