تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="حياة بالمسيح, post: 3862339, member: 124702"] [HEADING=1]🟦 أولًا: بحسب المجمع الخلقيدوني (سنة 451م) – تؤمن به:[/HEADING] [LIST] [*][B]الكنيسة الكاثوليكية[/B] [*][B]الكنيسة الأرثوذكسية البيزنطية (اليونانية والروسية وغيرها)[/B] [*][B]معظم الكنائس البروتستانتية[/B] [/LIST] [HEADING=2]✅ الجواب: [B]للمسيح طبيعتان[/B][/HEADING] 🔹 هذا يسمى: [B]"الاتحاد الأقنومي"[/B] 🔹 تم التأكيد على أنه [B]دون اختلاط ولا امتزاج ولا تغيير ولا انقسام[/B]. [HR][/HR] [HEADING=1]🟨 ثانيًا: بحسب الكنائس الأرثوذكسية الشرقية (اللاخلقيدونية)، مثل:[/HEADING] [LIST] [*][B]الكنيسة القبطية الأرثوذكسية (مصر)[/B] [*][B]الكنيسة السريانية الأرثوذكسية[/B] [*][B]الكنيسة الأرمنية الأرثوذكسية[/B] [*][B]الكنيسة الإثيوبية والإريترية[/B] [/LIST] [HEADING=2]✅ الجواب: [B]للمسيح طبيعة واحدة (لكن ناتجة من طبيعتين)[/B][/HEADING] 🔹 هذا يسمى: [B]"الطبيعة الواحدة للمسيح المتجسد"[/B] 🔹 لا يعني إنكار الطبيعتين، بل يؤكد أنهما [B]اتحدتا اتحادًا لا ينفصل[/B]. 📝 القديس كيرلس الكبير (الإسكندري) استخدم عبارة: 🔸 بمعنى أن بعد الاتحاد، [B]لا نفصل بين اللاهوت والناسوت[/B]، بل نعبد [B]شخصًا واحدًا[/B] بطبيعة واحدة [B]هي اتحاد اللاهوت والناسوت[/B]. [HR][/HR] [HEADING=1]🔴 ثالثًا: البدع التي رُفضت تاريخيًا:[/HEADING] [LIST=1] [*][B]النسطورية[/B]: قالت بوجود "شخصين" أو "ابنين" (إلهي وبشري) في المسيح – مرفوضة. [*][B]الطبيعة الواحدة اللاهوتية فقط (المونوفيسية المتطرفة)[/B]: أنكرت الناسوت بالكامل – مرفوضة أيضًا. [/LIST] [HR][/HR] [HEADING=1]🔍 خلاصة مبسطة:[/HEADING] [TABLE] [TR] [TH]الطائفة[/TH] [TH]هل تؤمن بطبيعتين؟[/TH] [TH]التوضيح[/TH] [/TR] [TR] [TD]الكاثوليك والبيزنطيون والبروتستانت[/TD] [TD]✅ نعم، طبيعتان[/TD] [TD]لاهوت وناسوت متحدان في شخص واحد[/TD] [/TR] [TR] [TD]الأقباط والسريان والأرمن (الأرثوذكس الشرقيون)[/TD] [TD]✅ طبيعة واحدة متجسدة[/TD] [TD]طبيعة واحدة ناتجة من اتحاد اللاهوت والناسوت[/TD] [/TR] [TR] [TD]النسطوريون (بدعة مرفوضة)[/TD] [TD]❌ شخصان، لا طبيعتان متحدتان[/TD] [TD][/TD] [/TR] [/TABLE] [/QUOTE]

التحقق