تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="asmicheal, post: 1904998, member: 74340"] [b]رد: طبيعة السيد المسيح (دعوة للبحث )[/b] [SIZE=5][B]شرح لقب الابن - ابن الله لقداسة البابا[/B] [/SIZE] [SIZE=5][/SIZE] [CENTER] [B][SIZE=5][COLOR=#ff0000]الابن [/COLOR]وعبارة[COLOR=blue] (الابن)[/COLOR] في الكتاب تعنى[COLOR=blue] المسيح[/COLOR] وحده: وفي هذا يقول [/SIZE][URL="http://www.ava-kyrillos.com/forums/search.php?do=process&query=السيد المسيح"][SIZE=5][COLOR=#b18f21]السيد المسيح[/COLOR][/SIZE][/URL][SIZE=5] عن نفسه [/SIZE][/B] [SIZE=5][B]" إن حرركم الابن، فبالحقيقة تكونون أحراراً" (يو8: 36).[/B] [B]قال هذا يبشرهم بأنه جاء ليحرره من خطاياهم.[/B] [B]وقال القديس يوحنا الانجيلى[/B] [/SIZE][B][SIZE=5]" من له فله الحياة. ومن ليس له ابن الله، فليست له حياة" (1يو5: 12). [/SIZE][/B][/CENTER] [B][CENTER] [SIZE=5][COLOR=magenta]وهكذا جمع في آية واحدة بين عبارتى الابن وابن الله ليدلا على كائن واحد.[/COLOR] وقال أيضاً "ونحن قد نظرنا ونشهد أن الآب قد أرسل الابن مخلصاً للعالم" (1يو4: 14). [/SIZE][SIZE=5][COLOR=magenta]وعبارة الابن وحدها تعنى المسيح. [/COLOR] وقال القديس يوحنا المعمدان " الآب يحب الابن، وقد دفع كل شئ في يده. الذى يؤمن بالابن له حياة أبدية. والذى لا يؤمن بالابن لن يرى حياة، بل يمكث عليه غضب الله" (يو3: 35، 36). وواضح أن استعمال كلمة [COLOR=red](الابن)[/COLOR] هنا خاص بالسيد المسيح وحده، يضاف إليه بركات الإيمان به، ودفع كل شئ إلى يدية، أي كل سلطان، حتى سلطان منح الحياة الأبدية. إن المسيح كان يتحدث عن نفسه باعتباره الابن وابن الله. [/SIZE][SIZE=5][COLOR=red]واليهود كانوا يفهمون هذه البنوة لله بمعناها اللاهوتى: [/COLOR] لذلك لما سألوه في مجمع السنهدريم [COLOR=#ffffff]هژںه¸–هœ°ه‌€: كنيسة صداقة القديسين [/COLOR][URL="http://www.ava-kyrillos.com/forums/f292/t86637/"][COLOR=#ffffff]*** شرح لقب الابن - ابن الله لقداسة البابا[/COLOR][/URL] هل أنت المسيح ابن الله وأجاب بالإيجاب. مزق رئيس الكهنة ثيابة وقال: قد جدف. ما حاجتنا بعد إلى شهود" (متى26: 65). ويقول إنجيل يوحنا " من أجل هذا كان اليهود يطلبون أكثر أن يقتلوه، لأنه لم ينقض السبت فقط، بل قال أيضاً إن الله أبوة معادلاً نفسه بالله" (يو5: 18). [COLOR=red]لاهوته[/COLOR] هذا كان سبب طلبهم قلته إذ قالوا له " لسنا نرجمك لأجل عمل حسن بل لأجل تجديف، فإنك وأنت إنسان تجعل نفسك إلهاً" (يو10: 33). وهذه هي التهمة التى قدموه بها للصلب، وقالوا لبيلاطس " لنا ناموس، وحسب ناموسنا يجب أن يموت، لأنه جعل نفسه ابن الله" (يو19: 7). وليست البنوة العامة تدعو إلى الحكم بالموت، هذه التى يقول فيها اشعياء النبى " أنت يارب أبونا" (اش64: 8). [COLOR=magenta]ولكنها البنوة الخاصة التى يفهم