الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
عجيبا مشيرا الها قديرا..والوهية السيد المسيح
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="apostle.paul, post: 2522524, member: 85886"] [font=book antiqua][color=blue][b][size=5]تفسير ناشد حنا [/size][/b][/color][/font][b][font=book antiqua][size=5]فى (ص7) عندما قال إشعياء لآحاز لا تخف فإن هذا الذى تخشاه لن يكون. أعطاه الضمان فقال «يعطيكم السيد نفسه آية. ها العذراء تحبل وتلد ابناً وتدعوا اسمه عمانوئيل» (ص7: 14) هذا هو المخلص الذى ليس بأحد غيره الخلاص. وهنا فى (ص9) عندما يتكلم النبى عن كسر نير ثقل الأعداء يقول لهم أن الأعداء سيكسّرهم الرب سواء أكانوا الأشورى فى ذلك الوقت أو الأشورى فى المستقبل. سيكسرهم على يدى هذا المولود «لأنه يولد لنا ولد ونُعطى ابناً». نجد هنا شيئين: 1- «يولد لنا ولد». المولود من العذراء هو مخلص العالم كما قال الملاك للرعاة «إنه وُلد لكم اليوم فى مدينة داود مخلص هو المسيح الرب» (لو2: 11). 2- «ونًعطى ابناً». هذا الابن هو ابن الله المُرسل من الآب عطية الله لنا. «لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل (أعطى) ابنه الوحيد...» (يو3: 16). ففى الأمر الأول نرى الناسوت، وفى الأمر الثانى نرى اللاهوت «فى هذا هى المحبة ليس أننا نحن أحببنا الله بل أنه هو أحبنا وأرسل ابنه كفارة لخطايانا» (1يو4: 10). ونجد هذين الأمرين معاً فى غلاطية 4: 4 حيث نقرأ «ولكن لما جاء ملء الزمان أرسل الله ابنه مولوداً من امرأة...» وهنا نجد لاهوته أولاً «ابن الله الذى أرسله» ثم ناسوته «مولوداً من امرأة..» هذه لمحة من شخصه العجيب عطية الله لنا، العطية التى لا يُعبر عنها التى تفرّح قلوبنا وتبهج نفوسنا. وتكون الرياسة على كتفه: الرياسة هنا معناها الحكم. كل الرياسة بالطبع، فإن كان هو ابن الله الآتى إلينا فهل يوجد رئيس غيره؟ حاشا. فهو الرئيس فى كل مجال. «حيثما اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمى فهناك أكون فى وسطهم» (مت18: 20) وحيث هو موجود فهو الرئيس وحده ولا سواه بدون شك. • يقول الرسول بطرس «هذا رفعّه الله بيمينه رئيساً ومخلصاً..» (أع5: 31). • وأيضاً «رئيس الحياة قتلتموه الذى أقامه الله من الأموات ونحن شهود لذلك» (أع3: 15). • وأيضاً «رئيس الرعاة» (1بط5: 4). ويقول الرسول بولس «رئيس خلاصهم» (عب2: 10). وأيضاً «لنا رئيس كهنة عظيم قد اجتاز السموات يسوع ابن الله» (عب4: 1). • وأيضاً «ناظرين إلى رئيس الإيمان ومكمله يسوع» (عب12: 2). • وأيضاً «رئيس ملوك الأرض» (رؤ1: 5). وهنا يقول النبى عنه «رئيس السلام» (إش9: 6). «لكى يكون هو متقدماً فى كل شئ» (كو1: 18). وعندما يملك سيحل السلام على كل الأرض ويكون هو رئيس السلام. قرأت ملاحظة جميلة لأحد الشراح على قوله وتكون الرياسة على كتفه. قال أن الراعى الرب يسوع عندما وجد خروفه الضال، مكتوب فى لوقا 15: 5، 6 «وإذا وجده يضعه على منكبيه (كتفيه) فرحاً ويأتى إلى بيته ويدعو الأصدقاء والجيران قائلاً لهم افرحوا معى». فالرب له المجد يحمل الرياسة والحكم، وكل الأشياء على كتفه أى كتف واحدة، لكن الخروف الذى وُجد (الخاطئ التائب الراجع إلى الرب) يضعه على منكبيه أى كتفيه وليس كتف واحدة لأنه عزيز وغال على قلبه. «ويدعى اسمه عجيباً»، هل يوجد أعجب من اسم الرب؟ إنه عجيب لا يستطيع العقل البشرى أن يدركه. سأل منوح قديماً «ما اسمك حتى إذا جاء كلامك نكرمك؟ فقال له ملاك الرب لماذا تسأل عن اسمى وهو عجيب» (قض13: 17، 18). يقول المسيح له المجد «كل شئ قد دُفع إلىّ من أبى وليس أحد يعرف الابن إلا الآب. ولا أحد يعرف الآب إلاّ الابن ومن أراد الابن أن يعلن له» (مت11: 27). «وتدعو اسمه«يسوع» لأنه يخلص شعبه من خطاياهم» (مت1: 21) أصل الاسم «ياه سوع» أى «الله المخلص» الله الذى ظهر فى الجسد. سر عجيب، سر شخصه عجيب، واسمه عجيب وعمله عجيب. هو العظيم بهذا المقدار «الذى لم يحسب خلسة أن يكون معادلاً لله لكنه أخلى نفسه وإذ وُجد فى الهيئة كانسان وضع نفسه وأطاع حتى الموت موت الصليب». الناس عثروا فيه. صار لهم حجر صدمة وصخرة عثرة. اليهود قالوا عنه «لا صورة له ولا جمال ولا منظر فنشتهيه» لأنهم كانوا يريدون شخصية عظيمة فى العالم، ملكاً يخلصهم من الاستعمار الرومانى ويملك عليهم قبل الأوان، فلم يعرفوه. والجميع احتقروه لاتضاعه مع أنه افتقر وهو غنى لكى نستغنى نحن بفقره. لكن شكراً لله لأننا نحن المؤمنين عرفناه كمن هو «أبرع جمالاً من بنى البشر» الذى وجدنا فيه خلاصنا وكل كفايتنا. أى اسم نظير اسمه الكريم «اسمك دهن مهراق». «إلى اسمك وإلى ذكرك شهوة النفس» (إش26: 8). «اسم الرب برج حصين يركض إله الصديق ويتمنع». وهو الاسم الذى يعطى الخلاص لكل من يؤمن به «كل من يؤمن به ينال باسمه غفران الخطايا» (أع10: 43). «ليس اسم آخر تحت السماء قد أُعطى بين الناس به ينبغى أن نخلص» (أع4: 12). وهو الاسم الذى «من أجله غُفرت لنا الخطايا» (1يو2: 12)، ومن أجله «يرد نفسى يهدينى إلى سُبل البر» (مز23: 3). وهو الاسم المكتوب عنه «إن سألتم شيئاً باسمى فإنى أفعله» (يو14: 14) وهو الاسم الذى إليه نجتمع فيكون فى وسطنا. وأمامه شبع سرور وفى يمينه نعم إلى الأبد. ويعوزنا الوقت إن أردنا أن نتكلم عن اسمه العجيب المقتدر الذى بواسطته هزم داود جليات الجبار، وبواسطته شفى بطرس الأعرج منذ ولادته. واسم الرب كناية عن شخصه. «مشيراً» هو المكتوب عنه «لى المشورة والرأى أنا الفهم لى القدرة» (أم8: 14). ويقول عنه الرسول بولس «يا لعمق غنى الله وحكمته وعلمه. ما أبعد أحكامه عن الفحص وطرقه عن الاستقصاء». لأن «من عرف فكر الرب أو صار له مشيراً؟» (رو11: 33، 34). [color=purple]«ألهاً قديراً» فى الأصل «الله القدير». [/color]هو الذى تحنن على الجموع فشفى مرضاهم وأشبع خمسة آلف رجل ما عدا النساء والأولاد من خمسة أرغفة وسمكتين (مت14: 14- 21). «جاء إليه جموع كثيرة منهم عرج وعمى وخرس وشل وآخرون كثيرون وطرحوهم عند قدمى يسوع فشفاهم، حتى تعجب الجموع إذ رأوا الخرس يتكلمون والشُل يصحّون والعرج يمشون والعمى يبصرون» (مت15: 30، 31). كان فى السفينة مع تلاميذه وكان نائماً كانسان، «..وإذا اضطراب عظيم قد حدث فى البحر حتى غطّت الأمواج السفينة فتقدم تلاميذه وأيقظوه قائلين يا سيد نجنّا فإننا نهلك... فقام وانتهر الرياح والبحر فصار هدوء عظيم» (مت8: 23-27) يقول يوحنا فى إنجيله «وأشياء أُخر كثيرة صنعها يسوع إن كُتبت واحدة واحدة فلست أظن أن العالم نفسه يسع الكتب المكتوبة» (يو21: 25). «أباً أبدياً». فى الأصل «أبا الأبدية» أى أبا كل الدهور الذى يجمع كل شئ فى السماء وفى الأرض فى شخصه. «رئيس السلام». عندما وُلد هتفت الملائكة «المجد لله فى الأعالى وعلى الأرض السلام وبالناس المسرة» (لو2: 14). ويقول عنه الرسول بولس «الكائن على الكل إلهاً مباركاً (الله المبارك حسب الأصل) إلى الأبد آمين» (رو9: 5). ويقول عنه الرسول يوحنا «ونحن نعلم أن ابن الله قد جاء وأعطانا بصيرة لنعرف الحق. ونحن فى الحق فى ابنه يسوع المسيح. هذا هو الإله الحق (الله الحقيقى) والحياة الأبدية» (1يو5: 20). يأتى الوحى هنا ببعض صفات شخصه لكى يصل إلى صفته كمن سيبيد الأعداء ويملك ملك البر والسلام.[/size][/font][/b] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
عجيبا مشيرا الها قديرا..والوهية السيد المسيح
أعلى