الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
شهادتي للرب يسوع وكيف تعرفت عليه في السعودية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="وردة من ذهب, post: 3681752, member: 121617"] [SIZE="5"] بعدنا بنحكي ارهاب وموو ارهاب لك اخي انا حكييتلك وبرجع احكي الاسلام موو هييك بنووووب بنووب وبرجع احكي كمان مرة موو هييك بنوووب وكل ايه بالقرآن لها تفسير ومش اي حد بيئدر يفسر اي شي على كيفوو ولها سببءولوو بجد ارهاب كان الكل هييك وانا اولهم ارهابيه ههههههه وبالنسبه لليهود وامريكيا ما هو زمن الرسول كان في اعداء للدين الاسلامي ارجع لحياة الرسول وبتلاحظ هاد الشي والرسول سيدنا محمد صل الله علييه وسلم اللي تحملوو ما حد تحملوو بهاي الدنيا والقرآن برجع وبئول كلام الله وانا مئتنعة في الحمدلله وانا ما حكييتلك ترجع وتصير مسلم او مسيحي انت حر بس انا ضد اللي بيئول عن الاسلام ارهاب والاسلام دين الرحمه والسلام اقرأ هاد الشي وبتعرف والسلام ختام Rahiyma وأردف اﻷب ستيفانو: ثم ماذا علّم محمد الناسَ في مدرسته من أبواب الرحمة؟ قلت: لقد علَّم رسول الله (صلى الله عليه وسلم) الناس في مدرسته الرحمةَ باﻷعداء. فقد بدأت عداوات الناس له بالظهور، منذ أعلن رسالته في قومه ودعاهم إلى اﻹسﻼم، فآمن له القليل منهم بادئ اﻷمر، ورفضه اﻷكثرون والسادة.. وصار هؤﻻء يكيدون له ويعذبون من آمن به ليفتنوهم عن دينهم، ولقي منهم ما لقي.. حتى اضطر ﻷن يأمر من آمنوا به، بالهجرة من مكة فراراً بدينهم. فهاجروا إلى الحبشة، الهجرة اﻷولى والهجرة الثانية.. ثم هاجر هو ومن بقي معه، من مكة إلى المدينة.. كل هذا للعداوة اللدود التي واجهه بها المشركون[1]. وهكذا تكاثر أعداء رسول الله (صلى الله عليه وسلم).. ﻻ لشيء، سوى أنه كان يدعوهم إلى توحيد وعبادة الله سبحانه! وصار هؤﻻء اﻷعداء يكيدون له ويحاولون قتله إن استطاعوا!! حتى أن بعض أصحابه صاروا يتناوبون حراسته أول هجرته، خوفاً عليه من تدبير أعدائه المكائدَ له.. إلى أن أمرهم بعدم حراسته! قالت زوجته السيدة عائشة: «كان (صلى الله عليه وسلم) يُحرس حتى نـزلت هذه اﻵية ﴿وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ﴾[2] فأخرج رسول الله (صلى الله عليه وسلم) رأسه من القُبَّة فقال لهم: يا أيها الناس، انصرفوا فقد عصمني الله»[3]. * * * وأردفتُ: أتدري أيها اﻷب ستيفانو كيف كان ردُّ رسول الله (صلى الله عليه وسلم) على العداوات التي أحاطت به؟. قال: كيف كان ردُّه؟. قلت: بعد كل ما أنـزله المشركون بأتباعه المؤمنين من عذاب.. قال له بعض أصحابه: يا رسول الله، ادع على المشركين. قال: «إني لم أُبعث لعَّاناً، وإنما بعثت رحمة»[4]. وكرَّرتُ: «إنما بعثت رحمة». فقال بإعجاب: لم يرضَ أن يلعن أعداءه! هكذا تكون الرحمة! قلت: بل أكثر من هذا. قال: وما ذاك؟. قلت: عندما اشتد رفض المشركين له، وأمعنوا في إيذائه.. جاءه الوحي يعرض عليه اﻻنتقام له منهم وإهﻼكهم. فكان جوابه: «بل أرجو أن يُخرج الله من أصﻼبهم من يعبد الله وحده ﻻ يشرك به شيئاً»[5]. فبادر اﻷب ستيفانو مكرراً إعجابه قائﻼً: أوَّاهٌ[6]حليم! لقد تعدَّت رحمته أعداءَه إلى ذريَّاتهم! قلت: أجل، لقد رحمهم، إن لم يكن ﻷجلهم فﻸجل ذريَّاتهم! وأردفت: بل هو كان يدعو لهم ويقول: «اللهم اغفر لقومي فإنهم ﻻ يعلمون»[7]. فقال اﻷب ستيفانو مردداً بتواضع وهدوء: «اللهم اغفر لقومي فإنهم ﻻ يعلمون»!! أﻻ ما أجمل هذا التعبير الصادق عن مكنونات النفس الرحيمة!. قلت: ولقيه ذات مرة في مكة - قبل الهجرة - سيد قبيلة (دَوس)، فدعاه الرسول (صلى الله عليه وسلم) إلى اﻹيمان بالله وحده، فآمن الرجل وعاد إلى قبيلته يدعوهم إلى اﻹيمان، فرفضوا، فعاد إلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فقال له: يا رسول الله إن دَوساً عصتْ وأبتْ فادعُ الله عليها. فرفع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يديه ليدعو. فظن الناس أنه يدعو عليهم. فقال: «اللهم اهدِ دَوساً وأْتِ بهم!»[8]. فقال اﻷب ستيفانو بإعجاب: سيدهم استاء منهم، ومحمد رحمهم! إنها النبوَّة!. قلت: وحدَّث عنه الصحابي جابر بن عبد الله قال: «غزونا مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) غزوة نجد، فلما أدركته القائلة - أي حَر الظهيرة - وهو في واد كثير العضاه - نوع من الشجر - فنـزل تحت شجرة واستظل بها، وعلَّق سيفه. فتفرق الناس في الشجر يستظلون. وبينا نحن كذلك، إذ دعانا رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، فجئنا، فإذا أعرابي قاعد بين يديه.فقال: إن هذا أتاني وأنا نائم، فاخترط سيفي، فاستيقظت وهو قائم على رأسي مخترط صلتاً. قال: من يمنعك مني؟ قلت: الله. فشامه[9] ثم قعد. فهذا هو. قال: ولم يعاقبه»[10]. فقال اﻷب ستيفانو[/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
شهادتي للرب يسوع وكيف تعرفت عليه في السعودية
أعلى