الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
سلسلة شهداء عصر الاسلام
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="صوت صارخ, post: 1175146, member: 20688"] [font="arial"][size="5"][b][center][color="red"]القديس جرجس المعروف بالمزاحم[/color][/center] كان أبوه بدويا مسلما متزوجا من امرأة مسيحية من أهل دميرة القبلية بمصر. رزق منها بثلاثة بنين، أحدهم هذا القديس فسموه "مزاحم." وكان يتردد مع والدته على الكنيسة منذ حداثته. فرأى أولاد المسيحيين يلبسون ملابس بيضاء في أيام تناولهم من الأسرار المقدسة. فاشتاق أن تلبسه أمه مثلهم، وتسمح له أن يأكل مما يأكلونه في الهيكل. فعرفته أن هذا لا يمكن إلا إذا تعمد أولا. وأعطته لقمة بركة من القربان الذي يوزعونه على الشعب. فصارت في فمه مثل العسل. فقال في نفسه: "إذا كان طعم القربان الذي لم يقدس بالصلاة حلوا بهذا المقدار، فكيف يكون طعم القربان المقدس؟" وأخذ شوقه يزداد إلى الإيمان بالمسيح منذ ذلك الحين. لما كبر تزوج امرأة مسيحية وأعلمها أنه يريد أن يصير مسيحيا. فأشارت عليه أن يعتمد. فمضى إلى برما، ولما اشتهر أمره أتى إلى دمياط واعتمد وتسمى بجرجس. وعرفه المسلمون فقبضوا عليه وعذبوه، فتخلص منهم وذهب إلى مدينة صفط أبي تراب حيث أقام بها ثلاث سنوات. ولما عرف أمره، ذهب إلى مدينة قطور ولبث بها يخدم كنيسة القديس مار جرجس، ثم عاد ألى دميرة. وسمع به المسلمون فأسلموه للوالي. فأودعه السجن. فاجتمع المسلمون وكسروا باب السجن، وضربوه فشجوا رأسه وتركوه بين الحياة والموت. ولما أتى بعض المؤمنين المسيحيين في الغد ليدفنوه ظنا أنه مات، وجدوه حيا. وعقد المسلمون مجلسا وهددوه، فلم يرجع عن الإيمان المسيحي. فعلقوه على صارية مركب. لكن القاضي أنزله وأودعه السجن. وكانت زوجته تصبره وتعزيه، وتعلمه أن يعتقد بأن الذي حل به من العذاب إنما هو من أجل خطاياه. لئلا يغريه الشيطان فيفتخر بأنه صار مثل الشهداء. وظهر له ملاك الرب فعزاه وقواه وأنبأه بأنه سينال إكليل الشهادة في اليوم التالي. وفي الصباح، اجتمع المسلمون عند الوالي وطلبوا منه قطع رأسه، فأسلمه لهم. فأخذوه وقطعوا رأسه عند كنيسة الملاك ميخائيل بدميرة في 13 يونيه سنة 959م ثم طرحوه في نار متقدة لمدة يوم وليلة. فلم يحترق جسده. فوضعوه في برميل وطرحوه في النهر. وبتدبير الله، رسا البرميل على جزيرة بها امرأة مسيحية مؤمنة، فأخذته وكفنته وخبأته في منزلها إلى أن بنوا له كنيسة ووضعوه فيها [color="red"]منقول[/color] .[/b][/size][/font] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
سلسلة شهداء عصر الاسلام
أعلى