تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="صوت صارخ, post: 413509, member: 20688"] [b]رد على: ظهورات ورسائل السيدة العذراء فى يوغسلافيا[/b] [font="arial"][size="5"][b][color="blue"][center][color="red"]رسائل سنة 1981 24 يونيو 1981[/color][/center] حْدثُ الظّهورُ الأولُ بعد الظهر. كانت صورة صامتة وبعيدة ظهرت على قمّةِ بودبردو التي سميت فيما بعد تل الظّهورِ أو جبل الظّهورِ. حدث الظهور الثاني فى هذا اليوم حوالي الساعة السادسة مساءاً. [center][color="red"]25 يونيو1981[/color][/center] هذا أول يومُ يري فيه الأطفال السّتة سيدتنا على التّلِ قالت العذراء: المجد ليسوع ! سَألَت إفانكا العذراء عن أمّها التي توفت منذ شهران. فأجابتها: أنها سعيدةُ. أنها معي سأل الأطفال أن كانت سيدتنا سترجع فى اليوم التالى فأجابت سيدتنا بإيماءةِ من رّأسها ِ. طلبت ميرجانا أن تعطيهم علامة لكي يصدقهم الآخرين. ميرجانا اعتقدت أنها قد ستستلم العلامة عندما ابتسمَت العذراء . لاحظَت ميرجانا أيضا أنّ ساعتها قَدْ تغَيّرتْ خلال الظّهور. ودعتهم العذراء قائلة إلى اللقاء يا ملائكتي. أذهبوا في سلامِ الرب . [center][color="red"]26 يونيو 1981[/color][/center] أحتشد ثلاث آلاف إنسان تقريباً جاءوا إِلى جبلِ الظّهور بظهور النور من الجبل . رشت فيكا ماء مقدّس على سيدتنا قائله لها أن تبقى معهم أن كانت هي حقاً مريم العذراءُ . أجابت سيدتنا بابتسامهِ. حينئذ سَألَت إفانكا لماذا سيدتنا هنا وماذا تريد من الناس ؟ . أجابت العذراء: لقَدْ جِئتُ هنا لوجود العديد من المؤمنين الحقيقيين. أريد أنْ أكون معكم وأَنْ أُحوّلَ وأصلح العالم بالكامل سَألَت إفانكا أن كانت والدتها أرسلت رسائل لها فأجابت العذراء: أطيعي جدتكَ وساعديها لأنها عجوز. أرادت ميرجانا أَنْ تعْرفَ أحوال جدها الذي قَدْ ماتَ مؤخراً, فأجابت العذراء: أنه بخير طلب الأطفال علامة تُبرهنَ أنّ الظّهورَ هو حقاً للعذراء. فأجابت العذراء طوبى للذين آمنوا ولم يروا. سَألَت ميرجانا: من أنتَ ؟ فأجابت أنا مريم العذراءُ المباركةُ. عادت ميرجانا وسألت لماذا تَظْهرُى لنا ؟ نحن لَسنا أفضل من الآخرين. فأجابت العذراء أنا لا أَختارُ بالضرورة الأفضل سألت ميرجانا: هَلْ ستَرْجعُين؟ فأجابت العذراء: نعم, وفى نفس المكانِ مثل أمس. وبينما ماريجا تنزل الجبلَ كانت تنَدْفعُ بشكل غامض إِلى جانبِ التل بقوةِ غير مرئيةِ وأبصرت العذراءَ مره ثانية وكانت تَحْملُ صليب خشبي وتصيح . سلام ، سلام ، سلام ! كونوا صالحين ! فقط سلام. أصنعوا سلامَ بين اللهِ وبين أنفسكم. إنه ضرورى أَنْ تؤمنوا وأَنْ تَصلّوا ِ، وأَنْ تذْهبَوا للاعتراف [center][color="red"]27 يونيو 1981[/color][/center] قالت العذراء: المجد ليسوع أراد جاكوف أَنْ يَعْرفَ ماذا تتوقع العذراء من الفرانسيسكان في ميدجورجي. فأجابت العذراء: أريد أن يثَابروا في الإيمانِ وأن يحموا إيمان الشعب. كانت كل من ميرجانا وجاكوف مهمومون لأن الناسَ كَانَ يُعاملونهم ككاذبين وسَألوا سيدتنا أَنْ تَتْركَ علامة للناسِ فأجابت العذراء: ملائكتي، لا تخافوا من الظّالمينِ. أنهم موجودين دائما سأل الأطفال: كيف يَجِبُ أَنْ نَصلّي ؟ فأجابت العذراء استمروا فى تلاوة صلاة الرب، صلاه مريم ، والتمجيد يَكُون سبعة مرات لكن أضيفوا المذهب أيضا. إلى اللقاء يا ملائكتي. أذهبوا في سلامِ الرب . قالتْ سيدتنا لإيفان : كُنُ في سّلامِ وكن شجاعاً. [center][color="red"]28 يونيو 1981[/color][/center] أراد الأطفال أَنْ يَعْرفوا ماذا تريد العذراء منهم فقالت العذراء : أن يؤمن الشعب وأن يُثابرواَ في الإيمانِ. سَألتَ فيكا: ماذا تَتوقّعُين من الكهنة ؟ فأجابت : أن يظلوا أقوياء في الإيمانِ وأن يساعدوكم. سَأل الأطفال سيدتنا لماذا هي لا تَظْهرُ إِلى كل شخصِ في الكنيسةِ. فقالت : طوبى للذين آمنوا ولم يروا . أراد الأطفال أَنْ يَعْرفوا إن كانت ستَرْجعُ. فأجابت نعم، فى نفس المكانِ . سأل الأطفال إن كانت تُفضّلُ الصلاةَ أم الترانيم . فأجابت : كليهما، الصلاة والترانيم. سألت فيكا ما تريده العذراء من الجمع المتجمع على التّلِ وطبقاً لأقوال الأطفال أن سيدتنا أجابت بابتسامة وبلمحةِ حلوه وعند هذه النّقطةِ اختفت العذراء، صلي الأطفال متمنيين أن تعود لأنها لم تقل إلى اللقاء وذلك كان من خلال ترنيمه ، أنتَ كلية الجمال فعادت العذراء ْ. سألت فيكا العذراء ثلاث مرات عزيزتي العذراء ماذا تَتوقّعينَ من هؤلاء الناسِ ؟ فأجابت : أن يكون إيمان من لم يرى كأيمان من رأى سأل الأطفال العذراء مرة ثانية عن العلامة كي لا يفكروا بهم الناسَ ككاذبين. فتلقوا فقط ابتسامة من سيدتنا وقالت لهم أذهبوا فى سلام الرب واختفت . [center][color="red"]6 يونيه 1981[/color][/center] أراد الأطفال أن يعرفوا إن كانت العذراء سعيدة بروئية عديد من الناس يأتون فأجابت : أنني أكثر من سعيدة فسألوها كم من الوقت ستمكثى معنا؟ فأجابت : سأبقى معكم طالما أنكم تُريدوني معكم يا ملائكتي. سَألوا سيدتنا حول توقعاتها حول أولئك الذينِ جاءوا على الرغم من الحرارةَ والأشواك التي تملأ المكان. فقالت العذراء : هناك أله واحد، إيمان واحد. فليؤمن الناسَ بشكل قوي ولا يَخَافوا أي شئ . سألوها ماذا تَتوقّعُى منّا ؟ فأجابت أن يكون عِنْدَكَم إيمانُ قوى وأنَ تحافظوا على ثقتكم َ. أراد الأطفال أَنْ يَعْرفوا إذا كانوا سيكونون أقوياء بكفاية حتى يَتحمّلَوا الاضطهاد بسبب معتقداته. فقالت: أنكَم سَتَكُونُ قادرَين على ذلك يا ملائكتي. لا تَخَافُوا. ستكونون قادرَين أَنْ تحتملوا كل شيء. يَجِبُ أَنْ تؤمنوا وأن تثقوا بى الطبيبة دارينكا غلاموزينا التي تعمل فى الحكومةِ طلبت من فيكا أن تسأل العذراء إن كان من الممكن أن تلمس سيدتنا؟ فأجابت العذراء هناك يهوذا دائماً لا يؤمن, يُمكنهاُ أَنْ تَقتربَ منى. بينت فيكا للطبيبَة غلاموزينا أين يمكن أن تُمّدَ يدّها ولمست الطبيبة العذراء. سأل والدي طفلِ مريض الأطفال أَنْ يَتوسّطوا نيابة عن الطّفل ويسَألَوا العذراءُ أَنْ تَشفيه حتى يؤمن الناسَ. فأجابت العذراء اجعلوهم يؤمنوا بقوه أن الطفل سيشفى. أذهبوا في سلامِ الرب. الطّفل شفىَ فى ذات نفس ذلك المساءِ. بين30 يونيوِ و31 ديسمبر 1981 كان الأطفال مُطاردون من قبل الشرطةِ وكَانواَ يجبُ أَنْ يَجدوا مكان آمن ْ يَنتظرَون فيه العذراء [center][color="red"]30 يونيو 1981[/color][/center] حَدثَ الظّهورُ في سيرنو على الطّريقِ بين لجبوسكي وميدجورجي. سألت ميرجانا سيدتنا إذا كَانتْ غاضبةَ لأنهم لم يكونوا على التّلِ. أجابت سيدتنا: ذلك لا يهم سَألتَ ميرجانا إذا كانت سيدتنا سَتكُونُ غاضبة إذا هم لم يرَجعوا إِلى التّلِ لكن ينتظروا الظهور في الكنيسة, بدت سيدتنا ِبطريقةٍ ما كما لو كانت مترددة لكنها وَافقتْ على أن تَظْهرَ في الكنيسةِ وأضافت : دائما في نفس الوقت, أذهبوا في سلامِ اللهِ. كَانتَ ميرجانا تَقْرأُ عن الظّهورِ في لوردز بفرنسا واعتقدت بأنّ العذراءَ ستَرْجعُ بعد ثلاثة أيامِ حتى يوم الجمعةِ كما كَانَ في لوردز. على أية حال هذا كان تأويل من ميرجانا .[/color][/b][/size][/font] [/QUOTE]

التحقق