الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3764761, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="red"]46:12 أَنَا قَدْ جِئْتُ نُوراً إِلَى الْعَالَمِ حَتَّى كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِي لاَ يَمْكُثُ فِي الظُّلْمَةِ.[/COLOR][/CENTER] أن يعرف الإنسان حقيقة الله، فهذا هو النور. فالله نور، بمعنى «الحق المدرك الكامل», وكل إدراك لله هو إدراك للحق، وإدراك جزئي للكمال، لأن الحق في الله لا يُدرك كماله، فهو فائق على كل الإدراكات. لذلك، من يستنير بمعرفة الله، يظل كلما يمتد في نوره يمتد في معرفته، ومعرفة كل شيء إلى مالانهاية. والمسيح جاء ليستعلن ذات الله المخفية، ويستعلها في ذاته هو، أي في شخصه، لأنه ابن الله الوحيد الحامل لكل حقيقة الله في ذاته؛ لذلك، فبتجسده دخل نور الله إلى العالم، فصار نور الله, أو حق الله, مُستعلناً ومُدركاً للإنسان. علمأ بأن معرفة حقيقة الله في ذاته، وهي اكتشاف ذات الله كآب وابن، هي النور الحقيقي، أو الحق المنير الذي لا يمكن أخذه أو إدراكه كمعلومة أو كمعرفة قائمة بذاتها منفصلة عن ذات الله، هذا أمر مستحيل. فكل معرفة حقيقية عن الله بدون الاتصال الفعلي بالله، هي معرفة الظل، وليست معرفة النور. ولكن المسيح أعطانا معرفة الآب في ذاته هو: «الذي رآني فقد رأى الآب» و «أنا والآب واحد» (يو9:14 و 30:10)؛ وذلك بالإتصال والاتحاد الروحي بشخصه: «بنورك نرى نوراً» (مز9:36)، «من التصق بالرب فهو روح واحد» (1كو17:6) وهكذا جعل المسيح الطريق إلى الله عبر نفسه التي وضعها على المستوى الإفخارستي هكذا: «من يأكلني فهو يحيا بي» (يو57:6). فالمسيح هو نور العالم، وذلك لحساب الله، بمعنى أن حياته وكلماته هي الاستعلان الدائم لله. على أن الوصول النهائي إلى الله نبلفه، إن بلغنا مستوى الاتحاد بالمسيح: «لأن الله الذي قال أن يشرق نور من ظلمة، هو الذي أشرق في قلوبنا لإنارة معرفة مجد الله في وجه (شخص) يسوع المسيح.» (2كو6:4) ومعروف أن الله ليس فيه ظلمة البتة، بمعنى أن الله حق مطلق، والحق هو الضد للباطل، والباطل هو كل ما يتغير إلى زوال. لذلك، فكل من يؤمن بالمسيح، أي يتحد به بالروح، يعيش بالحق، ولا يطيق حتى شبه الباطل، إنه يتغير إلى النور، ولا يتغير قط إلى الباطل: «وهذا هو الخبر الذي سمعناه منه، ونخبركم به, أن الله نور وليس فيه ظلمة البتة. إن قلنا إن لنا شركة معه, وسلكنا في الظلمة، نكذب، ولسنا نعمل الحق.» (ايو5:1-6) [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى