الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
كتابات
حدوتة قبطية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="صائد الذباب, post: 55865, member: 649"] [CENTER][FONT=Arial][SIZE=6][COLOR=red][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=6][COLOR=red][B]وفى خلافة الوليد بن عبد الملك ... ولى مصر لعبد اللة أبن أخية اللى لا كان عندة ضمير ولا يعرف أنسانية ولا تفكير وصل فى زمنة الاضطهاد لعنان السما لدرجة أنة فى وقت الاكل كان يأمر بدبح الانجاس النصارى ويفرح برؤية دمهم لما يطير زى الشرارة وأحتمل المساكين الاهوال أحتملوا كتير على دة الحال حتى اللى كانوا بيندبحوا كان مستحيل يندفنوا الا بعد دفع ضريبة من أهلة حاجة يشيب من هولها الولدان وتجيب منخولية وتودى المرستان وطبعاً فى عصرة السعيد دة ناس كتيرة أسلمت هربانة بجلدها علشان تعيش وتحمى أولادها و نفسها وغيرهم هربوا من مصر كلها هربوا من شدة الضيقة والارهاب دة غير اللى ماتوا من شدة التعذيب والعطش والجوع وفرغت الكنايس من الاقباط والفزع ملا كل الربوع وأنتهت الايام دى بعزل الوالى لكن الاضطهاد كان باقى وبيلالى على أيد والى جديد أسمة قرة بن شريك اللى سن قانون انة للاقباط شريك يعنى القبطى اللى يموت يلهف كل مالة ويكون لقرة من حلالة وقفل البلاد على العباد علشان ماحد يهرب من يد الجلاد وعمت بين الاقباط كتير من الويلات وكأن النحس وسوء الطالع والاقدار كملت على المساكين ...الاقباط الاحرار لما حل على البلد وباء رهيب حصد الالوف من الارواح مع شناعة التعذيب كأنها نار سارية أوقذائف حمم ولهيب وضرب الرب دة الوالى بنفس الوباء علشان يلحق بنهايتة بلا تلكع ولاأبطاء وجات خلافة سليمان بن عبد الملك وعين لمصر أسامة بن يزيد وفرح أسامة بالشغلادى كأنة يوم عيد لانة كان رهيب الفعل وشرس الطباع وكان جشع زى أمثالة ...مريض... طماع وأعنف من تولى حكم أرض مصر فى كل أيام التاريخ لحد دة العصر ففى عصرة المملؤ رعباً وهولاً وأعمال يدة الشنيعة أنة أبطل الترهب لخوفة من كثرة الاديرة والرهبان حتى لا يقع فى أيديهم الحكم والسلطان وطبعاً دة كلام تخريف وحركات نصب وتحريف كل دة علشان يزود الضرايب على الاديرة حتى الرهبان مسلموش من شرستة و ساديتة وكل راهب يدفع علشان ينجى من جنونة و قسوتة والراهب اللى ميقدرش عالدفع يقطع لة يد أو دراع أو ودن أو تحلق لحاهم أو ينخلعلهم عين أو يخطفوا الاتنين وهدم أديرة كتير...وهرب رهبنها من ذاك الحين وأبرار كتير ذاقوا أنواع العذاب الشنيع الـــــوان والجلد القاتل والسحل المهين ومن حبة الشديد للدهب و المال أنة أمر جنودة وما تحتة من عمال بأتهام الاقباط بأى جريمة أو فعل بطال حتى يسرع بأعدمهم ويأخذ هذا الوالى كل مالهم والاخطر من كل أفعالة أنة أمر جنودة قائلاًَ سلمت لكم أنفس الناس فتحصلوا منهم على كل ماعندهم من أمتعة حتى المداس والاسقفة والرهبان والكنائس فى الاساس أحملوا كل ماتجدوة وأخربوا كل موضع تنزلوة وأقتلوا كل نصرانى تقابلوة فكان الجنواد زى الجراد أسراب فنهبوا الكنائس وقتلواللى بقى من الرهاب وهدموا المنازل على أهلها وكتر السلب والنهب فى البلد وقبطها لدرجة فر القبط من مصر جماعات وخربت بأفعالة قرى وكأن أهلها أصبحوا أموات فعمل يزيد شىء غريب أصدر أمر مزموم أن كل بنى أدم يمر فى النيل لازم لة مرسوم علشان لاحد يهرب منة بطول البلاد وعمل جواز سفر جوة البلد لكل العباد وعلى كل فرد يمر فى الشوارع يدفع مبلغ معلوم فحتى الازقة والشوارع خلت من أهلها شوارع وحوارى أشباح ...