الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3763431, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="Red"]7:10-10 فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ أَيْضاً: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنِّي أَنَا بَابُ الْخِرَافِ. جَمِيعُ الَّذِينَ أَتَوْا قَبْلِي هُمْ سُرَّاقٌ وَلُصُوصٌ وَلَكِنَّ الْخِرَافَ لَمْ تَسْمَعْ لَهُمْ. أَنَا هُوَ الْبَابُ. إِنْ دَخَلَ بِي أَحَدٌ فَيَخْلُصُ وَيَدْخُلُ وَيَخْرُجُ وَيَجِدُ مَرْعًى. اَلسَّارِقُ لاَ يَأْتِي إِلاَّ لِيَسْرِقَ وَيَذْبَحَ وَيُهْلِكَ وَأَمَّا أَنَا فَقَدْ أَتَيْتُ لِتَكُونَ لَهُمْ حَيَاةٌ وَلِيَكُونَ لَهُمْ أَفْضَلُ.[/COLOR][/CENTER] بعد أن رسم الرب الشرط الأساسي للراعي الحقيقي ومؤهلاته، ثم نوعية عمله، وذلك بناء على رسم الوحي على فم الأنبياء، بدأ يطبق ذلك على نفسه، حتى يستعلن لهم وللعالم أنه جاء, كما هو مكتوب عنه, ليكمل عمل الله ويتمم مقاصده. «أنا باب الخراف»: لا يقول هنا «باب الحظيرة»، بل «باب الخراف» بصورتها المفردة. لقد انتقل الرب من كنيسة أمة إلى كنيسة أفراد؛ من عهده مع شعب إلى عهده مع النفس, لأن ليس المطلوب بعد قائدا كموسى، أو قائدا كيشوع، ليفدي أمة من عبودية الأمم، أو ليملك أسباطا ميراث الأرا ضي, بل قائدا يفدي النفس من عبودية الخطية ويقربها إلى الآب ليملكها ميراث السماء. «الباب» هنا ليس لحفظ أنظمة وحدود وتدابير ووصايا تختص بهيئة الشعب العامة أو بشكل الحكومة أو بقوانين ترابط الأفراد، بل الباب هو الإيمان بابن الله. هذا هو باب الحياة لتدخل به ومنه النفس البشرية، لتجد حياة «سماوية» مع الآب، وهذا هو المرعى الدسم الحقيقي. فالمسيح أعلن نفسه أنه ابن الله، هذا هو الباب الحقيقي المرسل إلى السماء: «الحق الحق أقول لكم، من الآن ترون السماء مفتوحة وملائكة الله يصعدون وينزلون على ابن الإنسان» (يو51:1)، السماء المفتوحة يعني «الباب». وبهذه المعاني, يتبين أنه يستحيل أن يكون للآب أو للسماء إلا هذا الباب الوحيد, كما رآه الحارس القديم الذي يمنع من الدخول إل السماء: «الكروبيم ولهيب سيف متقلب لحراسة طريق شجرة الحياة» (تك24:3)، حتى لا «يمد (الإنسان) يده ويأخذ من شجرة الحياة أيضاً، ويأكل، ويحيا إلى الآباء» (تك22:3)؛ وحل محله باب مفتوح في السماء مسنود عليه رأس سلم موصل بين الأرض والسماء، سلم أمان عليه ألوف وربوات الملائكة يحرسون ويخدمون الداخلين في باب السماء ليجدوا المرعى الدسم والحياة الأفضل. وواضح أن المسيح هو هو الباب السماوي المفتوح، وهو هو السلم المرتكز على الأرض ورأسه في السماء: «لأنه هكذا يقدم لكم بسعة دخول إلى ملكوت ربنا ومخلصنا يسوع المسيح الأبدي.» (2بط11:1) «جميع الذين أتوا قبلي هم سراق ولصوص ولكن الخراف لم تسمع