الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
دراسات كتابية اعداد/ ناجح ناصح جيد
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="أَمَة, post: 3858799, member: 44437"] [CENTER] [B][SIZE=6]#ناجح_الموضوع[/SIZE] [SIZE=7]( ٢٢) ( الكنيسة لا تساعدني صرخة حقيقية ام تهمة أفترائية ، وهمية)[ICODE][/ICODE][/SIZE] [SIZE=6]من هم من تساعدهم الكنيسة و توفي احتياجاتهم و تسد اعوازهم ؟؟؟ ... نصوص كتابية كافية لتغطية الموضوع لوقا ٤:٢١ لأَنَّ هؤُلاَءِ مِنْ فَضْلَتِهِمْ أَلْقَوْا فِي قَرَابِينِ اللهِ، وَأَمَّا هذِهِ فَمِنْ إِعْوَازِهَا، أَلْقَتْ كُلَّ الْمَعِيشَةِ الَّتِي لَهَا». ١ يوحنا ١٦:٢ لأَنَّ كُلَّ مَا فِي الْعَالَمِ: شَهْوَةَ الْجَسَدِ، وَشَهْوَةَ الْعُيُونِ، وَتَعَظُّمَ الْمَعِيشَةِ، لَيْسَ مِنَ الآبِ بَلْ مِنَ الْعَالَمِ. ١ يوحنا ١٧:٣ وَأَمَّا مَنْ كَانَ لَهُ مَعِيشَةُ الْعَالَمِ، وَنَظَرَ أَخَاهُ مُحْتَاجًا، وَأَغْلَقَ أَحْشَاءَهُ عَنْهُ، فَكَيْفَ تَثْبُتُ مَحَبَّةُ اللهِ فِيهِ؟ اَلدِّيَانَةُ الطَّاهِرَةُ النَّقِيَّةُ عِنْدَ اللهِ الآبِ هِيَ هذِهِ: افْتِقَادُ الْيَتَامَى وَالأَرَامِلِ فِي ضِيقَتِهِمْ، وَحِفْظُ الإِنْسَانِ نَفْسَهُ بِلاَ دَنَسٍ مِنَ الْعَالَمِ. (يعقوب ١: ٢٧) ١٥ إِنْ كَانَ أَخٌ وَأُخْتٌ عُرْيَانَيْنِ وَمُعْتَازَيْنِ لِلْقُوتِ الْيَوْمِيِّ، ١٦ فَقَالَ لَهُمَا أَحَدُكُمُ: «امْضِيَا بِسَلاَمٍ، اسْتَدْفِئَا وَاشْبَعَا» وَلكِنْ لَمْ تُعْطُوهُمَا حَاجَاتِ الْجَسَدِ، فَمَا الْمَنْفَعَةُ؟ (يعقوب ٢: ١٥، ١٦) فَإِنْ كَانَ لَنَا قُوتٌ وَكِسْوَةٌ، فَلْنَكْتَفِ بِهِمَا. (١ تيموثاوس ٦: ٨) قَدْ تَرَفَّهْتُمْ عَلَى الأَرْضِ، وَتَنَعَّمْتُمْ وَرَبَّيْتُمْ قُلُوبَكُمْ، كَمَا فِي يَوْمِ الذَّبْحِ. (يعقوب ٥: ٥) وَأَمَّا الْمُتَنَعِّمَةُ فَقَدْ مَاتَتْ وَهِيَ حَيَّةٌ. (١ تيموثاوس ٥: ٦) ٨ وَإِنْ كَانَ أَحَدٌ لاَ يَعْتَنِي بِخَاصَّتِهِ، وَلاَ سِيَّمَا أَهْلُ بَيْتِهِ، فَقَدْ أَنْكَرَ الإِيمَانَ، وَهُوَ شَرٌّ مِنْ غَيْرِ الْمُؤْمِنِ. ٩ لِتُكْتَتَبْ أَرْمَلَةٌ، إِنْ لَمْ يَكُنْ عُمْرُهَا أَقَلَّ مِنْ سِتِّينَ سَنَةً، امْرَأَةَ رَجُل وَاحِدٍ، ١٠ مَشْهُودًا لَهَا فِي أَعْمَال صَالِحَةٍ، إِنْ تَكُنْ قَدْ رَبَّتِ الأَوْلاَدَ، أَضَافَتِ الْغُرَبَاءَ، غَسَّلَتْ أَرْجُلَ الْقِدِّيسِينَ، سَاعَدَتِ الْمُتَضَايِقِينَ، اتَّبَعَتْ كُلَّ عَمَل صَالِحٍ. ١١ أَمَّا الأَرَامِلُ الْحَدَثَاتُ فَارْفُضْهُنَّ، لأَنَّهُنَّ مَتَى بَطِرْنَ عَلَى الْمَسِيحِ، يُرِدْنَ أَنْ يَتَزَوَّجْنَ، ١٦ إِنْ كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَوْ مُؤْمِنَةٍ أَرَامِلُ، فَلْيُسَاعِدْهُنَّ وَلاَ يُثَقَّلْ عَلَى الْكَنِيسَةِ، لِكَيْ تُسَاعِدَ هِيَ اللَّوَاتِي هُنَّ بِالْحَقِيقَةِ أَرَامِلُ. (١ تيموثاوس ٥: ٨-١١، ١٦) مُشْتَرِكِينَ فِي احْتِيَاجَاتِ الْقِدِّيسِينَ، عَاكِفِينَ عَلَى إِضَافَةِ الْغُرَبَاءِ. (رومية ١٢: ١٣) جَهِّزْ زِينَاسَ النَّامُوسِيَّ وَأَبُلُّوسَ بِاجْتِهَادٍ لِلسَّفَرِ حَتَّى لاَ يُعْوِزَهُمَا شَيْءٌ. (تيطس ٣: ١٣) هكَذَا أَيْضًا أَمَرَ الرَّبُّ: أَنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَ بِالإِنْجِيلِ، مِنَ الإِنْجِيلِ يَعِيشُونَ. (١ كورنثوس ٩: ١٤) وَلكِنْ لِيُشَارِكِ الَّذِي يَتَعَلَّمُ الْكَلِمَةَ الْمُعَلِّمَ فِي جَمِيعِ الْخَيْرَاتِ. (غلاطية ٦: ٦) ١٧ أَمَّا الشُّيُوخُ الْمُدَبِّرُونَ حَسَنًا فَلْيُحْسَبُوا أَهْلاً لِكَرَامَةٍ مُضَاعَفَةٍ، وَلاَ سِيَّمَا الَّذِينَ يَتْعَبُونَ فِي الْكَلِمَةِ وَالتَّعْلِيمِ، ١٨ لأَنَّ الْكِتَابَ يَقُولُ: «لاَ تَكُمَّ ثَوْرًا دَارِسًا»، وَ«الْفَاعِلُ مُسْتَحِقٌّ أُجْرَتَهُ». (١ تيموثاوس ٥: ١٧، ١٨) ١ أُوصِي إِلَيْكُمْ بِأُخْتِنَا فِيبِي، الَّتِي هِيَ خَادِمَةُ الْكَنِيسَةِ الَّتِي فِي كَنْخَرِيَا، ٢ كَيْ تَقْبَلُوهَا فِي الرَّبِّ كَمَا يَحِقُّ لِلْقِدِّيسِينَ، وَتَقُومُوا لَهَا فِي أَيِّ شَيْءٍ احْتَاجَتْهُ مِنْكُمْ، لأَنَّهَا صَارَتْ مُسَاعِدَةً لِكَثِيرِينَ وَلِي أَنَا أَيْضًا. (رومية ١٦: ١، ٢) لأَنَّ أَهْلَ مَكِدُونِيَّةَ وَأَخَائِيَةَ اسْتَحْسَنُوا أَنْ يَصْنَعُوا تَوْزِيعًا لِفُقَرَاءِ الْقِدِّيسِينَ الَّذِينَ فِي أُورُشَلِيمَ. (رومية ١٥: ٢٦) غَيْرَ أَنْ نَذْكُرَ الْفُقَرَاءَ. وَهذَا عَيْنُهُ كُنْتُ اعْتَنَيْتُ أَنْ أَفْعَلَهُ. (غلاطية ٢: ١٠) بَلْ بِحَسَبِ الْمُسَاوَاةِ. لِكَيْ تَكُونَ فِي هذَا الْوَقْتِ فُضَالَتُكُمْ لإِعْوَازِهِمْ، كَيْ تَصِيرَ فُضَالَتُهُمْ لإِعْوَازِكُمْ، حَتَّى تَحْصُلَ الْمُسَاوَاةُ. (٢ كورنثوس ٨: ١٤) لأَنَّ افْتِعَالَ هذِهِ الْخِدْمَةِ لَيْسَ يَسُدُّ إِعْوَازَ الْقِدِّيسِينَ فَقَطْ، بَلْ يَزِيدُ بِشُكْرٍ كَثِيرٍ ِللهِ (٢ كورنثوس ٩: ١٢) ... الموضوع --- (الفئات المستحقة للمساعدة من الكنيسة في ضوء النصوص الكتابية) من خلال دراسة النصوص التي ذكرتها، يمكن تصنيف الفئات التي تساعدها الكنيسة وتسعى لسد احتياجاتها إلى الفئات التالية: ١- الفقراء والمحتاجون التحليل الكتابي: "وَأَمَّا مَنْ كَانَ لَهُ مَعِيشَةُ الْعَالَمِ، وَنَظَرَ أَخَاهُ مُحْتَاجًا، وَأَغْلَقَ أَحْشَاءَهُ عَنْهُ، فَكَيْفَ تَثْبُتُ مَحَبَّةُ اللهِ فِيهِ؟" (١ يوحنا ٣: ١٧). "فَإِنْ كَانَ لَنَا قُوتٌ وَكِسْوَةٌ، فَلْنَكْتَفِ بِهِمَا." (١ تيموثاوس ٦: ٨). "لِكَيْ تَكُونَ فِي هذَا الْوَقْتِ فُضَالَتُكُمْ لإِعْوَازِهِمْ، كَيْ تَصِيرَ فُضَالَتُهُمْ لإِعْوَازِكُمْ، حَتَّى تَحْصُلَ الْمُسَاوَاةُ." (٢ كورنثوس ٨: ١٤). التحليل اللغوي والروحي: كلمة "معيشة" في الأصل اليوناني "βίος" (bios) تعني الوسائل المادية للحياة، وهي تشمل الموارد الأساسية للحياة اليومية. كلمة "إعواز" في النصوص اليونانية تأتي من "ὑστέρημα" (hysterēma) وتعني النقص أو الحاجة الماسة. المعنى الروحي هنا يشير إلى وجوب تلبية الاحتياجات الأساسية للأخوة المحتاجين، وليس فقط العطاء العاطفي أو اللفظي، بل فعل ملموس. --- ٢- الأرامل والأيتام التحليل الكتابي: "اَلدِّيَانَةُ الطَّاهِرَةُ النَّقِيَّةُ عِنْدَ اللهِ الآبِ هِيَ هذِهِ: افْتِقَادُ الْيَتَامَى وَالأَرَامِلِ فِي ضِيقَتِهِمْ." (يعقوب ١: ٢٧). "إِنْ كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَوْ مُؤْمِنَةٍ أَرَامِلُ، فَلْيُسَاعِدْهُنَّ وَلاَ يُثَقَّلْ عَلَى الْكَنِيسَةِ، لِكَيْ تُسَاعِدَ هِيَ اللَّوَاتِي هُنَّ بِالْحَقِيقَةِ أَرَامِلُ." (١ تيموثاوس ٥: ١٦). التحليل اللغوي والروحي: كلمة "أرملة" تأتي من اليونانية "χήρα" (chēra)، وهي تدل على المرأة التي فقدت زوجها وليس لديها من يعولها. الكتاب المقدس يشدد على أن الأرامل الحقيقيات هن اللواتي لا سند لهن، ويجب أن تهتم بهن الكنيسة إذا لم يكن لديهن من يعولهن. --- ٣- الخدام والمتفرغون للخدمة التحليل الكتابي: "هكَذَا أَيْضًا أَمَرَ الرَّبُّ: أَنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَ بِالإِنْجِيلِ، مِنَ الإِنْجِيلِ يَعِيشُونَ." (١ كورنثوس ٩: ١٤). "وَلكِنْ لِيُشَارِكِ الَّذِي يَتَعَلَّمُ الْكَلِمَةَ الْمُعَلِّمَ فِي جَمِيعِ الْخَيْرَاتِ." (غلاطية ٦: ٦). "أَمَّا الشُّيُوخُ الْمُدَبِّرُونَ حَسَنًا فَلْيُحْسَبُوا أَهْلاً لِكَرَامَةٍ مُضَاعَفَةٍ، وَلاَ سِيَّمَا الَّذِينَ يَتْعَبُونَ فِي الْكَلِمَةِ وَالتَّعْلِيمِ." (١ تيموثاوس ٥: ١٧). التحليل اللغوي والروحي: يشير "أن يعيشوا من الإنجيل" إلى أن الذين يخدمون الرب يجب أن يُدعموا ماديًا ليتمكنوا من التركيز على الخدمة. الكنيسة مطالبة بتكريم الخدام الحقيقيين، خاصة الذين يبذلون جهدًا في التعليم والوعظ. --- ٤- الضيوف والغرباء والمسافرين في الخدمة التحليل الكتابي: "مُشْتَرِكِينَ فِي احْتِيَاجَاتِ الْقِدِّيسِينَ، عَاكِفِينَ عَلَى إِضَافَةِ الْغُرَبَاءِ." (رومية ١٢: ١٣). "جَهِّزْ زِينَاسَ النَّامُوسِيَّ وَأَبُلُّوسَ بِاجْتِهَادٍ لِلسَّفَرِ حَتَّى لاَ يُعْوِزَهُمَا شَيْءٌ." (تيطس ٣: ١٣). التحليل اللغوي والروحي: كلمة "إضافة الغرباء" تأتي من اليونانية "φιλοξενία" (philoxenia)، وتعني محبة الغرباء، وهي فضيلة مسيحية أساسية. يجب أن تدعم الكنيسة المبشرين والمسافرين في الخدمة، وتوفير احتياجاتهم العملية. في سياق الكنيسة كإعالة لمن تعولهم، فإن المقصود بـ "الضيوف والغرباء" هم الضيوف المرتبطون بالخدمة، وليس أي ضيف عابر. أي أن الكنيسة مسؤولة عن دعم وإعالة: 1. الخدام المتجولين والمبشرين الذين يسافرون للخدمة، كما رأينا في تيطس ٣: ١٣: "جَهِّزْ زِينَاسَ النَّامُوسِيَّ وَأَبُلُّوسَ بِاجْتِهَادٍ لِلسَّفَرِ حَتَّى لاَ يُعْوِزَهُمَا شَيْءٌ." هنا نرى نموذجًا لدعم الكنيسة للمبشرين في رحلاتهم لتوصيل الإنجيل. 2. المؤمنين المضطهدين واللاجئين لأجل الإيمان، كما هو الحال في رسالة رومية ١٢: ١٣: "مُشْتَرِكِينَ فِي احْتِيَاجَاتِ الْقِدِّيسِينَ، عَاكِفِينَ عَلَى إِضَافَةِ الْغُرَبَاءِ." الغريب هنا ليس أي شخص، بل الأخوة الذين يحتاجون إلى المأوى والمساعدة بسبب ظروف الإيمان أو الخدمة. 3. الخدام الزائرون الذين يخدمون الكنيسة المحلية مؤقتًا، مثل الذين كانوا يسافرون بين الكنائس الرسولية. إذن، الكنيسة ليست مسؤولة عن إعالة أي ضيف يدخل إليها، بل ضيوف الخدمة والاحتياج الإيماني، وهم: ♡المبشرون والخدام المتجولون. المؤمنون المحتاجون بسبب الاضطهاد أو الحاجة الفعلية. ♡الخدام الزائرون الذين يخدمون الكنيسة. هذا ينسجم مع مبدأ ترشيد العطاء الكنسي ليصل لمن يستحقه حقًا وفق المبادئ الكتابية. --- تحليل المفردات الهامة المتعلقة بالاحتياجات ١- المعيشة (βίος - bios) تعني وسائل الحياة، أي الموارد الأساسية التي يحتاجها الشخص للعيش. تستخدم بمعنى الحد الأدنى الذي يبقي الشخص على قيد الحياة (لوقا ٢١: ٤). ٢- القوت والكسوة (τροφή - trophē و ἔνδυμα - endyma) القوت: الطعام الأساسي للعيش، وليس الكماليات. الكسوة: الملابس الضرورية وليس الترف. ٣- الاحتياج اليومي (ἐπιούσιος - epiousios) تأتي في صلاة الرب "خبزنا كفافنا أعطنا اليوم"، وهي تعني الاحتياج الضروري لليوم الواحد، دون قلق على المستقبل. ٤- العوز (ὑστέρημα - hysterēma) يشير إلى نقص الموارد الضرورية للحياة، أي الحاجة الماسة. --- خلاصة تطبيقية الكنيسة مدعوة إلى الاهتمام بالمحتاجين والفئات الضعيفة، مثل الأرامل والأيتام والفقراء والخدام. الدعم لا يجب أن يكون فقط كلاميًا، بل عمليًا من خلال تقديم المساعدة الفعلية. يجب أن يكون العطاء متوازنًا بحيث يسد الاحتياجات الحقيقية دون تشجيع الكسل. محبة الأخوة تتجلى في العطاء والبذل الحقيقي، وليس فقط في العبارات الجميلة. هذا التحليل يعكس كيف ينبغي أن يكون نهج الكنيسة في تقديم المساعدة، وفقًا للمبادئ الكتابية العميقة. ... عدة مقالات للكاتب تطويع ال ChatGPT فى المساعدة البحثية #NagehNaseh ... ( المزيد لمن يريد مع التشديد و التكرار للتأكيد) (حتى لا نهدر مال الرب بعدم تدقيقنا) تصنيف وتحليل النصوص الكتابية المرتبطة بالإعالة والاحتياجات اليومية في الكنيسة بعد التدقيق في جميع النصوص المذكورة، يمكننا تصنيفها تحت فئات محددة تتناول المعيشة، القوت والكسوة، الاحتياج اليومي، العوز، وإعالة الكنيسة. وسنتناول كل فئة بالتحليل العميق مع ربطها بالسياق الكتابي. --- 1. المعيشة (الحياة المادية والاحتياجات الأساسية) المصطلح الكتابي: "المعيشة" في النصوص اليونانية تُستخدم أحيانًا بمعنى "الحياة اليومية" وأحيانًا بمعنى "الرزق". الكلمة اليونانية المستخدمة هي "βίος" (bios)، والتي تدل على الحياة المادية ومعاش الإنسان. النصوص المرتبطة: لوقا ٢١: ٤: "وَأَمَّا هذِهِ فَمِنْ إِعْوَازِهَا، أَلْقَتْ كُلَّ الْمَعِيشَةِ الَّتِي لَهَا." هنا نرى الأرملة التي قدمت كل ما تملكه من رزق ومعيشة لله، مما يدل على الإيمان والثقة المطلقة في تدبير الله. ١ يوحنا ٣: ١٧: "وَأَمَّا مَنْ كَانَ لَهُ مَعِيشَةُ الْعَالَمِ، وَنَظَرَ أَخَاهُ مُحْتَاجًا، وَأَغْلَقَ أَحْشَاءَهُ عَنْهُ، فَكَيْفَ تَثْبُتُ مَحَبَّةُ اللهِ فِيهِ؟" هنا التركيز على أن من يملك الرزق والاحتياجات الأساسية يجب أن يكون مستعدًا لمشاركة إخوته المحتاجين. التحليل الروحي: الكتاب يميز بين "المعيشة من الله" و**"المعيشة من العالم"**. فالمؤمن ليس مدعوًا فقط لامتلاك الرزق بل لمشاركته بمحبة. العطاء الم sacrificial، كما في مثال الأرملة، يبرز القلب الحقيقي للعبادة. --- 2. القوت والكسوة (الضروريات الحياتية الأساسية) المصطلح الكتابي: القوت = "τροφὴ" (trophē) أو "ἄρτος" (artos) بمعنى الطعام. الكسوة = "σκεπάσματα" (skepasmata) وتعني الملابس أو الغطاء الأساسي. النصوص المرتبطة: ١ تيموثاوس ٦: ٨: "فَإِنْ كَانَ لَنَا قُوتٌ وَكِسْوَةٌ، فَلْنَكْتَفِ بِهِمَا." هنا نرى دعوة للاكتفاء بالضروريات وعدم الانغماس في الطمع أو الجشع. يعقوب ٢: ١٥-١٦: "إِنْ كَانَ أَخٌ وَأُخْتٌ عُرْيَانَيْنِ وَمُعْتَازَيْنِ لِلْقُوتِ الْيَوْمِيِّ..." يؤكد هذا النص أن الإيمان الحقيقي لا يكون بالكلام فقط، بل بإعالة المحتاجين عمليًا. التحليل الروحي: احتياجات الإنسان الأساسية هي مسؤولية مشتركة بين المؤمنين. يجب ألا يكون الاكتفاء مجرد رضا شخصي، بل وسيلة لمساعدة الآخرين. --- 3. الاحتياج اليومي (الاحتياجات الضرورية المستمرة) المصطلح الكتابي: "حاجات الجسد" (χρεία σώματος) تعني كل ما يتطلبه الإنسان للعيش اليومي. النصوص المرتبطة: يعقوب ٢: ١٥-١٦: يتكلم عن الاحتياجات اليومية للأكل والدفء، ويؤكد أن الإيمان العملي يجب أن يعالج هذه الاحتياجات. ١ تيموثاوس ٥: ٨: "وَإِنْ كَانَ أَحَدٌ لاَ يَعْتَنِي بِخَاصَّتِهِ، وَلاَ سِيَّمَا أَهْلُ بَيْتِهِ، فَقَدْ أَنْكَرَ الإِيمَانَ، وَهُوَ شَرٌّ مِنْ غَيْرِ الْمُؤْمِنِ." هنا المسؤولية على العائلة أولًا، ثم الكنيسة في الحالات الضرورية. التحليل الروحي: الكنيسة ليست مجرد مؤسسة اجتماعية، بل تعبير عملي عن جسد المسيح حيث يهتم الأعضاء ببعضهم البعض. الاحتياج اليومي ليس مجرد رفاهية، بل هو مسؤولية على المؤمنين لتقديم الدعم لمن يحتاجونه حقًا. --- 4. العوز (الفقر المدقع والحاجة العاجلة) المصطلح الكتابي: "إعواز" (ὑστέρημα - hystérēma) وتعني "نقص شديد" أو "احتياج ضروري". النصوص المرتبطة: لوقا ٢١: ٤: "وَأَمَّا هذِهِ فَمِنْ إِعْوَازِهَا، أَلْقَتْ كُلَّ الْمَعِيشَةِ." تعبير عن التضحية المطلقة. ٢ كورنثوس ٨: ١٤: "لِكَيْ تَكُونَ فِي هذَا الْوَقْتِ فُضَالَتُكُمْ لإِعْوَازِهِمْ..." مبدأ المشاركة بين المؤمنين لسد العوز والفقر. التحليل الروحي: مفهوم العوز ليس فقط فقرًا ماليًا بل يمكن أن يكون نقصًا في أي مجال (روح، دعم، احتياجات حياتية). العطاء يجب أن يكون موجهًا لسد العوز الحقيقي وليس للترف. --- 5. إعالة الكنيسة للمحتاجين (نظام الدعم في الكنيسة الأولى) النصوص المرتبطة: يعقوب ١: ٢٧: "الدِّيَانَةُ الطَّاهِرَةُ... افْتِقَادُ الْيَتَامَى وَالأَرَامِلِ." الكنيسة مدعوة لرعاية الفئات الأضعف في المجتمع. ١ تيموثاوس ٥: ٩-١٦: يتحدث عن دعم الأرامل وفق معايير محددة. ١ كورنثوس ٩: ١٤: "أَنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَ بِالإِنْجِيلِ، مِنَ الإِنْجِيلِ يَعِيشُونَ." دعم الخدام الذين يكرسون حياتهم للخدمة. التحليل الروحي: الكنيسة ليست مسؤولة عن كل محتاج في المجتمع، بل عن: 1. المؤمنين الذين لا معيل لهم. 2. الخدام الذين يكرسون حياتهم للخدمة. 3. الأرامل والأيتام الحقيقيين. --- الخلاصة: ترتيب الأولويات في الإعالة الكنسية 1. العائلة مسؤولة أولًا عن إعالة أفرادها (١ تيموثاوس ٥: ٨). 2. الكنيسة تعين الأرامل المحتاجات بشروط محددة (١ تيموثاوس ٥: ٩-١٦). 3. الخدام الذين يتفرغون للخدمة يجب دعمهم (١ كورنثوس ٩: ١٤). 4. المؤمنون مسؤولون عن بعضهم البعض في الاحتياج الحقيقي (١ يوحنا ٣: ١٧). 5. الهدف هو تحقيق المساواة بين المؤمنين في الاحتياجات الأساسية (٢ كورنثوس ٨: ١٤). الرسالة العملية: لا يجب أن تُستغل موارد الكنيسة لمساعدة غير المستحقين. العطاء يجب أن يكون بحكمة، لسد الاحتياج الفعلي. الرعاية ليست مالية فقط، بل تشمل الاهتمام الفعلي بالحياة اليومية للمؤمنين. [/SIZE][/B][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
دراسات كتابية اعداد/ ناجح ناصح جيد
أعلى