الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3767003, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER]2- كيف كان يحفظ التلاميذ, وقد حان وقت تركهم [COLOR="red"]9- مِنْ أَجْلِهِمْ أَنَا أَسْأَلُ. لَسْتُ أَسْأَلُ مِنْ أَجْلِ الْعَالَمِ بَلْ مِنْ أَجْلِ الَّذِينَ أَعْطَيْتَنِي لأَنَّهُمْ لَكَ.[/COLOR][/CENTER] «أنا أسأل»: تأتي بمعنى «أصلي»، وهكذا ترجمت بالإنجليزية: I pray, وهو نوع رفيع من السؤال. وهذا الاصطلاح، وان كان شائعاً في العهد الجديد في معاملة الناس في التخاطب معاً وليس للصلاة، إلا أن القديس يوحنا قد اختص به فقط دون جيع الأسفار، في مخاطبة الله. فهو سؤال يُقدم كطلب، بدالة، ولم يستخدمه إلا المسيح في مخاطبة الآب. هنا السيح يفرق بين الذين لله وبين الذين عليه. فالذين كانوا لله الآب وأعطاهم للمسيح الابن، هؤلاء الذين «قبلوا» كباكورة لجميع الذين «يقبلون» الابن حتى نهاية الدهور، هم الأعمدة التي ستقوم عليها الكنيسة وتبقى وتدوم. المسيح هنا يطابق الصوت القائل لإرميا النبي: «وأنت فلا تصلى لأجل هذا الشعب، ولا ترفع لأجلهم دعاء ولا صلاة، ولا تلح علي لأني لا أسمعك» (إر16:7). والسبب قاله المسيح، ردا على سؤالهم: «إلى متى تعلق أنفسا؟ إن كنت أنت المسيح، فقل لنا جهرا؟ أجابهم يسوع: إني قلت لكم ولستم تؤمنون... لأنكم لستم من خرافي» (يو24:10-26)، وأيضاً: «لو كان الله أباكم، لكنتم تحبونني، لأني خرجت من قبل الله وأتيت؛ لأني لم آت من نفسي بل ذاك أرسلني. لماذا لا تفهمون كلامي، لأنكم لا تقدرون أن تسمعوا قولة (= كلمتي «لوغس»). أنتم من أب هو إبليس وشهوات أبيكم تريدون أن تعملوا.» (يو42:8-44) أما من جهة محبة الله للعالم ومحبة المسيح له، والتي كلفته ذبيحة نفسه على الصليب من أجل كل العالم، فهي قائمة لا تثتنيها الصلاة ولا تتغاضى عنها، فذبيحته نفسها هي أعظم صلاة قُدمت لخلاص كل العالم: «هوذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم» (يو29:1). ولكن المسيح يصلى هنا خاصة من أجل الذين سيتركهم في العالم، العتيد أن يضطهدهم ويقتلهم أيضاً! فالعالم المحبوب من الله سيرد الحب إيماناً، والذين لا يؤمنون سيُخرجون أنفسهم بأنفسهم من دائرة حب الآب وذبيحة الابن. المسيح أمرنا أن نحب أعداءنا ونبارك لاعنينا ونصلي من أجل الذين يسيئون إلينا ويطردوننا، لأنه بذلك يُستعلن فينا حب المسيح، وتُستعلن ذبيحة صليبه، ويتجلى الفداء والبذل. فإذا رأى ذلك الأعداء يؤمنون، واذا لم يؤمنوا ربحنا نحن أنفسنا. والمسيح هنا يسأل ويصلي من أجل الذين سيقعون فريسة اضطهاد العالم الذي استثنى نفسه من إيمان المسيح وحب الآب؟ فمن أجل هؤلاء، هو لا يسأل، لأنهم أوقعوا أنفسهم تحت دينونة وليس تحت تشفع صلاته: «الآن دينونة هذا العالم.» (يو31:12) [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى