ايوب:
كان يظن انة افضل انسان ويفهم بكل شي وجاء اصحابة بما لهم من قدرة خطابية ولكنة تغلب عليهم واقتنع ان الله ظالمة ويطلب ان يجاوبة الرب...وقد كان..
الرب يجيب...
رد الرب علية بـــ90 سؤال في كل امور الحياة ودوما كانت اجابة ايوب....معرفش!!!
ومرت الاحداث وكانت خاتمة ايوب افضل وعوضة الرب اضعاف مضاعفة وانتهت حياتة افضل مما كانت ستكون لو استمرت حياتة العادية لما تعذي ملايين المؤمنين واستمدوا العزم من تجربتة
داوود:
وعدة الرب بالعرش...رائع ولكن...
من يوم الوعد لم يجد يوما واحدا سعيدا مطاردات شاول ومحاولات قتلة وهروبة الدائم منة حتي يئس من الرب وفقد الامل وفر للعدو ليعمل بخدمتهم ولكنها...نعم لكنها كانت خطة الرب وحتي في فلسطين مدينة جغلق الت وضع كل امالة بها احرقها العماليق وانهار ولكن...بحرق الرب لجغلق أعادة للعرش في مملكة الرب
وكانت خبرتة بتلك السنين ضرورية ليتمكن من ادارة الدولة ببراعة
يوسف:
وعدة الله خيرا ومن يومها لم يجد خيرا مؤامرات مستمرة وخداع وغدر اخوتة ونسيان السجين لة ونكران فوطيفار وأنانية ام{اة فوطيفار وهكذا...ولكن لو موقف واحد من كل هذا لم يحدث لما وصل يوسف للعرش قط...
وجاء الوقت وانجب يوسف ابنة منسي وقال لأن الله أنساني كل تعبي!!
وما اروعها من كلمة خالدة مر السنين..