الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3768672, member: 60800"] [B][COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][CENTER][COLOR="DarkRed"]الجزء الثانى من سير القضية داخل الولاية (33:18-37) «الأعتراف الحسن»[/COLOR] [COLOR="Red"]33:18 ثُمَّ دَخَلَ بِيلاَطُسُ أَيْضاً إِلَى دَارِ الْوِلاَيَةِ وَدَعَا يَسُوعَ وَقَالَ لَهُ: «أَأَنْتَ مَلِكُ الْيَهُودِ؟».[/COLOR][/CENTER] هذا الفحص السري داخل دار الولاية الذي جرى بين بيلاطس والمسيح دون حضور رئيس الكهنة، ولا شهود من أي نوع، يختص به القديس يوحنا وحده في إنجيله، فقد اختص وحده بسرد وقائع محاكمة المسيح أمام حنان أيضاً بدون شهود. لذلك، فالمعروف أن القديس يوحنا كان حاضراً في كل من المحاكمتين. هذا السؤال الأول الذي سأله بيلاطس للمسيح، نجده في الأناجيل الأربعة على السواء، لأن هذا اللقب «ملك اليهود» استرعى انتباه بيلاطس، لأنه خطير بحد ذاته، فهو يحمل وراءه حركة تعصب لـ «ملك اليهود» كما يحمل وراءه أطماعاً وخططاً، وهذا ما قصده اليهود قصداً أن يرسموه في فكر بيلاطس. لقد سمع بيلاطس هذا اللقب عن المسيح أول ما سمع، وذلك عندما «... دخل أورشليم, ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل» (مت10:21-11)، «قائلين مبارك الملك الآتي باسم الرب, سلام في السماء ومجد في الأعالى» (لو38:19)، «أوصنا (خلصنا)، مبارك الآتي باسم الرب ملك إسرائيل» (يو13:12) هذا الهتاف المدوي، الذي ملأ سماء أورشليم، ورج الهيكل، وأرعب قلوب رؤساء الكهنة، لم ينسه حنان ولا قيافا أبداً: «فلما رأى رؤساء الكهنة والكتبة العجائب التي صنع، والأولاد يصرخون في الهيكل ويقولون: أوصنا لابن داود، غضبوا وقالوا له: أتسمع ما يقول هؤلإء» (مت15:21-16)، «... يا معلم انتهر تلاميذك, فأجاب وقال لهم: أقول لكم إنه إن سكت هؤلاء، فالحجارة تصرخ» (لو39:19-40). أما الآن, فقد جاء وقت التشفي وتصفية الحساب ... ولم يدر هؤلاء الحاقدون والمتشفون أن هذا اليوم هو هو يوم التجلي وتنصيب الملك على خشبة, هو يوم الخلاص الآتي من الأعال فعلاً، يوم سلام في السماء ومجد على الأرض حقاً، يوم إعلان بدء مملكة أبينا داود الأبدية، مملكة المسيح أصل وذرية داود، كوكب الصبح المنير. والآن يسمع بيلاطس هذا اللقب من رؤساء الكهنة وحشود الشعب المأجور والمدفوع على أنه هو علة للصلب: «وكان رؤساء الكهنة يشتكون عليه كثيراً (بخصوص لقب الملك). فسأله بيلاطس أيضأ قائلاً: أما تجيب بشيء. انظركم يشهدون عليك. فلم يجب يسوع أيضاً بشىء حتى تعجب بيلاطس» (مر3:15-5). هذه المواجهة أغفلها إنجيل يوحنا، ولكن القانون الروماني يحتم أن تكون كل شكوى في حضور المتهم، ولكن ذلك تم قبل أن يدخل بيلاطس إلى دار الولاية، وذلك بحسب رواية مرقس الرسول. فدخل بيلاطس دار الولاية واستدعى المسيح سراً وبدأ يسأله كما في الآية السابقة (33:18)، لا كمتأثر بطبيعة المتهم الهادىء الصامت, ولكن كمتعجب من سلوك متهم مُقدم للموت، وكأنه لا يبالي بالموت. ولو كان هؤلاء المتعطشون إلى الدماء صادقين في إلصاق هذه التهمة السياسية عليه, فأين أتباعه ومعاونوه؟ أين الذين يسعون لتمليكه؟ كان هذا يدور في فكر بيلاطس ويتعجب!! [/SIZE][/FONT][/COLOR][/B] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى