الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3764327, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="red"]17:11-19 فَلَمَّا أَتَى يَسُوعُ وَجَدَ أَنَّهُ قَدْ صَارَ لَهُ أَرْبَعَةُ أَيَّامٍ فِي الْقَبْرِ. وَكَانَتْ بَيْتُ عَنْيَا قَرِيبَةً مِنْ أُورُشَلِيمَ نَحْوَ خَمْسَ عَشْرَةَ غَلْوَةً. وَكَانَ كَثِيرُونَ مِنَ الْيَهُودِ قَدْ جَاءُوا إِلَى مَرْثَا وَمَرْيَمَ لِيُعَزُّوهُمَا عَنْ أَخِيهِمَا.[/COLOR][/CENTER] حينما وصل المسيح مع تلاميذه إلى بيت عنيا، «وجد» ما كان يترقبه، أو ما كان يعرفه تماماً: ليس أن لعازر قد مات فقط, بل وله أربعة أيام في القبر. وذكر عدد الأيام في القبر هو لتأكيد انحلال الجسد انحلالاً يؤدي إلى تهرؤ هيئة الجسم والوجه وفساده. والإمعان في ذكر الأربعة الأيام في القبر لثاني مرة في الآية: «يا سيد قد أنتن, لأن له أربعة أيام (في القبر)», هو لوضع الرمز اللاهوتي في المقابلة بين رعبة انحلال الجسد ونتانته، إزاء الفرحة بمجد الله التي ينتقل إليها المؤمن الذي يشاهد القيامة من الموت ويشهد لها. كما أن هذه الآية تتوازى في العمق اللاهوتي مع آية تفتيح عيني الأعمى المولود أعمى، الذي انتقل من الظلام الدامس في عالمه المظلم إلى إشراق النور بكلمة المسيح. كما أن القصد من ذكر عدد الأيام، هو استبعاد دخول الروح في الجسد استبعاداً مطلقاً. لأنه بحسب إيمان اليهود وتقليدهم الموروث من جهة الميت، فإن الروح تبقى في الأرض ثلاثة أيام تتردد فيها على القبر وتحاول الدخول في الجسد، ولكن بعد تغيره وانحلاله وفساده, وذلك بعد ثلاثة أيام, تشمئز الروح ولا تعود إلى الجسد مرة أخرى، حيث تذهب وتنضم إلى بقية أرواح الموتى. هذا التقليد اليهودي سجله الرابي اليهودي «بار كبارا» سنة 200 تقريباً، وكذلك رابي «ليفي» سنة 300 تقريباً. وهذا التقليد القديم هو الذي تأخذ به الكنيسة القبطية منذ القديم، حث تقيم صلاة خاصة لروح الميت في اليوم الثالث في المزل الذي توفي فيه، بقصد مساعدة الروح لانطلاقها إلى مكان راحتها. أما بقية التقليد القديم الذي يذكره التلمود بالنسبة للميت فهو كالآتي: [ثلاثة أيام للبكاء على الميت. ثم سبعة أيام نواح (تراتيل حزينة). ثم ثلاثين يوماً حداداً يُمنع فيها قص الشعر ولبس الملابس الثمينة] إذن، فمجيء اليهود من أورشليم لتعزية مرثا ومريم, لمدة سبعة أيام حسب طقس اليهود كأعلى تعبيرات المحبة التي لا يمكن لليهودي أن يفرط فيها, لا تأتي في القصة مصادفة، بل هي الوصلة الملتهبة التي تفجرت في أورشليم بسرعة بعد قيامة لعازرعن الموت، حيث بلغ الخبر للرؤساء المتربصين, فطار صوابهم. وتشكل الصليب في أفق جنونهم في الحال. ومجيء هؤلاء اليهود لم يكن بقصد التلصص على أخبار الرب، ولكن بانفعال صادق لما رأوه سابقاً من الآيات في أورشليم, وبالأخص الآية الأخيرة التي تم فيها تفتيح عيني الأعمى بحضورهم. وهذا واضح من قولهم عندما رأوا المسيح يبكي: «ألم يقدر هذا الذي فتح عيني الأعمى أن يجعل هذا أيضاً لا يموت». [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى