الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
مساعده فى لو سمحتم في بعض الاسئلة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="aymonded, post: 3742648, member: 81598"] [FONT="Arial"][RIGHT][RIGHT][COLOR=Navy][B][SIZE=4]بالنسبة بقى لنشيد النشاد لازم تاخدي فكره عنه الأول كخلفية عامة[/SIZE][/B][/COLOR][/RIGHT] [/RIGHT] [COLOR=Navy][B][SIZE=4][/SIZE][/B][/COLOR][RIGHT] [/RIGHT] [COLOR=Navy][B][SIZE=4] [/SIZE][/B][/COLOR][RIGHT][CENTER][CENTER][FONT=Arial][SIZE=5][B][COLOR=red]مقدمة سريعة عن سفر نشيد الأنشاد[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][FONT=Arial][SIZE=5][B][COLOR=red]שיר [/COLOR][/B][B][COLOR=red]השירים[/COLOR][/B][B][COLOR=red]– [/COLOR][/B][B][COLOR=red]Song of song[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT][/CENTER] [/CENTER] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=red]يُسمى هذا السفر[/COLOR]: نشيد سليمان في النسخة الإنجليزية المسماة: English versions من (KJV).[/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5]ويُسمى نشيد الأنشاد (Canticles) في النسخة الرومانية المسماة ( Roman Catholic versions ) وهي الترجمة اللاتينية للاسم العبري شير هاشيريم (shir hashirim - שיר השירים).[/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5]ودُعيَّ نشيد الأنشاد من صيغة التفضيل العليا – في العبرية - من [B][COLOR=red]شير هشيريم[/COLOR][/B] (نشيد 1: 1) والتي تُشير إلى [COLOR=red]أحسن الأناشيد أو أفضل الأناشيد[/COLOR].[/SIZE][/FONT][INDENT] [FONT=Arial][SIZE=5]- [B]فنشيد الأنشاد هو عبارة عن مجموعة من [U]القصائد الشعرية الغنائي[/U]ة الشهيرة التي تسهم في إنتاج ترنيمة حب قوية تحمل عاطفة جارفة مقدمة من المحب للمحبوب والعكس أيضاً، أي استجابة المحبوب للمحب، وبذلك النشيد يصير بين طرفين في حوار حبي متبادل ما بين تقديم الحب وفتوره واشتعاله. [/B][/SIZE][/FONT] [/INDENT][FONT=Arial][SIZE=5][B][COLOR=red]+++ وكأحسن فهم لهذا النشيد[/COLOR][/B]، لابد أن نفهم أنه مجموعة (تصنيف) لقصائد شعرية غنائية فصيحة، وبعض منها كانت تُستخدم في أعياد الزواج العبرانية. ففي هذا النشيد نجد التعبير للعقلية الإسرائيلية ببساطة في مسرة بجمال الطبيعة والغيرة الجنسية المقدسة الصالحة بحسب القصد الإلهي من زرعها في جسد الإنسان بالنقاوة وليس حسب الشرّ الذي دخل إلى العالم فشوه طبيعة الإنسان ولوث كل غرائزة، لأن الحب الزيجي ليس عيب ولا يوجد فيه ما يعيبه إطلاقاً.[/SIZE][/FONT][INDENT][FONT=Arial][SIZE=5][B][COLOR=navy]ونشيد الأنشاد ليس سفر تعليمي أو مواعظي، ولا يُعلم عن العلاقات الجنسية غير الشرعية أو حتى الزواج بتصريحات جنسية مبتذلة[/COLOR][/B]، كما يراه السطحيون والذين اختبروا حياة الشر والفساد وعاشوا في الخطية وطبقوا أحاسيسهم المنحرفة وغريزتهم الغير منضبطة بحسب الطبيعة على هذا السفر العظيم الذي كُتب في سرّ التقوى ومخافة الله في المحبة، وقد تصور للبعض أن الجنس نوع من أنواع الخطية وأنه قبيح وكل ما يمت له بصلة فهو خارج خليقة الله الطبيعية أو السوية حسب قصده الصالح، وهذا فكر مشوه جداً