الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3768586, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="Red"]29:18 فَخَرَجَ بِيلاَطُسُ إِلَيْهِمْ وَقَالَ: «أَيَّةَ شِكَايَةٍ تُقَدِّمُونَ عَلَى هَذَا الإِنْسَانِ؟».[/COLOR][/CENTER] لا بد أن بيلاطس أخذ علمأ بعذر اليهود عن الدخول إلى دار الولاية، ولعلمه بتعصبهم العنيد لعوائدهم الدينية لم يشأ أن يرغمهم, بل خرج هو خارج دار الولاية، وبدأ يستجوبهم بشيء من الرسمية. «أية شكاية تقدمون على هذا الإنسان»: تعبير يحمل كثيراً من المعاني والأحاسيس، فهو أولاً يعرف موضوع هذه القضية جيداً، فهو الذي أصدر الأمر للقائد بالقبض على يسوع بناء على طلب وإلحاح من رؤساء الكهنة، وكان سلوك القائد يدل على أنه كان هناك توصية خاصة بترحيل المقبوض عليه إلى المكان الذي عينه اليهود «بيت حنان»، وهو بيت غيررسمي. ولكن معروف أن هناك علاقات بين هذا الرئيس المتقاعد وكل الهيئات الرسمية. والسؤال هنا، لماذا يبدو بيلاطس وكأنه يتجاهل القضية برمتها؟ بل وسؤاله يحمل شيئاً من الارتياب في نيات اليهود، بل ومن قويه: «هذا الإنسان» يبدو وكأنه يعطف نوعاً ما على وضعه. هنا يفيدنا أن نأتي بقول للقديس متى، له وزنه: «وإذ كان جالساً على كرسي الولاية، أرسلت إليه امرأته قائلة: إياك وذلك البار. لأني تألمت اليوم كثيراً في حلم من أجله» (مت19:27). إذن، فامرأة بيلاطس، وبالتالي كل أسرته، وشخصه أيضاً، يعرفون ماذا كان يجري من وراء الكواليس في الخفاء، ويعلمون من هو «هذا البار»، وهم قد سمعوا عنه الشيء الكثير والكثير! في سؤال بيلاطس شيء من الاستنكار لما عملوه واتفقوا عليه، ولكل الإتهامات التي لُفقت مسبقاً, وبلغت أسماع بيلاطس من بعيد. وقد ظل هذا السؤال على فم بيلاطس طوال المحاكمة، إذ لم يكن مقتنعاً قط بكل ما يقولونه ويطلبونه, والى أخر لحظة. «بيلاطس»: هو خامس وال على البلاد (أي اليهودية، وهي الجزء الجنوبي من فلسطين وعاصمته أورشليم)، وذلك من سنة 26م وظل حتى سنة 36م. ويصفه العلامة فيلو اليهودي الإسكندري أنه (متغطرس، إنسان لا يمكن أن يُضط، يبغض العوائد اليهودية المتعصبة المتحيزة. وقد اشتبك كثيراً مع اليهود فأظهر طباعأ شرسة, له نوبات من الغضب الذي يثير أحاسيس الناس بقسوته، فمن الممكن أن يحكم بالإعدام بدون محاكمة وبدون اتهام، كما اشتهر أنه بلا إنسانية). [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى