سننشر تباعا فى هذا الموضوع اسماء المؤسسات والهيئات العنصرية بمصر
1 -مؤسسة الاهرام
سنعطى امثلة فقط لما تقوم به هذه المؤسسة من ممارسات عنصرية فجة:
- حاول الدكتور شريف توفيق دوس نشر نعى وفاة والده الدكتور توفيق دوس فى صفحة الوفيات بجريدة الأهرام ، وكعادة الأقباط بدأ النعى بالبسملة المسيحية "بسم الآب والإبن والروح القدس ، إله واحد آمين" .
فما كان من المسئولين عن صفحة الوفيات الا الاصرار على حذف البسملة المسيحية وحاول الدكتور شريف معهم دون جدوى مع إصرار المسئولون على حذف البسملة المسيحية من النعى
يحدث هذا فى جريدة الأهرام التى اسسها مسيحيون !!! ويرأسها ابراهيم نافع الذى يرأس لجنة ما يسمى ب "مناهضة العنصرية" وهو ما يعنى طبقا للمثل المصرى ان " حاميها حراميها " او ان العنصرية لديهم ذات اتجاه واحد ومعنى واحد وأن غير المسلمين ليس لهم حقوق فى عُرفهم.
هذا بالإضافة الى المقالات الوقحة التى تعج بها الجريدة والتى يتهجم فيها بعض الغوغاء من الكتاب والصحفيين على الأقباط والعقيدة المسيحية دون اعطاء الأقباط حق الرد.
وايضا نشر الاكاذيب والتقارير المفبركة كلما تعلق الامر بالأقباط ثم تبرير الأفعال الاجرامية ضد الأقباط
وسنعطى مثالا لذلك الاكاذيب التى روجتها مؤخرا مما دعا المجلس الملى الى نشر البيان التالى:
نشرت جريدة الأهرام بتاريخ 7/12/2004 مادة خبرية تحت عنوان محاولات عديدة لاحتواء حالة الغضب المسيحي بسبب زواج قبطية من مهندس مسلم جاء فيه: أشيع اختفاء زوجة القس يوسف عوض بكنيسة أبو المطامير بالبحيرة وهي المهندسة وفاء قسطنطين سن 46 سنة وتبين انها تزوجت من مهندس مسلم مما تسبب في تظاهر العشرات من الشباب المسيحي بالبحيرة. وقد لجأ المتظاهرون الي قداسة البابا بالكاتدرئية بالعباسية لتدخل السلطات المسيحية لحل الأزمة.. وعلم مندوب الأهرام بأن الزوجة رفضت خلال الأيام الماضية الرد علي اتصالات الكنيسة كما رفضت الرجوع الي زوجها القس مرة أخري وان الدكتور عبد الرحيم شحاتة أوضح خلال زيارته لمطرانية البحيرة أن الزوجة اشهرت اسلامها وتزوجت من مسلم وذلك خلال لقائه بالقساوسة والأقباط العاملين بمطرانية البحيرة . والمجلس الملي للأقباط الأرثوذكس بالاسكندرية يستنكر تناول ذلك الخبر علي النحو الســـالف نشره ويؤكد أن ما جاء به عار من الصحة فضلاً عن أنه لا يتفـق واحكــــام القانون حيث ان السيدة زوجة القس عوض ما زالت الي الآن علي ذمة زوجها وبالتالي لم تتزوج بغيره كما جاء بالخبر، كما يستنــــكر المجلس الملي تصريحات الوزير عبد الرحــيم شحاتة التي جاءت مخالفة للحقيـــقة والواقع والتي كان يتــعين عليه تحري الدقـــة قبل الادلاء بها.. هذا ويعبر المجلس الملي عن استيائه الشديد لقيام جريدة الأهرام بنشر هذا الخبر بالأسلوب المثير للمشاعر مما يهدد كيان الوحدة الوطنية التي نحرص عليها جميعا .
انتهى بيان المجلس الملى
==
ثم تقوم مؤسسة الأهرام بالتنظير للحكومة وتبرير الجرائم ضد الاقباط ولو بالصمت احيانا ثم محاولة اظهار الواقع على عكسه وكأن الاقباط ينعمون بحياة رغيدة فى ظل حكومة تدللهم !!!
لذا فهى دعوة لكل قبطى وكل انسان حر بمصر والخارج والى كل الشركات ورءوس الأموال القبطية ان تقاطع جريدة الاهرام وعدم الاعلان بها سواء عن نعى او عن أى منتج او بضاعة او أى شكل من أشكال الاعلان ، ودعوة الى كل الشركات والافراد الذين يهمهم ان تبقى مصر بلداً للجميع بغض النظر عن الانتماء الدينى ان تقاطع مؤسسة الاهرام وكل اصداراتها و منتجاتها ما لم تقم بتقديم اعتذار رسمى للأقباط على صفحتها الاولى
مؤسسة الاهرام تصدر التالى:
- جريدة الاهرام ، طبعة مصر والطبعة الدولية
-الأهرام ويكلى ( باللغة الانجليزية)
-مجلة السياسة الدولية
-مجلة لغة العصر
-الاهرام ابدو (باللغة الفرنسية)
-الأهرام العربي
-الأهرام الإقتصادى
-مجلة الشباب
-مجلة علاء الدين
ثم
- وكالة الأهرام للإعلان
-مركز الاهرام للدراسات الاستيراتيجية
- أرقام الأهرام للدخول على الإنترنت :
07770505
09080505
وينبغى علينا ان نعلن احتجاجنا على عنصريتهم بمقاطعتهم جميعا
1 -مؤسسة الاهرام
سنعطى امثلة فقط لما تقوم به هذه المؤسسة من ممارسات عنصرية فجة:
- حاول الدكتور شريف توفيق دوس نشر نعى وفاة والده الدكتور توفيق دوس فى صفحة الوفيات بجريدة الأهرام ، وكعادة الأقباط بدأ النعى بالبسملة المسيحية "بسم الآب والإبن والروح القدس ، إله واحد آمين" .
فما كان من المسئولين عن صفحة الوفيات الا الاصرار على حذف البسملة المسيحية وحاول الدكتور شريف معهم دون جدوى مع إصرار المسئولون على حذف البسملة المسيحية من النعى
يحدث هذا فى جريدة الأهرام التى اسسها مسيحيون !!! ويرأسها ابراهيم نافع الذى يرأس لجنة ما يسمى ب "مناهضة العنصرية" وهو ما يعنى طبقا للمثل المصرى ان " حاميها حراميها " او ان العنصرية لديهم ذات اتجاه واحد ومعنى واحد وأن غير المسلمين ليس لهم حقوق فى عُرفهم.
هذا بالإضافة الى المقالات الوقحة التى تعج بها الجريدة والتى يتهجم فيها بعض الغوغاء من الكتاب والصحفيين على الأقباط والعقيدة المسيحية دون اعطاء الأقباط حق الرد.
وايضا نشر الاكاذيب والتقارير المفبركة كلما تعلق الامر بالأقباط ثم تبرير الأفعال الاجرامية ضد الأقباط
وسنعطى مثالا لذلك الاكاذيب التى روجتها مؤخرا مما دعا المجلس الملى الى نشر البيان التالى:
نشرت جريدة الأهرام بتاريخ 7/12/2004 مادة خبرية تحت عنوان محاولات عديدة لاحتواء حالة الغضب المسيحي بسبب زواج قبطية من مهندس مسلم جاء فيه: أشيع اختفاء زوجة القس يوسف عوض بكنيسة أبو المطامير بالبحيرة وهي المهندسة وفاء قسطنطين سن 46 سنة وتبين انها تزوجت من مهندس مسلم مما تسبب في تظاهر العشرات من الشباب المسيحي بالبحيرة. وقد لجأ المتظاهرون الي قداسة البابا بالكاتدرئية بالعباسية لتدخل السلطات المسيحية لحل الأزمة.. وعلم مندوب الأهرام بأن الزوجة رفضت خلال الأيام الماضية الرد علي اتصالات الكنيسة كما رفضت الرجوع الي زوجها القس مرة أخري وان الدكتور عبد الرحيم شحاتة أوضح خلال زيارته لمطرانية البحيرة أن الزوجة اشهرت اسلامها وتزوجت من مسلم وذلك خلال لقائه بالقساوسة والأقباط العاملين بمطرانية البحيرة . والمجلس الملي للأقباط الأرثوذكس بالاسكندرية يستنكر تناول ذلك الخبر علي النحو الســـالف نشره ويؤكد أن ما جاء به عار من الصحة فضلاً عن أنه لا يتفـق واحكــــام القانون حيث ان السيدة زوجة القس عوض ما زالت الي الآن علي ذمة زوجها وبالتالي لم تتزوج بغيره كما جاء بالخبر، كما يستنــــكر المجلس الملي تصريحات الوزير عبد الرحــيم شحاتة التي جاءت مخالفة للحقيـــقة والواقع والتي كان يتــعين عليه تحري الدقـــة قبل الادلاء بها.. هذا ويعبر المجلس الملي عن استيائه الشديد لقيام جريدة الأهرام بنشر هذا الخبر بالأسلوب المثير للمشاعر مما يهدد كيان الوحدة الوطنية التي نحرص عليها جميعا .
انتهى بيان المجلس الملى
==
ثم تقوم مؤسسة الأهرام بالتنظير للحكومة وتبرير الجرائم ضد الاقباط ولو بالصمت احيانا ثم محاولة اظهار الواقع على عكسه وكأن الاقباط ينعمون بحياة رغيدة فى ظل حكومة تدللهم !!!
لذا فهى دعوة لكل قبطى وكل انسان حر بمصر والخارج والى كل الشركات ورءوس الأموال القبطية ان تقاطع جريدة الاهرام وعدم الاعلان بها سواء عن نعى او عن أى منتج او بضاعة او أى شكل من أشكال الاعلان ، ودعوة الى كل الشركات والافراد الذين يهمهم ان تبقى مصر بلداً للجميع بغض النظر عن الانتماء الدينى ان تقاطع مؤسسة الاهرام وكل اصداراتها و منتجاتها ما لم تقم بتقديم اعتذار رسمى للأقباط على صفحتها الاولى
مؤسسة الاهرام تصدر التالى:
- جريدة الاهرام ، طبعة مصر والطبعة الدولية
-الأهرام ويكلى ( باللغة الانجليزية)
-مجلة السياسة الدولية
-مجلة لغة العصر
-الاهرام ابدو (باللغة الفرنسية)
-الأهرام العربي
-الأهرام الإقتصادى
-مجلة الشباب
-مجلة علاء الدين
ثم
- وكالة الأهرام للإعلان
-مركز الاهرام للدراسات الاستيراتيجية
- أرقام الأهرام للدخول على الإنترنت :
07770505
09080505
وينبغى علينا ان نعلن احتجاجنا على عنصريتهم بمقاطعتهم جميعا