هل يتعلم أنسان الكتابة علي الالة الكاتبة دون أن يتعثر؟! هل نتعلم لغة جديدة دون أن نقع في الكثير من الاخطاء؟! هل يتعلم طفل المشي دون أن يسقط مراراً، لا نتعجب اذن اذا ما اخطأنا ونحن نتعلم الحب، فبعد سن المراهقة وأنفجار الطاقة الجنسية يحتاج الفرد أن يتعلم كيف يضبط نفسه، حتي يمكنه توجيه هذه الطاقة الجديدة التي تفجرت فيه.
لا نتعجب اذا حدثت اخطاء. الملاك لا يخطيء لأنه روح بدون جسد، اما نحن، فلكي نربط بين الجسد والروح، وحتي نتحكم في هذه الطاقات، كثيراً ما نتعرض للسقوط، لكن علي اساس أن نقوم من سقطتنا، الطفل حين يتعلم المشي يسقط علي الارض، ثم يقوم ليسقط مرة أخري، وهكذا.
لكن يوماً ما سيتعلم كيف يمشي دون أن يسقط. لا تيأس تعلم كيف تتحاشي السقوط، لكن لا تيأس ، لا تخف أن تسترشد بخصوص اخطائك في هذا المجال، لا تخف أن تنطلق من جديد، لا تتحطم وتيأس، قف مرة أخري وحاول من جديد، لكن علي أساس أن تتعلم من الأخطاء السابقة.
حلل المواقف التي تتعرض فيها للسقوط لتري لماذا؟! وكيف؟! ثم شيئاً فشيئاً تتعلم. أحيأناً يسود الاعتقاد أن الإنسأن عليه أن يعبر مرحلة المراهقة ويصل الي قمة الاتزأن، لكن هناك القليل الذي يستطيع أن يفعل هذا، فعادة يحاول الأنسأن، ويخطيء، ويقوم، ويسقط مرة أخري، ومن خلال ذلك يتعلم عن طريق خبرته الذاتية، بالإضافة الي قراءته وتفكيره وحواره مع الآخرين.
ولا ننس دور الصلاة في هذا المجال، فالإنسأن الذي لا يلجأ الي الله في هذه المواقف لا يستطيع أن يثبت قدميه، نحتاج لقوة فائقة الطبيعة، وعنصر الصلاة مهم جداً حتي يستطيع الإنسأن أن يحقق في ذاته الاتزأن.
لا نتعجب اذا حدثت اخطاء. الملاك لا يخطيء لأنه روح بدون جسد، اما نحن، فلكي نربط بين الجسد والروح، وحتي نتحكم في هذه الطاقات، كثيراً ما نتعرض للسقوط، لكن علي اساس أن نقوم من سقطتنا، الطفل حين يتعلم المشي يسقط علي الارض، ثم يقوم ليسقط مرة أخري، وهكذا.
لكن يوماً ما سيتعلم كيف يمشي دون أن يسقط. لا تيأس تعلم كيف تتحاشي السقوط، لكن لا تيأس ، لا تخف أن تسترشد بخصوص اخطائك في هذا المجال، لا تخف أن تنطلق من جديد، لا تتحطم وتيأس، قف مرة أخري وحاول من جديد، لكن علي أساس أن تتعلم من الأخطاء السابقة.
حلل المواقف التي تتعرض فيها للسقوط لتري لماذا؟! وكيف؟! ثم شيئاً فشيئاً تتعلم. أحيأناً يسود الاعتقاد أن الإنسأن عليه أن يعبر مرحلة المراهقة ويصل الي قمة الاتزأن، لكن هناك القليل الذي يستطيع أن يفعل هذا، فعادة يحاول الأنسأن، ويخطيء، ويقوم، ويسقط مرة أخري، ومن خلال ذلك يتعلم عن طريق خبرته الذاتية، بالإضافة الي قراءته وتفكيره وحواره مع الآخرين.
ولا ننس دور الصلاة في هذا المجال، فالإنسأن الذي لا يلجأ الي الله في هذه المواقف لا يستطيع أن يثبت قدميه، نحتاج لقوة فائقة الطبيعة، وعنصر الصلاة مهم جداً حتي يستطيع الإنسأن أن يحقق في ذاته الاتزأن.