لهم»: الحق كل الحق للمسيح أن يقول هذا، والكلام هنا منصب أولاً على كل الذين جاء وادعواة أنهم قادرون بتعلمهم على تخليص إسرائيل ومُصالحته مع الله، معتمدين على حساب نبوات الأنبياء فيما يختص برجاء إسرائيل كأمة. لهذا, فقد اتخذوا اسم ومؤهلات المسيا اختطافاً وزيفوا عمله. فبدل أن يكونوا طريقاً وباباً للحياة, بتعليمهم الصحيح عن الله والحياة الأبدية, صاروا طريقاً لسفك الدماء بالثورات والحروب, وبابا للهلاك والموت. وبذلك حٌسبوا في نظر المسيح: أنهم سرقوا الاسم وتلصصوا على النبوات والتعليم. وثانياً, كذلك فإن أولئك الفريسيين الذي تجاهلوا هذا الباب السماوي الوحيد المفتوح، والموصل إلى الله والسماء، والمستعلن بالآيات والمعجزات والأعمال والتعليم الصحيح، وادعوا أنهم هم وتعاليمهم وتقاليدهم ومدارسهم الطريق الوحيد والباب الوحيد لمعرفة الله والخلاص، اعتبرهم المسيح سراق اسم وطريق، ولصوص نبوات وعهود ومواعيد: «والخراف لم تسمع لهم». كان الشعب قد تزيفت عليه التعاليم الصحيحة، وتزيف عليه الطريق والحق والحياة: «كان شعبي خرافا ضالة قد أضلتهم رعاتهم. على الجبال أتاهوهم، ساروا من جبل إل أكمة، نسوا مربضهم» (إر6:50). وبالرغم من ذلك, وحينما بدأ الرب يسوع يعلم ويتكلم، انتبه الشعب في الحال, وأدركوا أن كلام الكتبة والفريسيين كلام ميت ومزيف: «فبهتوا من تعليمه لأنه كان يعلمهم كمن له سلطان وليس كالكتبة» (مر22:1). بل شهد له من أعدائه أمام السنهدريم، بأنه لم يتكلم إنسان قط مثله: «أجاب الخدام لم يتكلم قط إنسان هكذا مثل هذا الإنسان.» (يو46:7) والخراف قسمها الإنجيل إلى «خراف خاصة» و «خراف ضالة». فالخراف الخاصة هي التي لها أذن للسمع، فتسمع لراعيها، لأنه يتكلم بكلام الله. ولا تسمع لصوت الغرباء عن الله أو السراق واللصوص، الذين سرقوا وظيفة الراعي والمعلم، وهم ليسوا رعاة ولا معلمين، وتلصتصوا على أقوال الأنبياء والقديسين, وهم غرباء عنهم وعن روحهم ومنهجهم: «ويل لكم أيها الكتبة والفريسيون المراؤون, لأنكم تأكلون بيوت الأرامل ولعلة تطيلون صلواتكم ، لذلك تأخذون دينونة أعظم.» (مت14:23) وقد شهد المعمدان للفرق بين صوت المسيح وكلامه، وبين صوت الآخرين وكلامهم: «الذي يأتي من فوق, هو فوق الجميع؛ والذي من الأرض, هو أرضي, ومن الأرض يتكلم. الذي يأتي من السماء هو فوق الجميع؛ وما رآه وسمعه, به يشهد وشهادته ليس أحد يقبلها. ومئ قبل شهادته فقد ختم أن الله صادق. لأن الذي أرسله الله يتكلم بكلام الله.» (يو31:3-34) وهذا يؤكده القديس يوحنا في رسالته الأولى: «هم من العالم، من أجل ذلك يتكلمون من العالم والعالم يسمع لهم: نحن من الله، فمن يعرف الله يسمع لنا؛ ومن ليس من الله لا يسمع لنا. من هذا نعرف روح الحق وروح الضلال.» (ايو5:4-6) [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى