الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
دراسات كتابية اعداد/ ناجح ناصح جيد
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="أَمَة, post: 3858490, member: 44437"] [CENTER] [B][SIZE=7]الموضوع التاسع عشر (١٩ ) خماسية ضرورية للخدمة المسيحية ثلاثية خاصة بالوعظ ثنائية خاصة بالواعظ (وعظنا النقي و اعماقنا النقية) أولاً: وعظنا النقي لأَنَّ وَعْظَنَا لَيْسَ عَنْ ضَلاَل، وَلاَ عَنْ دَنَسٍ، وَلاَ بِمَكْرٍ، (١ تسالونيكي ٢: ٣) وَعْظَنَا لَيْسَ عَنْ ضَلاَل وَعْظَنَا لَيْسَ عَنْ دَنَسٍ وَعْظَنَا لَيْسَ بمكر مقدمة يؤكد بولس الرسول أن خدمته كانت نقيّة وخالية من أي انحراف أو خداع، قائلًا: "لأن وعظنا ليس عن ضلال، ولا عن دنس، ولا بمكر." (1 تسالونيكي 2:3) هذه الآية تلقي الضوء على ثلاثة أخطار رئيسية تهدد أي رسالة روحية: الضلال، الدنس، والمكر. سنتأمل في هذه المفاهيم بعمق، مستعينين بالنصوص الكتابية، ونستخرج منها المبادئ التي يجب أن تحكم حياة الواعظ والخادم المسيحي. أولًا: وعظنا ليس عن ضلال تحليل الكلمة تعني الانحراف عن الطريق الصحيح، الضلال الفكري، أو الخداع المتعمد. هذه الكلمة تشير إلى التعليم الخاطئ الذي يضلل الآخرين، سواء كان ناتجًا عن جهل أو تعمد. الضلال في الكتاب المقدس تحذير المسيح من الضلال: "انظروا لا يضلكم أحد. فإن كثيرين سيأتون باسمي قائلين: أنا هو المسيح! ويضلون كثيرين." (متى 24:4-5) → التعليم المضلل قد يأتي من أشخاص يدّعون أنهم يتكلمون باسم المسيح، لكنهم يقودون الناس بعيدًا عن الحق. المعلمين الكذبة الذين يجذبون الناس بتعاليم مضللة: "لأنه سيكون وقت لا يحتملون فيه التعليم الصحيح، بل حسب شهواتهم الخاصة يجمعون لهم معلمين مستحكة مسامعهم." (2 تيموثاوس 4:3) → الناس يميلون إلى التعليم الذي يوافق رغباتهم، وليس الذي يواجههم بالحق، مما يجعلهم فريسة للضلال. بطرس يحذر من المعلمين المضللين: "ولكن كان أيضًا في الشعب أنبياء كذبة، كما سيكون فيكم أيضًا معلمون كذبة، الذين يدسون بدع هلاك، وإذ هم ينكرون الرب الذي اشتراهم، يجلبون على أنفسهم هلاكًا سريعًا." (2 بطرس 2:1) → المعلمون الكذبة لا يقودون أنفسهم فقط للهلاك، بل يسحبون معهم آخرين في طريق الضلال. التطبيق الروحي يجب أن يكون الوعظ مبنيًا على الحق الكتابي، وليس على آراء بشرية أو فلسفات مغرية. يجب أن يحذر الخادم من تقديم إنجيل مشوه يرضي الناس لكنه لا يقودهم للخلاص الحقيقي. الرسالة الصادقة ليست رسالة شعبوية، بل رسالة تقود إلى التوبة والتغيير الحقيقي. ثانيًا: وعظنا ليس عن دنس تحليل الكلمة تعني النجاسة ، سواء الجسدية أو الأخلاقية أو الفكرية. غالبًا ما تُستخدم للإشارة إلى الفساد الأخلاقي والشهوات غير النقية. الكلمة تشمل أيضًا الدوافع الفاسدة التي قد تكون مخفية خلف المظاهر الروحية. الدنس في الكتاب المقدس بولس يحذر من تأثير المعلمين الأشرار على النفوس الضعيفة: "فإنهم من هؤلاء الذين يدخلون البيوت ويسبون نسيات محملات خطايا، منساقات بشهوات متنوعة." (2 تيموثاوس 3:6) → المعلمون الكذبة لا يقودون فقط إلى ضلال فكري، بل يستغلون الضعفاء لتحقيق شهواتهم الخاصة. تحذير من الفساد الذي قد يدخل إلى الجماعة: "وأما الزنا وكل نجاسة أو طمع فلا يسم بينكم كما يليق بقديسين." (أفسس 5:3) → الخدمة يجب أن تكون مقدسة، لا يُسمح فيها بأي نوع من الاستغلال أو الفساد الأخلاقي. التطبيق الروحي الخدمة المسيحية ليست وسيلة لإشباع رغبات شخصية أو تحقيق مكاسب دنيوية. يجب أن يكون الواعظ طاهرًا في دوافعه، فلا يستخدم الإنجيل كأداة لجذب الأتباع بطريقة غير نزيهة. النقاوة الشخصية ضرورية، لأن الخدمة الملوثة بالدنس تفقد مصداقيتها أمام الله وأمام الناس. ثالثًا: وعظنا ليس بمكر تحليل الكلمة تعني المكر، الخداع، الحيلة، والدهاء. أصل الكلمة يشير إلى "الطُعم" المستخدم للإيقاع بالفريسة، مما يعكس أسلوب الاحتيال المتعمد. المكر في الكتاب المقدس بولس يؤكد أنه لم يستخدم الغش في كرازته: "لأننا لسنا كالكثيرين غاشين كلمة الله، لكن كما من إخلاص، بل كما من الله نتكلم أمام الله في المسيح." (2 كورنثوس 2:17) → هناك من يستخدم كلمة الله بطريقة تحريفية، لكن الرسول بولس كان صادقًا في تقديم الحق. المكر مرتبط بالرياء والخداع الديني: "ويل لكم أيها الكتبة والفريسيون المراؤون! لأنكم تطفون البحر والبر لتكسبوا دخيلا واحدا، ومتى حصل تصنعونه ابن جهنم أكثر منكم مضاعفا." (متى 23:15) → الفريسيون لم يكونوا فقط معلمين مضللين، بل كانوا يستخدمون الدين وسيلة لتحقيق مكاسب خاصة. التطبيق الروحي الخدمة المسيحية لا تعتمد على التكتيكات البشرية والخداع العاطفي، بل على قوة الروح القدس. يجب أن يكون الواعظ صادقًا، لا يستغل المشاعر أو يستخدم كلمات منمقة لخداع الناس. على الخادم أن يتذكر دائمًا أنه يتكلم أمام الله، وليس فقط أمام البشر. خاتمة: وعظ نقي مبني على الحق عندما يقول بولس: "وعظنا ليس عن ضلال، ولا عن دنس، ولا بمكر."، فإنه يحدد ثلاثة أخطار رئيسية تهدد أي خدمة مسيحية: 1. الضلال (Planē) → التعليم الزائف والانحراف عن الحق. 2. الدنس (Akatharsia) → الدوافع غير النقية التي تفسد الخدمة. 3. المكر (Dolos) → استخدام الخداع والحيلة في الكرازة. تطبيق عملي للخادم المؤمن هل رسالتي نقية، مبنية على الحق الكتابي دون انحراف؟ هل دوافعي في الخدمة طاهرة وبلا أجندات شخصية؟ هل طريقتي في تقديم الإنجيل صادقة، مباشرة، بلا تلاعب أو خداع؟ "لأننا لسنا كالكثيرين غاشين كلمة الله، لكن كما من إخلاص، بل كما من الله نتكلم أمام الله في المسيح." (2 كورنثوس 2:17) الدعوة العملية ليكن هدفنا في الخدمة الحق، القداسة، والنقاء. لنحذر من أي انحراف في العقيدة، الدافع، أو الأسلوب. لنقدم رسالة الإنجيل كما هي: نقية، واضحة، ومغيرة للحياة. (ثانياً): اعماقنا النقية فَإِنَّنَا لَمْ نَكُنْ قَطُّ فِي كَلاَمِ تَمَلُّق كَمَا تَعْلَمُونَ، وَلاَ فِي عِلَّةِ طَمَعٍ. اَللهُ شَاهِدٌ. (١ تسالونيكي ٢: ٥) لسنا متملقين لسنا طماعين هنا يرفض بولس تهمتين خطيرتين: التملق والطمع، ويشهد الله على استقامة رسالته. سنقوم بدراسة لهذين المفهومين، وكيف يرتبطان بالتحذيرات الكتابية حول المعلمين الكذبة والخداع الروحي. ١. (لسنا متملقين ) المعنى: التملق أو الحديث المتملق، وهو الكلام الذي يهدف إلى استمالة الآخرين بنفاق لتحقيق مكاسب شخصية. استخدامها في العهد الجديد: لم تُستخدم ااكلمة سوى في هذا الموضع، مما يشير إلى خطورة المفهوم الذي يرفضه بولس بشدة. ب) رفض التملق في التعليم المسيحي التملق هو استخدام كلمات ناعمة ومزخرفة بهدف كسب رضا الناس، لكنه يخالف جوهر الكرازة الحقيقية التي تقوم على الحق والوضوح. يرفض بولس هذا النهج، لأنه يؤدي إلى تضليل السامعين بدلًا من إعلان الحق الإلهي. ج) نصوص كتابية مرتبطة 1. رفض إرضاء الناس على حساب الحق: "فَإِنَّهُ هَلْ مُسْتَحْسَنٌ عِنْدَ النَّاسِ أَمْ عِنْدَ اللهِ؟ أَمْ أَنَا أَطْلُبُ أَنْ أُرْضِيَ النَّاسَ؟ فَلَوْ كُنْتُ بَعْدُ أُرْضِي النَّاسَ لَمْ أَكُنْ عَبْدًا لِلْمَسِيحِ." (غلاطية ١: ١٠) بولس يوضح هنا أن خدمته ليست قائمة على استرضاء البشر، بل على إرضاء الله. 2. تحذير ضد المعلمين الكذبة الذين يستخدمون التملق: "لأَنَّ مِثْلَ هؤُلاَءِ لاَ يَخْدِمُونَ رَبَّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحَ، بَلْ بُطُونَهُمْ، وَبِالْكَلاَمِ الطَّيِّبِ وَالأَقْوَالِ الْحَسَنَةِ يَخْدَعُونَ قُلُوبَ السُّلَمَاءِ." (رومية ١٦: ١٨) هنا يكشف بولس كيف يستخدم بعض المعلمين الكلام الناعم لخداع الآخرين. 3. المعلمون الكذبة الذين يبتعدون عن الحق: "سَيَأْتِي وَقْتٌ لاَ يُحْتَمَلُونَ فِيهِ التَّعْلِيمَ الصَّحِيحَ، بَلْ يَجْمَعُونَ لِأَنْفُسِهِمْ مُعَلِّمِينَ مُسْتَحِكَةً مَسَامِعُهُمْ، وَيَصْرِفُونَ مَسَامِعَهُمْ عَنِ الْحَقِّ، وَيَنْحَرِفُونَ إِلَى الْخُرَافَاتِ." (٢ تيموثاوس ٤: ٣-٤) هذا تحذير واضح من الميل نحو سماع التعليم المريح بدلاً من الحق ٢. (لسنا طماعين ) المعنى: الطمع أو الجشع الشديد، وهو الرغبة في امتلاك المزيد حتى على حساب الآخرين. الكلمة مشتقة من "أكثر "و "يمتلك"، ما يعني "الرغبة في امتلاك المزيد". استخدامها في العهد الجديد: تشير إلى الطمع المادي أو الروحي الذي يقود إلى الفساد والابتعاد عن الله. ب) الطمع كخطر روحي ومعنوي الطمع ليس مجرد الرغبة في المال، بل هو توجه القلب نحو الامتلاك بأي ثمن، حتى لو كان ذلك على حساب الحق. وهذا يشمل استغلال الخدمة الدينية لتحقيق مكاسب شخصية. ج) نصوص كتابية مرتبطة 1. الطمع كعبادة أوثان: "فَأَمِيتُوا أَعْضَاءَكُمُ الَّتِي عَلَى الأَرْضِ: الزِّنَا، النَّجَاسَةَ، الْهَوَى، الشَّهْوَةَ الرَّدِيَّةَ، الطَّمَعَ الَّذِي هُوَ عِبَادَةُ الأَوْثَانِ." (كولوسي ٣: ٥) الطمع يُصنف كعبادة أوثان لأنه يجعل الإنسان يعبد المال بدلًا من الله. 2. تحذير المسيح من الطمع: "وَقَالَ لَهُمُ: انْظُرُوا وَتَحَفَّظُوا مِنَ الطَّمَعِ، فَإِنَّهُ مَتَى كَانَ لأَحَدٍ كَثِيرٌ فَلَيْسَتْ حَيَاتُهُ مِنْ أَمْوَالِهِ." (لوقا ١٢: ١٥) يحذر المسيح من الوقوع في فخ الاعتقاد بأن الحياة تعتمد على الممتلكات. 3. المعلمون الكذبة الذين يستغلون الناس بسبب الطمع: "وَفِي الطَّمَعِ سَيَتَّجِرُونَ بِكُمْ بِأَقْوَال مُصَنَّعَةٍ، الَّذِينَ دَيْنُونَتُهُمْ مُنْذُ الْقَدِيمِ لاَ تَتَوَانَى، وَهَلاَكُهُمْ لاَ يَنْعَسُ." (٢ بطرس ٢: ٣) هنا يوضح بطرس كيف يستخدم المعلمون الكذبة الطمع كوسيلة للاستغلال الروحى الخاتمة: الخدمة النقية والخدمة المزيفة يُظهر الرسول بولس أن خدمته لم تكن قائمة على التملق لإرضاء الناس، ولا على الطمع لكسب مكاسب شخصية، بل كانت شهادة نقية لحق الإنجيل. وهذا يتناقض تمامًا مع المعلمين الكذبة الذين يستخدمون التملق والخداع لتحقيق منافعهم. تطبيق عملي: كيف يمكننا أن نميز بين التعليم النقي والتعليم المتملق؟ كيف نواجه الطمع في حياتنا وخدمتنا؟ كيف نتأكد من أن قادتنا الروحيين ليسوا مدفوعين بمصالح شخصية؟ يجب أن تكون خدمتنا شهادة حقيقية للمسيح، بعيدة عن المكر، ومبنية على الحق الذي يحرر النفوس ♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♤♡♡ المزيد لمن يريد المفردات و خلفية الموضوع الوعظ تعريف Thayer: 1. استدعاء أو دعوة بالقرب (خاصة لطلب المساعدة). 2. التماس، تضرع، توسل. 3. وعظ، تنبيه، تشجيع. 4. تعزية، مواساة، راحة، ما يجلب الطمأنينة أو الانتعاش. تُستخدم بهذا المعنى في سياق الخلاص المسياني (حيث أطلق الحاخامات على المسيّا لقب "المعزي" أو "المواسي"). 5. خطاب مقنع، حديث مؤثر. خطاب تعليمي، تنبيهي، تصالحي، أو قوي في الحثّ والتشجيع. تعريف Strong: وتشير إلى التوسل، الحثّ، التعزية، وتترجم إلى: تعزية، مواساة، وعظ، تضرع. .. ٢- ضلال تعريف Thayer: 1. تيه، ضلال، تجوّل بلا هدف. يشير إلى شخص أُبعد عن الطريق الصحيح، يتنقل هنا وهناك بلا استقرار. 2. بالمعنى المجازي: ضلال فكري. خطأ، رأي خاطئ يتعلق بالأخلاق أو الدين. خطأ يظهر في السلوك، طريقة تصرف خاطئة. ضلال، ما يؤدي إلى الضلال، خداع أو غش. تعريف Strong: (بالمعنى المجرد)، وتعني خداع موضوعي، أو الابتعاد عن العقيدة القويمة أو التقوى، وتترجم إلى: خداع، تضليل، وهم، ضلال. . ٣-دنس تعريف Thayer: نجاسة، عدم الطهارة. ١- بالمعنى الجسدي: عدم النظافة أو النجاسة الجسدية. ٢- بالمعنى الأخلاقي: نجاسة الشهوة، العيش بإفراط أو إسراف، حياة الفجور. دوافع غير نقية. تعريف Strong: وتعني النجاسة كصفة أو حالة، سواء جسديًا أو أخلاقيًا، وتترجم إلى: نجاسة، عدم الطهارة. .... ٤-مكر Thayer: 1. مكر، خداع، مكر خفي (دهاء). الأصل اللغوي: مشتقة من الفعل الأساسي القديم δέλλω (dellō) (الذي يعني على الأرجح "الإيقاع بالفريسة" تعريف Strong: مشتقة من (فعل قديم قد يعني "إيقاع الفريسة")، وتشير إلى خدعة أو طُعم، أي دهاء أو مكيدة، وتترجم إلى: مكر، خداع، غش، دهاء. ٥- التملق تعريف Thayer: التملق، الحديث المتملق. مشتقة من كلمة تعني المتملق أو المتودد بنفاق. تعريف Strong's: من اشتقاق مرتبط بكلمة تعني المتملق؛ تُترجم إلى: التملق أو الخطاب المتملق. ٦-طمع تعريف Thayer: الرغبة الجشعة في الحصول على المزيد، الطمع، الشره. تدل على حب الامتلاك الزائد عن الحاجة. تعريف Strong's: وتعني الجشع أو الطمع المفرط، ويشير ضمنيًا إلى الاحتيال والابتزاز. تُترجم إلى: الطمع، الجشع، الممارسات الطامعة، الشراهة في الامتلاك. #NagehNaseh[/SIZE][/B][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
دراسات كتابية اعداد/ ناجح ناصح جيد
أعلى