تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="الشماس سمير كاكوز, post: 3860408, member: 137120"] [B][FONT=arial][SIZE=6]اخوتي واخواتي هذا كلام الرب الى النبي اشعيا صالحوا جميع الناس وسلموا على الجميع بقلب نقي صافي ليس فيه خش ولا كذب ولا خبث ولا حقد هذه وصية الرب يسوع في الكتاب المقدس ويل للأمة الخاطئة الشعب المثقل بالآثام ذرية أشرار وبنين فاسدين إنهم تركوا الرب ما فائدتي من كثرة ذبائحكم يقول الرب ؟ كلام حلو الكثير منا او الاكثرية تركوا الرب وصاروا يسيرون وراء اهواهم وشهواتهم تركوا الرب بسبب تقاليدهم وعاداتهم السيئة التي لا يرضى بها الرب الاله والكتاب المقدس تقدمون الذبائح والنذور وتشعلون الشموع لكن الرب الاله لا يقبلها منكم لانه اصلاً انتم لا تعملون بما اوصى به الرب في الكتاب المقدس فكيف يقبلها منكم يكفي تعيشون حسب رغباتكم فحين تبسطون أيديكم أحجب عيني عنكم وإن أكثرتم من الصلاة لا أستمع لكم لأن أيديكم مملوءة من الدماء نعم ايديكم وفكركم وروحكم وقلبكم ليس يتبعا الرب الاله تعملون وتفعلون ما تشتهي نفوسكم وروحكم الواحد ضد الاخر والاخ لا يريد ان يرى اخاه عداوات خصامات مصالح مادية علاقات كلها خش بخش اكاذيب فأغتسلوا وتطهروا وأزيلوا شر أعمالكم من أمام عيني الرب وكفوا عن الإساءة تعلموا الإحسان وآلتمسوا الحق بمعنى اخر الحياة التي تعيشونها حياة مزيفة وياتي يوم ترحلون من هذا العالم الى العالم الاخر ولا تعرفون ما هو مصيركم تاتون الى سماع القداس فقط ليروكم الاخرين ولكن في الحقيقة غير ذلك انتم تاتون لكي تلتقون مع الاخرين احبائي ارجعوا الى الرب بكل قلوبكم وروحكم واتركوا الحياة المزيفة التي فيها هموم واحزان ومشاكل والم وامراض تعملون وتفعلون انفسكم انكم مجانين وانتم في الاصل لستم مجانين تاخذون اكل ومساعدات الفقراء والايتام وفي الحقيقة انتم لستم بحاجتها خطايا في خطايا ذنوب وذنوب الصغير لا يحترم كبار السن في العمر تكفرون وتشتمون وتشهدون واحد على الاخر فكيف يرضى الله على تقدماتكم لا احبائي لا يرضى بها ابدا والويل لمن يقع بيد الله الحي هناك البكاء وصريف الاسنان حاولوا الرجوع الى الرب واتكالوا عليه الرب يساعدكم ويغفر خطاياكم وكونوا ابناء واصدقاء الرب واقيموا علاقة حقيقة مع الرب تحياتي للجميع اخوكم الشماس سمير كاكوز[/SIZE][/FONT][/B] [/QUOTE]

التحقق