الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
ما هو مفهوم المغفرة كصفة إلهية؟..سؤال لدارسى اللاهوت المنهجى
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="خادم البتول, post: 3856248, member: 113971"] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6] [/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6].........................................[/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]لنخطئ إذاً، وليغفر الله لنا، وهل ينكر أي مسيحي غفران الله؟ هل يخالف أي مسيحي ما ورد بكتابه المقدس ذاته؟ أي هراء هذا وأي خلط! حتى البروتستانت ـ الأكثر تأكيدا على مسألة "الغضب الإلهي" ـ لا ينكرون أبدا معفرة الله وقبوله التوبة، سيان في القديم أو في الجديد. [/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]بالتالي لنخطئ إذاً، وليغفر الله لنا، [/SIZE][/FONT][B][FONT=arial][SIZE=6][B]ولكن ماذا بعد؟ هل شًفينا؟ هل تحررنا؟ هل توقفت خطايانا؟ هل زالت عنا "أقلام الحديد" وأسنّة الماس التي تحفر داخلنا؟ هل نجونا من الفساد والهلاك والموت؟ هل استعدنا إرادتنا الحرة؟ هل عدنا إلى طبيعتنا وأشرقت فينا مرة أخرى صورة الله الباهرة؟ هل تطهّرت قلوبنا واستنارت بعد أن كانت مرتعا للخوف والقلق والاغتراب والوحدة والغضب والكره والكبرياء وسائر الأهواء والشهوات وأفكار الشر؟ [/B][/SIZE][/FONT][/B][/INDENT] [INDENT][B][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/B][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]بل أكثر من ذلك: [COLOR=rgb(184, 49, 47)]"ملعونة الأرض بسببك"[/COLOR] (تك 14:3)، [/SIZE][/FONT][B][FONT=arial][SIZE=6][B]فهل ارتفعت اللعنة عن أرض الله الطيبة؟ هل توقف "أنين الخليقة" التي تتمخض ما زالت، على رجاء أن تتحرر يوما من [COLOR=rgb(184, 49, 47)]"عبودية الفساد إلى حرية مجد أولاد الله"[/COLOR] (رو 21:8)؟ هل أدرك الإنسان غاية وجوده أصلا في هذا العالم؟ هل عرف الإنسان ـ "كاهن الخليقة" كلها ـ شرف المهمة وعظمة الدور الذي خُلق ابتداء لأجله؟ هل بدأ الإنسان ـ بقداسته ـ يقدّس سائر الخلائق جميعا ويرفعها معه نحو خالقها؟[/B][/SIZE][/FONT][/B][/INDENT] [INDENT][B][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/B][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]***[/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]ولكن، وكما يُروى عن ذلك الصعيدي الذي قال يوما للبابا شنودة: إنت جاموس يا سيدنا! فرد عليه البابا دون إبطاء مبتسما: بس فين يا ابني العجول اللي تفهم؟ :LOL:[/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]المقصود، وخلاصة القول، وكما أقول دائما، هو أن المسيحية أيها الأحباء بحر زاخر، بحر حتى دون شطآن لا ينتهي الإبحار أبدا فيه والكشف في أسراره والدهشة أمام عجائبه. طالت الرسالة كثيرا ولم "أبدأ" حتى بعد في الدخول إلى الأعماق الباهرة! (بعض الآباء مثلا ـ ومش أي آباء بل عمالقة بقامة مكسيموس المعترف وإسحق السرياني ـ ذهبوا إلى أن "التجسد" كان مُزمعا أن يتحقق بكل الأحوال، [B]حتى لو لم يخطئ آدم[/B]؟! فلماذا ذهبوا ـ شرقا وحتى غربا ـ إلى هذا الرأي العجيب؟ لماذا يتجسد الكلمة ويأتي المسيح إلى العالم [B]إذا لم تكن هناك خطيئة أصلا ولا مغفرة ولا فداء [/B]ولا يحزنون؟ ألا يبرهن قولهم هذا ـ فقط هذا ـ أن كل ما تعرفونه أيها المسلمون عن المسيحية خاطئ، أو على الأقل ينقصه الكثير؟ حتى أوغسطين نفسه ـ عميد الكنيسة الغربية ومهندس "الخطيئة الأصلية" بأقسى معانيها ـ كان يقول: [COLOR=rgb(41, 105, 176)]«[/COLOR][/SIZE][/FONT][B][FONT=arial][SIZE=6][COLOR=rgb(41, 105, 176)][B]مباركة هي خطيئة آدم[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][FONT=arial][SIZE=6][COLOR=rgb(41, 105, 176)] التي جلبت لجنسنا كل هذا الخير وكل هذه النعم والبركات»![/COLOR] أوغسطين، شخصيا، يبارك خطيئة آدم التي سقطنا وشقينا جميعا بسببها، بل يبدو حتى وكأنه بالعكس مسرور بها! ما هو حقا كل هذا الخير وهذه النعم والبركات التي يتحدث عنها؟!)[/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6] أصلي على أي حال أن تكون هذه الكلمات القليلة مساهمة بسيطة في رحلتنا التي لا تنتهي نحو الحق والخير والتحرر والنور، كل عام والجميع ختاما بكل نعمة وفرح وسلام وعلى المحبة دائما نلتقي.[/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
ما هو مفهوم المغفرة كصفة إلهية؟..سؤال لدارسى اللاهوت المنهجى
أعلى