الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3765860, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="red"]22- لَوْ لَمْ أَكُنْ قَدْ جِئْتُ وَكَلَّمْتُهُمْ لَمْ تَكُنْ لَهُمْ خَطِيَّةٌ وَأَمَّا الآنَ فَلَيْسَ لَهُمْ عُذْرٌ فِي خَطِيَّتِهِمْ.[/COLOR][/CENTER] «قد جئت»: هذه الكلمة تحمل معنى كبيراً وممتداً، فهي تشير إشارة واثقة إلى أن مجيئه يحوي تحقيق الوعود النبوية السابقة لمجيئه, وانتظار كل شعب إسرائيل بفارغ الصبر، شعباً ورؤساء، وهوذا قد جاء!! اليهود ليس لهم أي عذر في عدم التعرف على المسيح، بل لم يكن هناك أي داع لبغضته بهذا المقدار، ومحاربته أينما ذهب، وهو يشرح ويوضح بالقول والعمل المعجزي؛ بل وإن القول أيضاً كان على مستوى الاعجاز، مع إشارات قوية أشار بها إلى حقيقة نفسه، أنه المسيا الذي ينتظرونه من واقع أكبر وأقوى وأصدق نبوة كانت تشير إشارة مباشرة إلى مجيئه على لسان موسى: «يقيم لك الرت إلهك نبياً من وسطك، من إخوتك، مثلي، له تسمعون..., وأجعل كلامي في فمه، فيكلمهم بكل ما أوصيه به، ويكون أن الانسان الذي لا يسمع لكلامي الذي يتكلم به باسمي, أنا أطالبه.» (تث15:18-10) والحقيقة أن اليهود بلا عذر، فقد كانت لهم القدرة والفهم لمعرفة المسيح والتعرف عليه تماماً، باعتباره المسيا الآتي، بل وإن منهم من نجح بسهولة في معرفته والإيمان به، لذلك فهذه المقاومة العنيدة، والبغضة العنيفة، والقسوة في المصادرة, توضح أنهم اسلموا ذواتهم للشيطان، وأنهم كانوا مغرضين، ومنحازين لشهواتهم الجامحة المجنونة. «لما كانت لهم خطية»: هذا التعبير سبق أن قاله المسيح لهم بوضوح، عندما قاوموا المسيح، وأرادوا قتله، لأنه شفى أعمى، مولوداً من بطن أمه أعمى وأعطاه موهبة البصر في يوم سبت, فقال لهم: «لو كنتم عمياناً، لما كانت لكم خطية» (يو41:9). لأن أمامهم إنساناً أعمى منذ ولادته وهبه النور والرؤيا، فما رأوا الآية، ولا نظروا إلى المعجزة, بل انحازوا إلى عمى قلوبهم وتعصبهم الأعمى للحرف الذي يعبدونه عوض الروح. وحرف «لهم» في قوله: «لهم خطية» الذي هو في الأصل اليوناني الفعل ( ) بمعنى : «يمتلك، يقتني» خطية، هو اصطلاح وارد في العهد القديم، يفيد أن الإنسان بجهله وشره يكتسب لنفسه خطية، أو يحمل أو يقبل أو يستلم خطية: «لكن من كان طاهراً، وليس في سفر، وترك عمل الفصح، تُقطع تلك النفس من شعبها، لأنها لم تقرب قربان الرب في وقته، ذلك الإنساذ يحمل ( ) خطيته.» (عد13:9) وبذلك تظهر خطورة قول الرب على اليهود: «لما كانت لهم خطية», أي لما حملوا على أنفسهم خطية. وهذا الاصطلاح عبر اليهود عنه أحسن تعبير عندما قالوا ليبلاطس: «دمه علينا، وعلى أولادنا» (مت25:27). فالاصطلاح: «لما كانت لهم خطية» يشير إلى ثبوت خطيتهم عليهم, لأن العمل الذي عملوه في مقاومته وصلبه، كان بدون وجه حق!! «وأما الآن فليس لهم عذر في خطيتهم»، لأن توضيح المسيح لرسالته وإرساليته وكلامه عن الآب وعئ نفسه، كان فيه الكفاية. بمعنى أنه ليس عن جهالة قاوموه، أو عن قلة معرفة، وعن إلتباس في الفهم، بل بإصرار وعناد وحقد جنوني، ما كان له داع على الإطلاق!! [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى