الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
شرح كلمة القديسة مريم العذراء أم المسيح
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="النهيسى, post: 1633452, member: 47797"] [center][size="5"][color="green"][color="darkorange"]شرح كلمة القديسة مريم العذراء أم المسيح[/color] العذراء، مريم أم يسوع المسيح - وفي دراسة تاريخ حياتها ومكانتها يمكن أن نضع أمامنا ما يأتي: أولاً: ما سجله الوحي عنها: فاننا نعلم أنها جاءت هي ويوسف من سبط يهوذا من نسل داود (قارن لوقا 1: 32 و 69 ورومية 1: 3 و 2 تيمو 2: 8 وعبرانيين 7: 14). وردت سلسلة نسب المسيح من ناحية يوسف (مت 1: 16 ولو 3: 23). وكان لمريم العذراء أخت واحدة (يوحنا 19: 25). وهذه الأخت هي' على الأرجح سالومي زوجة زبدي وأم يعقوب ويوحنا (مت 27: 56 ومر 15: 4 ويوحنا 19: 25). وكانت العذراء مريم تتصل بصلة القرابة مع اليصابات أم يوحنا المعمدان (لوقا 1: 36). وفي أثناء المدة التي كانت فيها مخطوبة ليوسف، وقد كان المتعارف عليه في ذلك الحين أن الخطبة تعقد لمدة عام واحد قبل الزواج. وأعلن الملاك جبرائيل للمسيح المنتظر، ابن الله (لو 1: 26 - 35 و 2: 21). وقد قامت مريم من الناصرة وطنها لتزور اليصابات موجهة الخطاب إليها بالقول "أم ربي" منشدة اليصابات أنشودة أخرى عذبة رائعة (لوقا 1: 42 - 45) فأجابت العذراء في أنشودة أخرى أكثر عذوبة وأشد روعة وجمالاً من أنشودة اليصابات، تسمى "أنشودة التعظيم" (لوقا 1: 42 - 55) وبقيت مريم مع اليصابات مدة تقرب من الثلاثة الأشهر إلى أن وضعت اليصابات. وقد ذهب يوسف ومريم معاً من الجليل، من مدينة الناصرة إلى بيت لحم (لوقا 2: 4 وما يليه). وفي بيت لحم وفي المغارة التي كانت مستعملة كاسطبل وملحقة بالنزل هناك. وفي المكان الذي تقوم كنيسة الميلاد أو المهد عليه أو بالقرب منه، وضعت مريم ابنها البكر. وقد تذكرت مريم كل الحوادث المتصلة بهذا الميلاد وكانت تفتكر بها في قلبها (لوقا 2: 19). ويظهر أن البشير متى يخبرنا بقصة الميلاد من وجهة نظر يوسف ويبرز لنا مريم العذراء كما رآها يوسف خطيبها. قد توالت سلسلة من الحوادث بعد الميلاد ظهرت فيها مريم العذراء بصورة واضحة جلية منها. 1 - تقديم المسيح في الهيكل والقيام بفروض التطهير حسب الشريعة الموسوية (لو 2: 22 - 39). 2 - زيارة المجوس (مت 2: 11). 3 - الهرب إلى مصر ثم العودة منها إلى فلسطين (مت 2: 14 و 20 وما يليه). ولا بد أن العذراء مريم سارت على النهج الذي كانت تسير عليه نساء الناصرة في ذلك الحين من القيام بشؤون بيتها والعناية بأهل بيتها وتوفير الراحة لهم. إلا أن هذه الحياة الرتيبة تخللتها زيارة لاورشليم لحضور عيد الفصح من سنة إلى سنة (لو 2: 41). ولما كان يسوع في الثانية عشرة من عمره زار يوسف ومريم والصبي يسوع اورشليم في عيد الفصح على حسب عادتهم، ونحن تعلم ما تم في تلك الزيارة من ذهاب يسوع إلى أورشليم ومن بقائه هناك من بعد عودة مريم أمه ويوسف ومن تحدّثه إلى الشيوخ في الهيكل ومن رجوع مريم ويوسف إلى اورشليم ليبحثا عنه إلى أن وجداه في الهيكل. وتظهر كلمات العذراء التي وجهتها إلى المسيح مقدار جزع الأم المحبة على وليدها كما تظهر أيضاً مقدار رباطة جأشها وتهذب نفسها (لو 2: 48 و 51). وقد ذكر الكتاب المقدس أربعة أخوة للرب يسوع (مت 13: 55). كما ذكر إلى أخواته الموجودات عندهم في بلدهم (مر 6: 3). وقد اختلفت الآراء بصدد هؤلاء فمن قائل أنهم أولاد مريم من يوسف بعد أن ولدت ابنها البكر يسوع وهي عذراء ومن قائل أنهم اخوته أي أولاد يوسف من زوجة أخرى قبل أن خطب العذراء مريم، ومن قائل أنهم ابناء عمومته أو ابناء خؤولته (انظر "أخوة الرب"). ونرى العذراء مريم في عرس قانا الجليل ومما تمّ هناك يظهر أن ابنها الرب يسوع المسيح هو صاحب السلطان الأول والأخير في عمل المعجزات (يوحنا 2: 1 - 5). ولما انتقلت السرة إلى كفر ناحوم (يوحنا 2: 12 ومت 4: 13) نجد أن اقرباءه أرادوا أن يحولوا دون استمراره في تأدية رسالته قائلين، إنه مختل (مر 3: 21). ولما كان يعّلم جاءت أمه وأخوته ووقفوا خارجاً وأرسلوا إليه يدعونه (مر 3: 31 - 35). ولما كان يعلم في اورشليم رفعت امرأة صوتها وقالت "طوبى للبطن الذي حملك وللثديين اللذين رضعتهما). أما هو فقال: "بل طوبى للذين يسمعون كلمة الله ويحفظونها" (لو 11: 27 - 28). فهذه الإشارات المقتضبة إلى العذراء مريم في الكتب المقدسة تصورها لنا في كونها المباركة من النساء والمنعم عليها عظمى (لو 1: 28). وكذلك يقدمها لنا الكتاب المقدس كمثل أعلى للامهات وللنساء قاطبة (لو 2: 27 و 33 و 41 و 48 و 3: 23). وقد تبعت المسيح واقتفت أثره في عمله إلى النهاية (لو 23: 49). وهند الصليب تحققت فيها النبوّة التي تنبأ بها سمعان الشيخ عندما قال: "ويجوز في نفسك سيف". (لو 2: 35). ولما كان المسيح على الصليب ظهرت محبة المسيح لها واهتمامه بشأنها عندما عهد إلى يوحنا الرسول بالعناية بها (يوحنا 19: 26 وما يليه). والاشارة الوحيدة الصريحة التي وردت في العهد الجديد عن العذراء مريم بعد ما جاء عنها في الاناجيل هي ما ورد في أعمال 1: 13 وما يليه عن اشتراكها مع تلاميذ الرب وأخوته في الصلاة ومواظبتها عليها. (4) امرأة حلفى (مت 10: 3)، أو كلوبا (يو 19: 25)، وأم يعقوب (مت 27: 56). وسميت مريم الاخرى (ع 61 و ص 28: 1). وكانت جملة النساء اللواتي ذهبن إلى القبر ليحنطن جسد المسيح (مر 16: 1 - 10). واذ كانت ذاهبة غليهم بهذا الخبر لاقاها المسيح فسجدت له (مت 28: 1 و 9).[/color][/size][/center] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
شرح كلمة القديسة مريم العذراء أم المسيح
أعلى