تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="asmicheal, post: 1904924, member: 74340"] [b]رد: طبيعة السيد المسيح (دعوة للبحث )[/b] [color=#00008b][b][size=5][color=#ff1493]21 -الإيمان بالسيد المسيح [/color]: الإيمان به قضية خلاصية ، بها يتعلق خلاص الإنسان. ولهذا قالا بولس وسيلا لسجَّان فيلبي: آمِن بالرب يسوع ، فتخلُص أنت وأهل بيتك ( أع 16 : 31 ). طبعاً إن سلك في الأمور المتعلقة بهذا الإيمان ، مثال ذلك قوله : مَن آمن واعتمد خَلَصَ ( مر 16 : 16 ). [color=#ff1493]22 -الإيمان بالسيد المسيح[/color] : توجد علاقة بين الإيمان بالمسيح ، وقبول الروح القدس . فالذي يؤمن به يؤهل لنوال الروح القدس . وعن هذا قال [/size][/b][size=5][i]لكى يمكنك رؤية الصور وروابط التحميل يجب أن تكون مسجل فى كنيسة صداقة القديسين ولديك عدد 1 مشاركة أو أكثر عدد مشاركاتك الحالى هو 0 مشاركة[/i] [/size][b][size=5]: مَن آمن بي ، ... تجري من بطنه أنهار ماء حيٍّ . قال هذا عن الروح الذي كان المؤمنون به مُزمعين أن يقبلوه ، لأن الروح القدس لم يكن قد أُعطيَ بعدُ ( يو 7 : 38 ، 39 ) . [color=#ff1493]23 -الإيمان بالسيد المسيح[/color] : به ننال غفران الخطايا كما قال بطرس الرسول في قبول كرنيليوس: له يشهد جميع الأنبياء أن كل مَن يؤمن به، ينال بِاسمه غفران الخطايا ( أع 10 : 43 ). [color=#ff1493]24 -الإيمان بالسيد المسيح[/color] : الإيمان يكون باللَّـه وحده . وبهذا الإيمان تتعلق أبدية الإنسان ومصيره . وهنا نجد نصاً هاماً في الكتاب وهو قول [/size][/b][b][size=5]: أنتم تؤمنون باللَّـه فآمنوا بي ( يو 14 : 1 ) وهكــذا جعــل الإيمــان بــه مســاوياً للإيمــان بــالآب . [color=#ff1493]25 -الإيمان بالسيد المسيح[/color] : من نتائج الإيمان بالمسيح أنه لا يخزى في يوم الدينونة . في اليوم الأخير كل مَن يؤمن به لا يُخزى ( رو 9 : 33 ) ، ( رو 10 : 11 ) ، ( 1 بط 2 : 6 ). [/size][/b][b][size=5][color=#ffffff]هژںه¸–هœ°ه‌€: كنيسة صداقة القديسين [/color][/size][/b][color=#ffffff][size=5][i]لكى يمكنك رؤية الصور وروابط التحميل يجب أن تكون مسجل فى كنيسة صداقة القديسين ولديك عدد 1 مشاركة أو أكثر عدد مشاركاتك الحالى هو 0 مشاركة[/i] [/size][/color] [b][size=5][color=#ff1493]26 -السيد المسيح هو الأول والآخِر [/color]: يقول اللَّـه في سفر إشعياء: أنا هو. أنا الأول والآخِر ويكرر هذه العبارة أكثر من مرة. والسيد المسيح يقول في سفر الرؤيا: أنا هو الألف والياء ، الأول والآخِر، البداية والنهاية ويكرر هذه العبارة أكثر من مرة، فكيف يمكن التوفيق بين القولين إلا أنهما لشخص واحد هو اللـه. [color=#ff1493]27 -السيد المسيح هو الأول والآخِر[/color] : قال [/size][/b][b][size=5]أنه هو الأول ، هو الألف ، أي لا يوجد أحد قبله . وهذه العبارة لا يمكن تفسيرها إلاَّ على أنه اللَّـه، إذ لا يوجد من هو قبل الأول ولا قبل الألف . كيف نوفق إذاً بين قول [/size][/b][b][size=5]أنه الأول ، وقول اللَّـه: أنا هو. قبلي لم يُصوَّر إله ، وبعدي لا يكون . التوفيق الوحيد هو أن قائل العبارتين واحد. [color=#ff1493]28 -السيد المسيح فوق الزمان[/color] : ( أبدي = لا نهاية له ) ولعل صفة الأبدية في [/size][/b][size=5][b]تتضح من قول الرسول : يسوع المسيح هو هو أمساً واليوم وإلى الأبد ( عب 13 : 8 ). وقول [/b] [/size][b][size=5]لتلاميذه: ها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر ( مت 28 : 20 ). وعن هذه الأبدية يقول عنه دانيال النبي: سلطانه سلطان أبدي ما لن يزول وملكوته ما لا ينقرض ( دا 7 : 14 ). [color=#ff1493]29 -السيد المسيح فوق الزمان[/color]: ( أزلي = لا بداية له ) لعل أوضح ما قيل عن وجوده قبل الزمان، نبوءة ميخا النبي الذي يقول : أما أنتِ يا بيت لحم أفراته وأنتِ صغيرة أن تكوني بين ألوف يهوذا فمنكِ يخرج لي الذي يكون مُتسلطاً على إسرائيل . ومخارجه منذ القديم منذ أيام الأزل (ميخا 5 : 2)، وهنا يصفه بالأزلية، وهي من صفات اللـه وحده. ومادامت الأزلية صفة من صفات اللـه وحده ، فهذا دليل أكيد على لاهوت المسيح، لأنه أزلي فوق الزمن . [color=#ff1493]30 -السيد المسيح فوق الزمان[/color]: قال عن نفسه: قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن (يو 8 : 58 ) ومعنى هذا أن له وجوداً وكياناً قبل مولده بالجسد بآلاف السنين ، قبل أبينا إبراهيم ، بل هو قبل العالم وقبل كل الدهور هكذا في مناجاته للآب يقول له: مجِّدني أنت أيها الآب عند ذاتك بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم ( يو 17 : 5 ) ويقول له أيضاً لأنك أحببتني قبل إنشاء العالم ( يو 17 : 24 ) .[/size][/b][/color][size=5] [/size] [size=5] [/size] [/QUOTE]

التحقق