الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3763792, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="red"]4:11 فَلَمَّا سَمِعَ يَسُوعُ قَالَ: «هَذَا الْمَرَضُ لَيْسَ لِلْمَوْتِ بَلْ لأَجْلِ مَجْدِ اللَّهِ لِيَتَمَجَّدَ ابْنُ اللَّهِ بِهِ».[/COLOR][/CENTER] هنا رد فعل المسر مطابق تماما لرد الفعل على سؤال التلاميذ بالنسبة للمولود أعمى «لتظهر أعمال الله فيه» (يو3:9)!! وهذا هو رد الله دائماً, ومنذ القدم, عل كل نقص أو عوز أو ألم أو ضيق أو فقدان أو خسارة أو موت بالنسبة لأولاده . فهو أولاً وقبل كل شيء «فى كل ضيقهم تضايق, وملاك حضرته خلصهم» (إش9:63)، وثانياً: «اذبح لله حمداً وأوف العلي نذورك. وادعني فى يوم الضيق أنقذك فتمجدني» (مز14:50-15)، وثالثاً: «تكفيك نعمتي لأن قوتي في الضعف تكمل» (2كو9:12) يلاحظ في الاصطلاح اليوناني ( ) أن المعنى لا يفيد «من أجل مجد الله» ولكن ( ) يفيد معنى ( ) التي تعني «لكي». فهنا قصد الله حاضر، وليس مصادفة، فالله يقصد إعلان مجده بواسطة يسوع المسيح، بقصد أن يتمجد يسوع أيضاً, وبالنهاية لكي نرى ونؤمن. فالمرض لا يتجه نحو الموت فى قصد الله، ولكنه مقصود لإعلان مجد الله بالمسيح. وذلك لا يزال المعنى يمتد ليشمل استعلان مجد الله فى المسيح نفسه، الذى سيمجده الله على نفس النمط بالقيامة من الموت. كان هذا الرد على الرسالة المرسلة من الأختين بمثابة تأشيرة فى أسفل التذكرة الطبية مؤداها: [لا داعي للقلق, انتظروا مجد لله]. الرد مثير للايمان، ومؤكد للرجاء، ومستجيب للمحبة. وهذا هو رد الله دائماً، أقوى من أقوق رسالة تصل إلينا من خلال يأسنا ودموعنا واضمحلال رجائنا. وها نحن الآن عالمون تماما أن الرب آنئذ كان عالماً تماما بأنه قد مات فعلاً. لأنه حينما وصل الرب بيت عنيا كان لعازر له أربعة أيام في القبر، والرحلة من عبر الأردن إلى بيت عنيا تستغرق يوماً واحداً، فإذا أضيف إليها يومان تأخرهما الرب، يكون لعازر, وقت أن بلغ الرسول رسالته, قد مات وله يوم كامل في القبر. وهكذا فإن ما يراه الرب غير ما نرى نحن، دوافعنا ليست واقعه، ولو تركنا تقديراتنا لحساباته لجاءت النتائج جد مخالفة لظنونا. فالموت عندنا هو الموت، مهما أعطيت له من المسميات الملطفة، فهو قاسى أقسى ما تكون القسوة على مشاعر الإنسان وأفكاره وحساباته. فهو يحطم الامال، وينهي على الرجاء، ويخنق المحبة، ويكفي أن يصفه الروح على فم بولس الرسول أنه «آخر عدو» يتواجه معه الإنسان قبل الرحيل. ولكن كل هذه الاوصاف تتصفى كلها في مصفاة رؤية الله وقدراته وإمكانيته، ليأخذ الموت عنده صفة الرقاد لا غير، حيث تكون اليقظة منه حتمية, ومعها بهجة القيامة لحياة ملؤها الحياة. وهذا الذي يراه الله لأحبائه، رآه المسيح وأجراه كنموذج أبقاه لنا على الأرض في قصة لعازر المحبوب، حتى لا يستبد بنا يأس الموت أبداً, فوراء آخر عدو، أعظم حبيب لنا, ذاك يردينا التراب، وهذا يولجنا السماء. حينما ترصد الموت للعازر وأراد أن يسخر من رباط المحبة التي تربطه بالمسيح، ونوى أن يتعالى بقوته وسطوته فوق سلطان رب الحياة, ويثير الإنزعاج والرعبة في قلوب النسوة، ويطيح بهيبة المسيح أمام التلاميذ والمحبين، ويكفي للتدليل على ذلك قول اليهود: «ألم يقدر هذا الذي فتح عيني الأعمى أن يجعل هذا أيضاً لا يموت» (يو37:11)؟ حينئذ أدرك ذلك كله المسيح من على بعد، فأرخى الحبل للعدو ليصنع بفريسته كل ما أراد! وعقد الرب العزم أن يتمجد في لعازر من أجل نفسه والمحبين، فيستعلن للعالم قوة القيامة والحياة التي فيه, ويظفر بالموت في معقله، ويشق الهاوية، ويحطم قيود الموت، ليفك النفس علناً, ويقيم الجسد بالكلمة، ويخرج لعازر وسط هتاف «المجد لله». [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى