الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3768211, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="Red"]12:18 ثُمَّ إِنَّ الْجُنْدَ وَالْقَائِدَ وَخُدَّامَ الْيَهُودِ قَبَضُوا عَلَى يَسُوعَ وَأَوْثَقُوهُ.[/COLOR][/CENTER] «إلهي إلهي لماذا تركتني ... لا تتباعد عني لأن الضيق قريب ... أحاطت بي ثيران كثيرة ... فغروا علي أفواههم, كأسد مفترس مزمجر... لأنه قد أحاطت بي كلاب، جماعة من الأشرار اكتنفتني ... أنقذ من السيف نفسي» (مز23). «فيا رب الجنود، القاضي العدل! فاحص الكلى والقلب، دعني أرى انتقاقك منهم، لأني لك كشفت دعواي. لذلك, هكذا قال الرب، عن أهل عناثوث، الذين يطلبون نفسك, قائلين: لا تتنبأ باسم الرب فلا تموت بيدنا ...، هأنذا أعاقبهم. يموت الشبان بالسيف، ويموت بنوهم وبناتهم بالجوع، ولا تكون لهم بقية, لأني أجلب شراً على أهل عناثوث، سنة عقابهم.» (إر20:11-23) «الجند»: أورطة وعددها حوالى 200 عسكري، والقائد ( )رئيس ألف، وخدام اليهود ( ) الضباط المكلفون بخدمة الهيكل والرؤساء (اليهود). يلاحظ في إعادة ذكر هذه الأسماء المخصصة لتشكيل الجند، أن القديس يوحنا يضعها في بداية الجملة، بنوع من الضغط والتركيز للأهمية. «وأوثقوه»: كان يطيب لجميع الأباه القديسين الأوائل الذين شرحوا هذا الإنجيل، أن يقفوا عند هذه الكلمة كثيراً ويتذكروا معها كيف أمسك إبراهيم ابنه إسحق وأوثقه: «فلما أتيا إلى الموضع الذي قال له الله، بنى هناك إبراهيم المذبح، ورتب الحطب وربط (أوثق) إسحق ابنه, ووضعه على المذبح فوق الحطب.» (تك9:22) والملاحظ، سواء في موضوع ربط إسحق أو المسيح، أن الاثنين يشتركان معاً في عدم المقاومة، بل كانا في صورة خضوعية مذهلة. ولكن ما كان لإسحق أن يقاوم وهو تحت يد أبيه، إذ لم يكن معقولاً قط أن يبدي أية مقاومة، وهو واثق من شدة رحمة أبيه الذي يحبه حباً كنفسه. وينسحب الأمر نفسه على المسيح، وهو في الظاهر واقع بين أيدي جماعة أشرار هربت الرحمة من قلوبهم، وتحرقت أسنانهم لافتراسه بسيوف وعصي، لكنه وقف موقف إسحق عينه، إذ كان في الحقيقة وائقاً أنه تحت يدي أبيه السماوي الذي أحبه كوحيد له: «الكأس التي أعطاني الأب، ألا أشربها؟» (يو11:18) وهكذا لما لم يجد القائد والجند والخدام أية مقاومة، مدوا أيديهم عليه وأوثقوه، هذا الذي أعطى للانسان أن يربط ما في السماء ويحله، ربطوه بحبل!!، هذا الذي كسر مصاريع النحاس وقطع حديد الهاوية وفك أسرى الجحيم، ربطوه بحبال!... اليد التي ضمدت جراحهم، ولمست حنانها قلوبهم, وشفت مرضاهم، وأقامت موتاهم, ربطوها بحبال!... هذا الذي فك قيود خطاياهم، وحل رباط الشيطان عنهم, وأطلقهم أحراراً، قبضوا هم عليه وأوثقوه.! لقد صدق موسى حيما خاطبهم بالقول: «الرب تكافئون بهذا، يا شعباً غبيا غير حكيم، أليس هو أباك ومقتنيك، هو عملك وأنشأك.» (تث6:32) لسنا ندري لماذا أوثقوه، وهو الذي قدم نفسه طواعية، ولكن ليتم القول الذي قيل في هذا المقام: «أؤثقوا الذبيحة بربط إلى قرون المذبح.» (مز27:118) [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى