تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="عَهدي, post: 3841085, member: 124445"] [SIZE=6]أهلا بك بداية لن أركز عن تأليه يسوع بالرغم أنه سيأتي ذكره في المصادر و لكن التركيز على تأليه المؤمنين بيسوع من نصوص و بعض أقوال كبار آباء المجامع الذين كان لهم دور كبير في تأليه يسوع و عندما تكتشف تأليههم للمؤمنين بيسوع وترفضه سوف تستنتج أنَّ عليك لزاماً رفض إلوهية يسوع بنفس المنطق و إن أولت هذا التأليه فعليك تأويل إلوهية يسوع بنفس المنطق و عدم الكيل بمكيالين أولاً من النصوص رسالة يوحنا الرسول الأولى 5: 1 "كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ أَنَّ يَسُوعَ هُوَ الْمَسِيحُ فَقَدْ [COLOR=rgb(226, 80, 65)]وُلِدَ مِنَ اللهِ[/COLOR]. وَكُلُّ مَنْ يُحِبُّ الْوَالِدَ يُحِبُّ الْمَوْلُودَ مِنْهُ أَيْضًا." و جاء أيضاً في إنجيل يوحنا 1 [URL='https://st-takla.org/Bibles/BibleSearch/showVerses.php?book=53&chapter=1&vmin=12&vmax=12']12[/URL] وَأَمَّا كُلُّ الَّذِينَ قَبِلُوهُ فَأَعْطَاهُمْ سُلْطَانًا أَنْ [COLOR=rgb(226, 80, 65)]يَصِيرُوا أَوْلاَدَ اللهِ[/COLOR]، [COLOR=rgb(226, 80, 65)]أَيِ الْمُؤْمِنُونَ بِاسْمِهِ .[/COLOR] [URL='https://st-takla.org/Bibles/BibleSearch/showVerses.php?book=53&chapter=1&vmin=13&vmax=13']13[/URL] اَلَّذِينَ [COLOR=rgb(226, 80, 65)]وُلِدُوا لَيْسَ مِنْ دَمٍ، وَلاَ مِنْ مَشِيئَةِ جَسَدٍ، وَلاَ مِنْ مَشِيئَةِ رَجُل، بَلْ مِنَ اللهِ .[/COLOR] أصحاح 1 من رسالة بطرس الثانية [B]3 كَمَا أَنَّ قُدْرَتَهُ الإِلهِيَّةَ قَدْ وَهَبَتْ لَنَا كُلَّ مَا هُوَ لِلْحَيَاةِ وَالتَّقْوَى، بِمَعْرِفَةِ الَّذِي دَعَانَا بِالْمَجْدِ وَالْفَضِيلَةِ، 4 اللَّذَيْنِ بِهِمَا قَدْ وَهَبَ لَنَا الْمَوَاعِيدَ الْعُظْمَى وَالثَّمِينَةَ، [COLOR=rgb(226, 80, 65)]لِكَيْ تَصِيرُوا بِهَا شُرَكَاءَ الطَّبِيعَةِ الإِلهِيَّةِ[/COLOR]، هَارِبِينَ مِنَ الْفَسَادِ الَّذِي فِي الْعَالَمِ بِالشَّهْوَةِ. وجاء تحت العناوين التالية في شرح الكتاب المقدس - العهد الجديد - القمص تادرس يعقوب ملطي يوحنا 1 - تفسير إنجيل يوحنا [B]نعمة الشركة في الطبيعة الإلهية[/B] إخلاء كلمة الله ذاته ليحمل شكل العبد وهبنا إمكانية المجد الداخلي الفائق، موضع سرور الله، إذ يرى ملكوته قائمًا فينا، وموضع سرور السمائيين، إذ يمجدون الله على غنى هذه النعمة الفائقة.مع خبرتنا اليومية لهذا المجد الداخلي وسط تيارات العالم المرة يتجلى هذا المجد في أروع صوره يوم لقائنا مع العريس السماوي على السحاب، فنحمل صورته، ونُزف كعروس سماوية، ملكة [COLOR=rgb(226, 80, 65)]تجلس عن يمين ملك الملوك. هذه هي نعمة شركة الطبيعة الإلهية [/COLOR]العاملة في أعماقنا. * يا للسر العجيب! الرب تنازل، الإنسان ارتفع. * يقول الرسول: [COLOR=rgb(226, 80, 65)]"ألا تعلمون أنكم هياكل الله"[/COLOR] (١ كو ٣: ١٦). فالغنوصي ([COLOR=rgb(226, 80, 65)]المؤمن صاحب المعرفة الروحية الحقيقية) بالتبعية إلهي[/COLOR]، وقد صار بالفعل مقدسًا، [COLOR=rgb(226, 80, 65)]حاملًا الله، ومحمولًا بالله.[/COLOR] * مزارع الله، إذ يمنحنا ميراث الآب العظيم حقًا والإلهي الذي لا يمكن نقله إلى آخر، يؤله الإنسان بتعليم سماوي، ويضع نواميسه في أذهاننا، ويكتبها في قلوبنا[292].[B] القديس اكليمنضس السكندري[/B] * صار كلمة الله إنسانًا، [COLOR=rgb(226, 80, 65)]لكي تتعلم كيف يصير الإنسان [/COLOR]إلهًا[293]. * شاركنا يسوع المسيح بشريتنا لكي يمنحنا فيضًا من غناه[294]. القديس كيرلس الكبير * قيل عن المسيح أنه أخذ كإنسان ما كان له دائمًا كإله، [COLOR=rgb(226, 80, 65)]حتى إن تلك النعمة، التي وُهبت له يمكن أن ننالها نحن[/COLOR] أيضًا، لأن اللوغوس لم ينقص قدره باتخاذه جسدًا حتى يسعى للحصول على نعمة، بل إنه بالأحرى قد ألَّه ذلك الجسد الذي لبسه، [COLOR=rgb(226, 80, 65)]بل وأكثر من ذلك، فقد أنعم بهذه النعمة على جنس البشر[/COLOR][295].[B] القديس أثناسيوس الرسولي[/B][/B] نعمة [B][B]الخلود فيه[/B] * لكن الآن قد صار الكلمة إنسانًا، وأخذ ما يخص الجسد، فلم تعد تلك الأشياء تمس الجسد [COLOR=rgb(226, 80, 65)]بسبب اللوغوس الذي سكن فيهم، والتي أُبيدت بواسطته. فلم يعد البشر خطاة وأمواتًا بعد بحسب الأهواء الخاصة بهم، بل إذ قاموا بحسب قوة اللوغوس ظلوا عديمي الموت، وعديمي الفساد إلى الأبد.وإذ قد أخذ الرب جسدًا من مريم والدة الإله، فإن الذي أعطى الآخرين أصل حياتهم، قيل عنه هو نفسه أنه قد وُلد، ليصبح هو ذاته أصلنا،[/COLOR] فلا نعود نرجع إلى الأرض بعد باعتبارنا مجرد تراب من الأرض، لكن [COLOR=rgb(226, 80, 65)]إذ اتحدنا باللوغوس نقل هو إلى ذاته ضعفات الجسد الأخرى أيضًا، حتى تكون لنا شركة في الحياة الأبدية، لا كبشر، بل كمن ينتمي إلى اللوغوس. لأننا لا نموت بعد في آدم بحسب نشأتنا الأولي، بل إذ قد تحول أصلنا وضعف جسدنا إلى اللوغوس[/COLOR]، نقوم من التراب، [B]فقد أحيينا في المسيح، [COLOR=rgb(226, 80, 65)]ولم يعد الجسد ترابيًا بعد، بل إنه تأله (إذ صارت له خاصية اللوغوس)، بسبب حكمة الله، الذي لأجلنا صار جسدًا[/COLOR][/B] إذ زالت عنا لعنة الخطية بسبب ذاك الذي هو فينا والذي صار لعنة من أجلنا. فإننا نحن جميعًا الذين من الأرض نموت في آدم، وإذ قد تجددنا من فوق، حيث أُعيد أصل نشأتنا من الماء والروح، [309].[B] القديس أثناسيوس الرسولي * [/B]لأنك إن عارضت أمر خلاصي من الفساد بالطبيعة، فأنظر لئلا تعارض كلمة الله الذي رفع عني صورة العبودية، لأنه الرب الذي أخذ جسدًا، وصار إنسانًا. [COLOR=rgb(226, 80, 65)]فإننا نحن البشر بالمقابل، وقد تألهنا باللوغوس[/COLOR] إذ أُخذنا فيه بواسطة جسده، وهكذا من الآن فصاعدًا سنرث الحياة الأبدية[310][B]. القديس أثناسيوس الرسولي ____________________________________ يقول أثناسيوس الرسولي[/B]” لقد صار إنساناً ، [COLOR=rgb(226, 80, 65)]لكي نصير نحن إلهيين[/COLOR]. وقد أظهر نفسه بجسد حتى ننال إمكانية أن نرى فيه الآب غير المنظور. وقد احتمل إهانة البشر له، حتى نرث نحن عدم الفساد (أي عدم الموت) “ Athanasius, Four Discourses Against Arians I,42; NPNF, 2nd Ser., Vol. IV, p. 330.[/B] [/SIZE] [B][SIZE=6]عندي إقتباسات كثيرة غير هذه و لكن على هيئة صور سأقوم بوضعها عندما يتثنى لي[/SIZE][/B] [/QUOTE]

التحقق