- إنضم
- 3 فبراير 2012
- المشاركات
- 5,408
- مستوى التفاعل
- 2,562
- النقاط
- 113
- الإقامة
- "بْيْنَ كَفَيْكَ يْسُوْعْ"
الْخَالِقُ حُبْاً قَالَ أحِبْوا.وَهّوَ بِالمَحَبَةِ شَفَى
أْنَعْرِفُ الِإلَهَ حُبْاً.؟ نُعْطِيّهُ الْقَلْبُ. أْمْ الْقَفَا
-مُنْتَشَلٌ- لِأْجْلِ مَشِيْئَةٍ.صَاَرَ لِمُلْكٍ حِيْنَ طَفَا
فَقَاَدَ لله الْعُمْيَانْ وَأنْقَذَ مَنْ لِلْأثَرِ اقْتَفى
-مُعَلِمٌ- يَغْسِلُ أقْدَامَ التَّلَامِيذِ وَيَمْسَحُهَا بِالمِنشَفَهْ
قُوّةُ إِسْمِهِ ثَبُتَتّْ بِقُوَةٍ وَبِسُلْطَاَنٍ غَفَرَ وَعَفَى
أْقَاَمَ وأحْيَا وأطْلقَ وأعْطَىَ سَتُرْجَمْ فَكان مُنْصِفَا
أنْطَقَ بِالحَقِ تَمَّنْطَقَ وَخَافُوّا جِدْاً حِيْنَ غَفَى
شَكَرَ وَبَارَكَ فَأكَلَتْ جُمُوعٌ -فَاضَ- وَالْكُلِ اكْتَفَى
نَحّوَ أبِيّهِ بَكَى بِدِمُوعٍ والْسُقوطُ عَنْهُ انْتَفى
أنُؤْمِنُ إِنْ بِالْضِيِقِ ظَهَر أْنَثْبُتُ إِنْ اخّتَفَى
لَمْ يَصْنَعْ إِلَا الْخُضُوعِ ظِلاَلُ حُبِهِ وَارِفَهْ
أْبٌ لِلْكُلِ وَهو الْمَحَبَةِ وَصَلِيْبُ الْوَحِيْدِ وَفَى
أْنَعْرِفُ الِإلَهَ حُبْاً.؟ نُعْطِيّهُ الْقَلْبُ. أْمْ الْقَفَا
-مُنْتَشَلٌ- لِأْجْلِ مَشِيْئَةٍ.صَاَرَ لِمُلْكٍ حِيْنَ طَفَا
فَقَاَدَ لله الْعُمْيَانْ وَأنْقَذَ مَنْ لِلْأثَرِ اقْتَفى
-مُعَلِمٌ- يَغْسِلُ أقْدَامَ التَّلَامِيذِ وَيَمْسَحُهَا بِالمِنشَفَهْ
قُوّةُ إِسْمِهِ ثَبُتَتّْ بِقُوَةٍ وَبِسُلْطَاَنٍ غَفَرَ وَعَفَى
أْقَاَمَ وأحْيَا وأطْلقَ وأعْطَىَ سَتُرْجَمْ فَكان مُنْصِفَا
أنْطَقَ بِالحَقِ تَمَّنْطَقَ وَخَافُوّا جِدْاً حِيْنَ غَفَى
شَكَرَ وَبَارَكَ فَأكَلَتْ جُمُوعٌ -فَاضَ- وَالْكُلِ اكْتَفَى
نَحّوَ أبِيّهِ بَكَى بِدِمُوعٍ والْسُقوطُ عَنْهُ انْتَفى
أنُؤْمِنُ إِنْ بِالْضِيِقِ ظَهَر أْنَثْبُتُ إِنْ اخّتَفَى
لَمْ يَصْنَعْ إِلَا الْخُضُوعِ ظِلاَلُ حُبِهِ وَارِفَهْ
أْبٌ لِلْكُلِ وَهو الْمَحَبَةِ وَصَلِيْبُ الْوَحِيْدِ وَفَى