منها لاهوته، وأنه معادل لله. [/COLOR] [/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ff0000]ابن الله الوحيد [/COLOR][COLOR=#0000ff]لقد أطلق على السيد لقب ابن الله الوحيد،[/COLOR] [COLOR=#0000ff]لتميزه عن باقى أبناء الله الذين دعوا ابناء بالمحبة، بالإيمان، بالتبنى،[/COLOR] [/SIZE][COLOR=#0000ff][SIZE=5][COLOR=magenta]أما هو فإنه الابن الوحيد الذى من نفس طبيعة الله وجوهره ولاهوته.[/COLOR] [/SIZE][SIZE=5][COLOR=red]وقد دعى ابناً في المواضع الآتية: [/COLOR] 1 " الله لم يره أحد قط. الابن الوحيد الكائن في حضن الآب هو خبر"[/SIZE][/COLOR] [SIZE=5][COLOR=#0000ff](يو1: 18) [/COLOR] [COLOR=#0000ff]أى أنه أعطى خبراً عن الله، أى عرفنا الله عن طريق ابنه المنظور لنا بتجسده، بينما الآب غير منظور في لاهوته.[/COLOR] [COLOR=#0000ff]وهكذا قال في موضع آخر لتلميذه فيلبس [/COLOR] [/SIZE][SIZE=5][COLOR=#0000ff]" الذى رآنى فقد رأى الآب. فكيف تقول أنت أرنا الآب؟!" (يو14: 9). [/COLOR][/SIZE][/CENTER] [SIZE=5] [/SIZE][COLOR=#0000ff] [CENTER] [SIZE=5]2 ورد تعبير الابن الوحيد في قوله أيضاً " هكذا أحب الله العالم، حتى بذل ابنه الوحيد، لكى لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية" (يو3: 16). 3 " الذى يؤمن به لا يدان. والذى لا يؤمن قد دين، لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد" (يو3: 18). وكون الإيمان بهذا الابن الوحيد يؤهل للحياة الأبدية، ويمنع الدينونة، فهذا دليل على لاهوته، إن سلك الإنسان حسبما يليق بهذا الإيمان. 4 كذلك قال القديس يوحنا في رسالته الأولى " بهذا اظهرت محبة الله فينا، أن الله قد أرسل ابنه الوحيد إلى العالم لكى نحيا به" (1يو4: 9). ولا يمكن أن نحيا به إلا إن كان هو الله، لأن الله هو مصدر الحياة. 5 وقال في الاصحاح الأول من انجيله " والكلمة صار جسداً وحل بيننا، ورأينا مجده كما لوحيد من الآب مملوءاً نعمة وحقاً" (يو1: 14). وهنا يتحدث عن المجد اللائق به كابن الله الوحيد. هذه خمسة شواهد من الكتاب تتحدث عن [/SIZE][URL="http://www.ava-kyrillos.com/forums/search.php?do=process&query=السيد المسيح"][SIZE=5][COLOR=#b18f21]السيد المسيح[/COLOR][/SIZE][/URL][SIZE=5] باعتباره الابن الوحيد للآب، تمييزاً له عن باقى البشر. [COLOR=red]أما دليل بنوته على لاهوته[/COLOR] فيكفى في هذه الآيات أنه سبب الحياة، وبه تكون الحياة الأبدية. والإيمان به ينجى من الهلاك ومن الدينونة، بينما عدم الإيمان به سبب الدينونة. وأن له المجد اللائق بابن الله الوحيد. قداسة البابا شنودة الثالث[/SIZE][/CENTER] [/COLOR][/B] [SIZE=5]Read more: [/SIZE][URL="http://www.ava-kyrillos.com/forums/f292/t86637/#ixzz0gXMrrDCO"][SIZE=5][COLOR=#b18f21]http://www.ava-kyrillos.com/forums/f292/t86637/#ixzz0gXMrrDCO[/COLOR][/SIZE][/URL] [/QUOTE]

التحقق