الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3765863, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="red"]25- لَكِنْ لِكَيْ تَتِمَّ الْكَلِمَةُ الْمَكْتُوبَةُ فِي نَامُوسِهِمْ: إِنَّهُمْ أَبْغَضُونِي بِلاَ سَبَبٍ.[/COLOR][/CENTER] هنا المسيح يرتفع بالعمل الرديء, الذي عملوه فيه، فيراه في ضوء كلمة الله، أنه بالرغم من كل ما قصدوه من الشر، فقد تم به، دون أن يدروا ودون أن يشاء وا، قصد الله الأزلى الذي استودعه الله بالنبوة في ناموسهم. «فى ناموسهم»: خطر أن يفصل المسيح بين ناموسه الإلهي و «ناموسهم» فقد أرداء أرضاً, وعزله عن رضى الله إلى الأبد! فلم يعد بعد هذه اللحظة يدعى ناموس عهد الله, بل «ناموسهم»، ناموس الكرامين الآردياء الذين تعاهدوا على قتل ابن صاحب الكرم، فتربصوا به، فى يوم فصحهم, وعوض خروف الفصح، ذبحوا حمل الله الوديع! «الكلمة المكتوبة في ناموسهم»: هذه هي الكلمة المكتوبة في ناموسهم: «لا يشمت بي الذين هم أعدائي باطلاً، ولا يتغامزون بالعين الذين يبغضونني بلا سبب» (مز19:35)، ثم تكروت في مزمور آخر: «أكثر من شعر رأسي، الذين يبغضونني بلا سبب.» (مز4:69) «بلا سبب»: بلا سبب لا تفي بالمعنى الذي جاء في اليونانية واللاتينية, فهي تفيد الهدية المجانية, أو بدون مقابل! وفعلاً, فالعمل الذي عملوه في المسيح، لو حاول الإنسان أن ينتحل لهم أي عذر أو أي داع، فلا يجد؛ لأن كل التهم التي أقاموها ضده، كانت غير جادة, وقد تعبوا في تلفيقها. وليست تهمة واحدة من التهم التي قدموها, كانوا يؤمنون بأنها صحيحة! كذلك, فكل مرة أقدموا فيها على رجمه ادعاء منهم أنه كسر الناموس وتعدى على وحدانية الله، لم يستطيعوا أن يبلغوا فيها حدا قاطعاً, لأنه رد عليهم وأقحمهم, فسقطت الحجارة من أيديهم, وتفرقوا شذر مذر. والواقع أن قدامة المسيح واستقامته الحادة، جعلت عداوتهم له وبغضتهم إياه تافهة بلا أي معنى، بل وتافهة أقصى ما تكون التفاهة، فأوقفهم مواقف الدينونة، كلما رفعوا عقيرتهم عليه!! وتكشفت عداوتهم أنها عداوة صافية مائة بالمائة، لا يسندها أي مبرر! وهذه تُحسب، في مفهوم الدينونة، أنها تعبير مكشوف عن «سر الإثم» الذي يعمل في أبناء المعصية، والذي سيكشفه يوماً الله الديان: «لأن سر الإثم الآن يعمل فقط إلى أن يُرفع من الوسط الذي يحجز الأن، وحينئذ سيستعلن الأثيم، الذي الرب يبيده بنفخة فمه، ويُبطله بظهور مجيئه.» (2تس7:2-8) وإزاء هذا العنف المجنون للأثمة الذين قاوموا المسيح، وهم متهيئون لمقاومة تلاميذه والكنيسة المولودة حديثاً، ارتأى الآب والمسيح أنه لا بد من أن يسند التلاميذ والكنيسة بالروح القدس، المدافع القوي، والمحامي القدير، والشفيع، والشاهد. وإزاء مقاومة رسالة المسيح وانكار اليهود لعمله واسمه وفكره، كان من الطبيعي أن يرسل المسيح الروح القدس، القوة الإلهية الجبارة، التي تشهد وتدعو سرا القلوب الأمينة التي تقبل الكلمة، وتحتاج إلى إقناع وشهادة وتشجيع، فيؤديها الروح القدس. وبهذا يحيد القوة الأثيمة العاملة في اليهود وغير اليهود والتي تتربص بالمؤمنين وتطارد الكارزين. وقد أبلى الروح القدس في ذلك المجال بلاء فائق القوة والوصف. وكان الروح القدس لسان شهادة في التلاميذ لحساب المسيح والآب. [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى