الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
لا تفتخروا بالغد
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="القسيس محمد, post: 3500840, member: 43650"] [B][SIZE=4][COLOR=Blue]لا تفتخروا بالغد .. لأنه ما هي حياتكم؟ إنها بخار، يظهر قليلاً ثم يضمحل ( يع 4: 14 ) أحد ملامح تلك الأيام التي كتب فيها يعقوب رسالته، كان نقص التقوى، ولذلك كانت كلمات الرسول لهم هي كلمات التوبيخ في الفقرة من الآية13 من الأصحاح الرابع، إلى نهاية الأصحاح. واليهودي كان بطبيعته يجري وراء الربح متنقلاً من مدينة إلى مدينة يبيع ويشتري. وإذا كان غير مؤمن، لم يكن يسعى لشيء إلا متطلبات تجارته، ويضع خططه بناءً عليها. إلا أن اليهودي الذي آمن بالمسيح، كان لديه متطلبات أسمى من متطلبات التجارة. فله إله السماء بيده أمره، وكل تحرك يجب أن يتم حسب مشيئته ويخضع لها. فالتقوى الحقيقية تضع الله ومشيئته في كل شيء. ومن الصحي أن نعرف قصور إمكانياتنا، وقِصَر أيامنا. وفي روح التعاظم قد نبدأ نُشرِّع لمستقبلنا، ولكن هذا من الشرير. فليس لنا السلطان أن نشرِّع، حيث أننا لا نملك أمر الغد. ولكن لماذا نرغب في أن نُشرِّع لأنفسنا، ونحن ملك للرب، وله مشيئة لنا (خطة في حياتنا)؟ ألا نعترف بقيادته ونرضى بها؟ ليس فقط أنه من الواجب أن نقرّ بقيادته، بل أن نُسرّ بإعلانها في كل طرقنا، وبكلمات فمنا أيضًا. «أن تقولوا: إن شاءَ الرب وعشنا نفعل هذا أو ذاك». ولاحظ من فضلك أن العبارة هنا هي «أن تقولوا» أو ”أن نقول“ وليس ”يمكن أن نقول“، ثم نجد موافقة الله عليها. إنما هذا ما يجب أن نقوله إذا كنا نريد أن نعطي الرب المكان اللائق في حياتنا. وبمعرفتنا لهذا، فلنحرص على الالتزام به، لأن هناك عبارة بارزة يُختتم بها الأصحاح. فالخطية ليست فقط ارتكاب ما هو خطأ، بل أيضًا أن لا نعمل ما نعرف أنه حسن، «فمَن يعرف أن يعمل حسنًا ولا يعمل، فذلك خطيةً له» (الآية17). فالمعرفة تحمِّلنا بمسؤولية. هل نتجنب المعرفة إذًا؟ طبعًا لا، فهذا يجعل الأمور أسوأ لأنه يتضمن إغلاق عيوننا عن النور، والذين يفعلون هذا ليس لهم أن يشتكوا على الله، إذا فعل معهم ما فعله مع آخرين في القديم، عندما أغلق عليهم في ظلام لا أمل فيه. بل، فلنرحِّب بالنور، ولنَقُم بالمسؤولية التي وُضعت علينا، وهي أن نمارس كل ما نعرف أنه حسن، فهو امتياز عظيم لنا.[/COLOR][/SIZE][/B] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
لا تفتخروا بالغد
أعلى