بقى هو دة وصفها فرفع النصارى المتعوسين أصوتهم للرب وصرخوا بالدم و الدموع علشان يرفع برحمتة هول دة الكرب وسمع رب المجد لصراخهم [/B][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=6][COLOR=#ff0000][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=6][COLOR=red][B]ففى الوقت دة ونفس الزمن تولى الخلافة عمر بن عبد العزيز المؤتمن فلما عرف بحكاية الوالى أسامة وأفعالة مع الاقباط اللى كلها فجر وخسة وندامة بعت لمصر خلف لة أسمة أيوب بن شرحبيل وأمرة بالقبض على هذا القاسى العنتيل وقبض أيوب على أسامة وسمر أيدية ورجلية بأطواق من الخشب وأرسلة لعمرعلشان الحساب وتعليمة الادب لكن أسامة مات فى الطريق وكانت أيام الوالى أيوب كلها عدل للجميع فوصل حبة لكل القلوب لكن أيام العدل ولت بسرعة فبعد تلت سنين بالظبط تولى الخلافة يزيد بن عبد الملك وولى مصر بشر بن صفوان وكان مع الاقباط أنسان لكن الاوامر جاتلة من الخليفة السلطان فرض ضرايب باهظة على النصارى من الاقباط فأصبحت الاقامة فىالبلاد كارثة على المساكين فتركها كتير منهم .... لشدة الفقر وجفاوة الدهر وجات أوامر عنصرية خطيرة بأن لازم على كل الموجودين فىالبلاد من أغنياء وفقراء وكل رهط من العباد يكون على دين صاحب الشريعة واللى مش عايز يكون على دة الدين يخرج برة مصر بالخطوة السريعة ويترك كل شىء من دهب أو مال أو أملاك والا..... هيشوف من التعذيب ما لا يطاق فحمد نصارى الاقباط رب الكون وخرج منهم أعداد كبيرة حتى فرغت مديريات كتيرة واللى مقدرش على الفرار أقر بأسلامة وكان بئس القرار وأنتهز المتعصبون الفرصة فهدموا كنايس فى الجيزة وأشمون وفى منطقة أسمها بابليون وتولى بعد بشربن صفوان رجل ظالم ...عاتياً... غشوماً أسمة حنظلة بن صفوان فتمم أمر الخليفةً بكسر كل الصلبان التى فى سائر المدن والوديان ومحو الصور من الكنائس بكل مكان وحولها بقدرة قادر لجوامع المسلمين الركعان ! اللى عددهم كل يوم بيزيد ودة بفضل قوة أيمان الاضطهاد و التعذيب وشريعة الحربة و حد السيف الرهيب وتولى بعد حنظلة ولاة كتير وكان شغلهم الشاغل تعذيب ما تبقى من الاقباط وسلب ملهم بطول وعرض البلاد وتولى خليفة جديد أسمة هشام بن عبد الملك [/B][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=6][COLOR=#ff0000][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][B][SIZE=6] [/SIZE][/B][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=6][COLOR=red][B]فكان رجل عادل يحب الانصاف لكنة.... ولى من تانى حنظلة بن صفوان وجار حنظلة على النصارى والرهبان وحدثت معركة رهيبة بين الفريقان حنظلة والجنود وأقباط مدن الصعيد منها بناوصا وسمنود وشال الخليفة حنظلة وولى عامل يدعى حفص بن الوليد اللى بدء الاضطهاد على أيدية من جديد وشرب أولاد البلد من أعمالة أهوال النار والحديد نهب وسرقة وأتاوات جديدة لدرجة حتى أعيان الاقباط بقت على الحديدة وتعبت نفوس الناس من تعزبهم بالكرابيج وضربهم بالمداس فأسلم فى الوقت دة كتير من الناس من فظاعة العمال وأفعلهم حتى الاساقفة هجروا كنايسهم و تركوا كراسيهم ورعيتهم وهربوا لاخر البلاد هربوا للصحارى والفلوات فجمع البطريرك خائيل ومعنى أسمة يعنى الاخير جمع الاساقفة وشجع عزيمتهم ورفع من شجاعتهم و صبرهم وصلى للرب يشدد قوتهم وبعد فترة من الزمان مات الخليفة هشام اللى كان وأنتقل الحكم لخلافة الوليد بن يزيد وولى على مصر حسان بن العتاهية فسار على نفس سابقية من طباع من أضطهاد وتعذيب و فساد الاوضاع حتى خلع من الولاية وأبدلة بحفص لتالت مرة والحكاية بقت حكاية مرة فأرعب الاقباط بكل الوسائل حتى قيل أن من أسلم خوفاً أربعة وعشرين الف أو زيادة غير اللى ثبت على أيمانة ونال أكليل الشهادة وأتنقل الحكم لعبد الملك بن مروان وياحصرة طلع الاقباط من نقرة حفص بن الوليد علشان يقعوا فى ضحضيرة بن مروان اللى طلع العن وأشنع من اللى كان حط كل أهتمامة على مضايقة الاقباط وعمل كل جهدة على أرهبهم بكل نشاط وأخترع ليهم طرق جديدة فى تعذبهم لدرجة أنة أمر بقتل البطريرك خائيل لترهبهم أو يدفع الشعب مبلغ رهيب من رزقهم وقوت عيلهم [/B][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=6][COLOR=#ff0000][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
كتابات
حدوتة قبطية
أعلى