الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3763289, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="Red"]13:9-15 فَأَتَوْا إِلَى الْفَرِّيسِيِّينَ بِالَّذِي كَانَ قَبْلاً أَعْمَى. وَكَانَ سَبْتٌ حِينَ صَنَعَ يَسُوعُ الطِّينَ وَفَتَحَ عَيْنَيْهِ. فَسَأَلَهُ الْفَرِّيسِيُّونَ أَيْضاً كَيْفَ أَبْصَرَ فَقَالَ لَهُمْ: «وَضَعَ طِيناً عَلَى عَيْنَيَّ وَاغْتَسَلْتُ فَأَنَا أُبْصِرُ».[/COLOR][/CENTER] كلمة «الفريسيين»» هنا نفهمها على أنها هيئة صغرى متفرعة من هيئة السنهدريم، لأن السنهدريم يكنى عنه في إنجيل يوحنا «الفريسيين ورؤساء الكهنة». وكان يوجد في أورشليم هيئتان متفرعتان من السنهدريم، كل هيئة منهما عددها 34 عضوا, وكان لها حق المحاكمة والقطع من الجماعة (شعب إسرائيل) في القضايا الصغرى، وقد كني عنها أحيانا «اليهود» في مواضع من الإنجيل. وكان يوجد في كل المدن الكبرى هيئة مماثلة. أما نوع التعدي على قانون حفظ السبت، فيراه الفريسيون حسب تخريجاتهم المنصوص عنها في كتاب الجمارا «إنه تُحسب خطية لكل من يضع دواء داخل العين». هذا بالإضافة إلى أن عجن الطين بالماء يوم السبت محسوب أيضا أنه خطية، وكذلك استخدام الريق أو اللعاب لعلاج العين هو أيضأ تعد. وبذلك يكون المسيح قد كسر السبت من عدة نواح. ولكن الرب, بحسب رؤيته الإلهية أن السبت لا يمنع الآب من أن يعمل، وهو يعمل عمل الآب بصفته رب السبت، أي الذي يقدم له الاحترام والعبادة، لذلك، أقدم على شفاء الأعمى، العمل الذي أثبت به قطعأ صدق قوله وفكره أنه « رب لمجد الله الآب.» (في11:2) لقد تجاهل الرب قوانين الفريسيين، بل ونص الناموس أحيانا كثيرة، باعتبار أن حياة الإنسان وروحه أعلى قيمة واكثر أهمية من السبت وناموسه. أما سؤال الفريسيين للأعمى البصير «كيف أبصر» فكان ينصب على العملية التي أجراها له المسيح من حيث خطواتها فقط، التي يرونها أنها مخالفة لقوانين حفظ السبت؛ أي لم يكن لهم أية رغبة في فحص نتيجة الآية. لا يهمهم أنه يرى الآن وقد كان مولودا أعمى، ولكن الذي يهمهم جداً هو كيف انكسر السبت في عملية شفائه، وهذا هو معنى الانحراف بالناموس نحو الحرف، والحرف يقتل أو قتال، كما عزموا على قتل المسيح؛ أما الروح فيحيي. فالناموس حرف, وكلام المسيح روح ونور وحياة. عجيب حقا أن يقف علماء وقضاة الناموس موقف القتلة، دفاعأ عن الناموس؟ ويقف الأعمى موقف النور والحق والحياة, دفاعأ عن المسيح. وفي إجابة الأعمى البصير للفريسيين: «وضح طينا على عيني, واغتسلت، فأنا أبصر»، نوع من الحذق الماهر الماكر. لقد أسقط الأعمى عملية عجن الطين بالريق, وهي العملية الاولى الممنوعة في ناموس السبت, ثم أسقط عملية الذهاب إلى بركة سلوام التي فيها مسيرة ربما تكون مناقضة لأحكام السبت. وعلى العموم، فإن رد الأعمى البصير فيه شعور واضح بالضيق، فقد اختصر القصة إلى مستوى التحدي. وسنرى في الآية 27 كيف انفجر فيهم هذا البصير الذي كان أعمى ساخرا : «قد قلت لكم ولم تسمعوا . لماذا تريدون أن تسمعوا أيضاً, ألعلكم تريدون أن تصيروا له تلاميذ.» (يو27:9) لتد أحس هذا الموهوب أنه صار تلميذا للذي يدافع عنه ولو لم يره بعد، وهذا عجب. أما الذين رأوه وسمعوه وشاهدوا آياته ومعجزاته فأنكروا واستعلوا أن يكونوا له تلاميذ, ذاك الذي هو رب المجد!... أنظر، أيها القارىء، إلى أي مدى أعمى التعصب للقانون والحرف عيون القضاة، فرأوا اليوطا (أصغر حروف الهجاء)، أي حرفية الناموس, أكبر من الألفا والاوميجا معاً «أنا هو الألف والياء» (رؤ8:1) [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى