الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
الحوارات المسيحية الثنائية
حول العقيدة المسيحية فى القرون الاولى
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Fadie, post: 209818, member: 1602"] [SIZE=4][COLOR=red][B]لماذا عقد مجمع نيقية؟[/B][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][/SIZE] [SIZE=4][B]كما بينا و أوضحنا ان لاهوت المخلص هو ايمان كنيستنا منذ فجر الكنيسة فى القرن الاول فى المداخلة الاولى[/B][/SIZE] [SIZE=4][/SIZE] [SIZE=4][B]باختصار بسيط جدا ظهر شخص مدعو اريوس فهم بعض الايات بأسلوب خاطىء و تمادى فى هرطقته و ذاعت اخباره فى كل البلاد و استطاع ان يؤثر على البعض فكان لابد من عقد مجمع كنسى لمواجهة هرطقته هذه التى تقول بأن المسيح ألها و خالقا للكون و لكنه فقط أقل من الاب و أليك قانون أيمان اريوس كما سلمه للملك قسطنطين فى مجمع نيقية[/B][/SIZE] [SIZE=4][/SIZE] [SIZE=4][B] - نؤمن بإله واحد، الآب القدير؛ 2 - وبالرب يسوع المسيح ابنه، المولود منه قبل كل الدهور، الله الكلمة الذي به صنع كل شيء، ما في السموات وما على الأرض. 3 - الذي من نزل وصار متجسدا؛ 4 - وتألم، 5 - وقام ثانية؛ 6 - وصعد إلى السموات؛ 7 - وسيأتي ثانية ليدين الأحياء والأموات. 8 - [ونؤمن] أيضا بالروح القدس. 9 - وبقيامة الجسد وحياة الدهر الآتي، وبملكوت السموات، 10 - وبكنيسة الله الواحدة الجامعة، الممتدة من أقصى الأرض إلى أقصاها.الإيمان الذي استلمناه من الأناجيل المقدسة، حيث يقول الرب لتلاميذه - " اذهبوا وتلمذوا جميع الأمم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس ". وإذا كنا لا نؤمن هكذا ونقبل حقا الآب والابن والروح القدس، مثل كل الكنيسة الجامعة وكما تعلم الأسفار المقدسة (التي نؤمن بها ونوقرها جدا)، فالله دياننا الآن وفي الدينونة الآتية " Socrates Church History 1:26[/B][/SIZE] [SIZE=4][/SIZE] [SIZE=4][B]فخلاف أريوس الوحيد مع الكنيسة هو قوله ان الابن أقل من الاب و هذا امر باطل و لكن أريوس أمن بلاهوت المخلص انه هو الله و انه خالق الكون و انه المصلوب فدية عن البشر....ألخ[/B][/SIZE] [SIZE=4][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=red][B]و هنا نضع لمحات سريعة على تعليم اريوس لنبين بطلانه و زيفه[/B][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][/SIZE] [SIZE=4][B](1) أن الله لم يكن أبا في كل حين، بل كان هناك وقت حين كان الله وحده، ولم يكن هناك الكلمة والحكمة بعد، ولم يكن أبا بعد، بل قد صار أبا فيما بعد(، فقد كان أولا في حالة كان فيها كما كان ببساطة إلها وليس آبا. كان الله واحد مطلق في " فردية " بسيطة، بعيد وغير معروف، غامض، لا يدرك ولا يمكن الالتقاء به، مخفي بسر أزلي، ومنفصل عن الخليقة بهوة غير محدودة، ولم يكن هناك خلائق ولا أحد في الكون غيره.[/B][/SIZE] [B][SIZE=4][/SIZE][/B] [SIZE=4][B](2) الابن أو اللوغوس، الكلمة، مخلوق، عمله الله من اللاوجود ( العدم - ex nihilo)، وليس من طبيعة الله الأبدي الذي لا بداية له ولا من جوهره. خلقه الآب ليخلق به الخليقة، فكان كائنا وسطا بين الله والخليقة التي خلقها هو، خلقها الله بواسطته. لذا لم يكن كواحد من الخلائق الأخرى، بل كان مخلوقا مختلفا عن كل الخلائق. يقول القديس أثناسيوس " في بادئ الأمر عندما ابتدعوا هرطقتهم، فقد كتبوا هكذا: " أنه مخلوق ولكنه ليس واحداً من المخلوقات، أنه مصنوع ولكنه ليس واحداً من المصنوعات، أنه مولود ولكنه ليس واحداً من المولودين ".[/B][/SIZE] [B][SIZE=4][/SIZE][/B] [SIZE=4][B](3) الابن متغير بالطبيعة، ولكنه يبقى غير متغير بنعمة الله، ولكنه بالحقيقة لا يقدر أن يخطئ لأن الله منحه هذه الصفة بناء على استحقاق علمه السابق، أي أن الآب رأي بسابق علمه أن المسيح لن يخطئ باختياره فمنحه المقدرة على عدم الخطأ، أي عصمه من الخطأ. ولأنه عرف بعلمه السابق أنه سيكون بمثل هذه الصفات فقد أعطاه عند مجيئه إلى الوجود اسم الابن ومجد الاسم. يقول هو " والكلمة نفسه أيضا، مثل كل القوات، متغير بحسب طبيعته، ويبقى صالحا بإرادته الحرة - إلى أي وقت يريده، ولكنه حينما يريد، فأنه يستطيع أن يتحول مثلنا، إذ أنه ذو طبيعة متغيرة. ويقول أيضا " بما أن الله عرف بسبق علمه، بأن الكلمة سيكون صالحا فقد منحه هذا المجد، مقدما والذي حصل عليه بعد ذلك، كإنسان بسبب الفضيلة. ولهذا فأن الله - بسبب أعماله التي كان يعرفها بسبق علمه أنها ستعمل - خلقه بمثل هذه الصورة التي صار عليها الآن "[/B][/SIZE] [B][SIZE=4][/SIZE][/B] [SIZE=4][B](4) أن معرفة الابن غير كاملة، الابن لا يقدر أن يعرف أو يرى الآب لأنه جاء إلى الوجود والأشياء المخلوقة لا تقدر أن تعرف خالقها معرفة كاملة. ويقول أن الآب غير مرئي للابن، فالكلمة لا يقدر أن يري أو يعرف أبيه معرفته كاملة ودقيقة " وحتى الابن فأنه لا يرى الآب " وأن " الكلمة لا يستطيع أن يرى أو أن يعرف أباه تماما وبصورة كاملة، ولكن ما يعرفه وما يراه، فأنه يعرفه ويراه بقدر طاقته الذاتية، مثلما نعرف نحن أيضا بقدر طاقتنا الذاتية "[/B][/SIZE] [B][SIZE=4][/SIZE][/B] [SIZE=4][B](5) الابن خالق الكون؛ لقد خلق الآب الابن لأجلنا كوسيلة يخلقنا الله بها، لقد خلق الآب الابن ليخلقنا به، خلق الآب الابن والابن خلق سائر المخلوقات الأخرى، فهو، الابن، المخلوق الخالق!! حيث يقول " الابن لم يكن موجودا دائما، لأن كل الأشياء قد خلقت من العدم، وكان هناك وقت لم يكن فيه الابن موجودا، ولم يكن له وجود قبل أن يصير، بل هو نفسه كان له بداية تكوين وخلقة الله كان وحده، ولم يكن هناك الكلمة والحكمة بعد من ثم فعندما أراد الله أن يخلقنا، فأنه قام بصنع كائن ما وسماه اللوغوس والحكمة والابن كي يخلقنا بواسطته "[/B][/SIZE] [B][SIZE=4][/SIZE][/B] [SIZE=4][COLOR=red][B]هذا هو ملخص تعليم اريوس عن الابن و بالطبع لن أترك هذه الاشياء تقال و لا يتم الرد عليها[/B][/COLOR][/SIZE] [B][SIZE=4][/SIZE][/B] [SIZE=4][B]قوله أن كلمة الله مخلوق يتصادم مع تأكيد الكتاب المقدس أن المسيح هو كلمة الله الذاتي، غير المخلوق، وحكمة الله، غير المخلوق، وقوة الله، غير المخلوق، والواحد مع الآب في الجوهر والذي من ذات الله وفي ذات الله، حيث يقول الكتاب " في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله الابن الوحيد الذي في حضن الآب " (يو1:1،18).[/B][/SIZE] [B][SIZE=4][/SIZE][/B] [SIZE=4][B]الكتاب يبدأ هنا بقوله في البدء " كان الكلمة "، والفعل " كان - en - ην" هنا جاء في الزمن الماضي الناقص، غير التام، الدال على حالة كانت مستمرة، ويتضمن استمرار الوجود، الوجود المستمر في الماضي. وهذا يعنى أنه قبل أن يبدأ البدء كان الكلمة موجوداً، ويمكن أن تترجم الآية حرفياً "عندما بدأ البدء كان الكلمة موجوداً هناك "، بلا بداية، وهذا يعادل ويساوى القول " الكلمة يسبق الزمن أو الخليقة "(37)، بلا بداية. فكان هنا تشير إلى الوجود المطلق لارتباطها بالبدء وبالخالق. وبالتالي يكون معنى نص الآية كاملاً: أنه في البدء، وقبل الخلق، كان الكلمة موجوداً وهو الخالق ذاته، الذي كان موجوداً من الأزل بلا بداية قبل أن يقوم بعملية الخلق، كان موجوداً، وكان هو العنصر الفعال، الخالق، بدء البدء. ويتكرر الفعل " كان - en - ην " في هذه الآية، عن الكلمة، أربع مرات: " في البدء كان الكلمة كان وكان الكلمة كان في البدء ". وفى هذه المرات الأربع تشير إلى ما قبل الخلق والزمن إلى الأزل إلى الأبدية.[/B][/SIZE] [B][SIZE=4][/SIZE][/B] [SIZE=4][B]و عن قوله ان الابن متغير وهذا يناقض ما قاله الكتاب المقدس عن عدم تغير الابن، المسيح " يسوع المسيح هو هو امسا واليوم وإلى الأبد " (عب8:13)، " وأنت يا رب في البدء أسست الأرض والسموات هي عمل يديك. هي تبيد ولكن أنت تبقى وكلها كثوب تبلى " (عب10:1، 11)[/B][/SIZE] [B][SIZE=4][/SIZE][/B] [SIZE=4][B]و عن قوله ان معرفته بالاب غير كاملة نقول هنا كيف لا يعرفه وهو كما يقول " أنا أعرفه لأني منه "؟![/B][/SIZE] [B][SIZE=4][/SIZE][/B] [SIZE=4][B]و عن الاعتراض الخامس نقول ان هذا الكلام لا مثيل له في الكتاب المقدس نهائيا إنما هو من منابع هرطقته ويتناقض مع المنطق لأنه أن كان الله قد خلق الابن من العدم ليخلق به الخليقة، فلماذا لم يخلق هو، أيضا، الخليقة بنفسه من العدم كما خلق الابن؟ فالخلق هو الخلق. يقول القديس أثناسيوس الرسولي: " إنني أتعجب متسائلا عمن هو ذاك الذي اقترح عليهم مثل هذه الفكرة العقيمة والغريبة أن الآب وحده خلق بيده هو الابن فقط، وأن جميع الأشياء الأخرى قد أوجدت بالابن كأداة دعنا نفترض أن المخلوقات الأخرى لم تحتمل أن تُخلق باليد المطلقة التي لغير المبتدئ، ومن ثم فأن الابن فقط هو الذي خلقه أوجده الله وحده، أما الأشياء الأخرى فقد خلقها الابن كأداة ومساعد كم هش وسريع الزوال (هو تفكيرهم - أي أريوس وأتباعه). لأنه إذا كان يستحيل على الأشياء المبتدأة أن تحتمل يد الله، وأنتم تعتبرون الابن في عداد هذه الأشياء، كيف كان هو مناسبا لأن يحتمل أن يُخلق هذه الخلقة بيد الله وحده؟ وإذا كان لابد من وجود وسيط حتى تأتي الأشياء المبتدأة إلى الوجود، وأنتم تعتبرون أن الابن مبتدأ، إذا لابد أنه قد كان هناك وسيط قبله لأجل خلقته، وهذا الوسيط نفسه أيضا مخلوق وبالتالي هو أيضا أحتاج لوسيط آخر لأجل خلقته هو، ورغم أننا يمكن أن نخترع وسيطا آخر، إلا أننا يجب أولا أن نخترع وسيطه، وهكذا لن نصل أبداً إلى أية نهاية. وهكذا ما دام أن هناك وسيطا مطلوب دائما إذا لن تُخلق الخليقة أبداً[/B][/SIZE] [B][SIZE=4][/SIZE][/B] [SIZE=4][COLOR=red][B]نقلا عن (دفاع عن قانون إيمان مجمع نيقية للقديس أثناسيوس، ترجمة القس أثناسيوس فهمي)[/B][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][B]تفضل القوانين العشرين للاساقفة ال 318 المجتمعيين بنيقية[/B][/SIZE] [SIZE=4][/SIZE] [URL="http://www.ccel.org/fathers/NPNF2-14/1nice/Canons.htm"][SIZE=4][B]http://www.ccel.org/fathers/NPNF2-14/1nice/Canons.htm[/B][/SIZE][/URL] [SIZE=4][/SIZE] [SIZE=4][B]أين ما قلته هذا رغم صحته و لكن اين ما قلته؟[/B][/SIZE] [SIZE=4][/SIZE] [SIZE=4][B]هذا المجمع ناقش هرطقة اريوس فقط!!!!!!!![/B][/SIZE] [B][SIZE=4][/SIZE][/B] [B][SIZE=4]تحياتى و محبتى[/SIZE][/B] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
الحوارات المسيحية الثنائية
حول العقيدة المسيحية فى القرون الاولى
أعلى