واتهام واضح وصريح صارخ لله الذي خلق الجنس وجعله من صميم طبيعة الإنسان وقدسه، [B][COLOR=navy]وذلك انطبع في مفهوم الناس بسبب سقوط الإنسان وشروره عبر التاريخ الإنساني كله[/COLOR][/B]، لأن الجنس مقدس جداً وهو منذ الخلق قد زرعه الله في الإنسان بطهارة ونقاوة، [B][COLOR=navy]لذلك نحتاج [/COLOR][COLOR=blue]لتطهير القلب ونزع كل فكر شرير في داخلنا[/COLOR][COLOR=navy] كي لا ننحرف بكلمات السفر لنحولها لفكر منحرف عن مقاصد الله ونتصور ما ليس فيه وننجرف مع تيار النقض عن دون وعي مع الأفكار الشريرة المنحرفة من البعض الذين انخرطوا في انحلال هذا الزمان وتأثروا بالميديا المنحرفة فيه والتي ابتذلت الألفاظ وحورت المعاني المقدسة لمعاني منحرفة لتشتيت الناس وفقدان الفضيلة وتعزيز قوى الشرّ في عقل وقلب الإنسان الذي انطرح بعيداً عن الله بغواية عدو الخير الذي حول له المقدس والطاهر إلى مجال للشر والانحراف، لذلك صارت الخطية خاطئة جداً ومُميتة لأنها تحوي سم الحية القاتل للنفس وتُدنس ما قدسة الله، وتتهم الله بالشر فيسقط الإنسان ويعظم سقوطه بالتجديف على الله الحي الذي خلق كل شيء بقداسة ونقاوة، فالعيب ليس في الجنس إنما في القلب الذي انحرف عن طريق التقوى في البرّ وفقد الرؤية الصحيحة لله الحي ودنس هيكل جسده!!! فلو اعتربنا أن الجنس خطية وشيء مقزز في ذاته، فاننا نتهم الله بأنه سبب خطية الإنسان، وان كل الأنبياء الزين تزوجوا لم يعيشوا بالتقوى وزواجهم كله إثم وشرّ وفيه كل ما لا يليق. [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [/INDENT][FONT=Arial][SIZE=5]عموماً السفر جاء في [B][COLOR=blue]قالب شعري[/COLOR][/B] به تلميحات ضمنيه عن مملكة إسرائيل في ازدهارها أيام الملك سُليمان وقبل انقسامها الذي أرهقها كثيراً، [B][COLOR=Blue]وهو سفر عامر بالتشبيهات البلاغية المحكمة التركيب[/COLOR][/B]، وقد [B][COLOR=Red]جمع بين الرسالة اللاهوتية النبوية وبين التشبيهات التي تتسم في علاقة الزيجة بين المحب والمحبوب[/COLOR][/B]، ونجد أن هذا كان سبب إحراج لكثير من لهم الاتجاه النسكي في الكنيسة، الأمر الذي أدى إلى كبح القراءة الطبيعية للسفر عند بعض النساك والرهبان، وقد نبه الكثير منهم على عدم قراءته بالنسبة للنساك، وقد أوصى الكثير منهم بذلك إلا بعد أن يستوعبوا سرّ الكتاب المقدس ككل ويفهموا طبيعته، مما أدى لأحجام الكثيرين من العلمانيين (أي الغير رهبان) عن قراءته تماماً دون أن يفهموا قصد النساك من وراء ذلك !!![/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5]ونجد أن القديس جيروم ( 347 – 420م ) نصح تلميذته "باولا" أن تمنع ابنتها من قراءة نشيد الأنشاد إلى أن تفهم بقية الكتاب المقدس ، وإلا أنها [ لن تدرك – بالرغم من أن السفر بلغة جسدية – أنه [B][COLOR=Red]ترنيمة زواج لزفاف روحي[/COLOR][/B] ] ( Pope, 119 ) [/SIZE][/FONT][INDENT][FONT=Arial][SIZE=5]عموماً نجد أن تفسير السفر كله ينصَّب على [B][COLOR=blue]علاقة الله بشعبه في إطار اتحادي سري زيجي[/COLOR][/B] مقدس عظيم، [B][COLOR=red]ليس بالمعنى الحرفي طبعاً ولا علاقة له بالجسد من جهة الغريزة[/COLOR][/B]، بل بمعنى [B][COLOR=red]القرب الشديد والاتحاد الداخلي بالروح، أي الالتصاق بالرب فيصير الإنسان ملتصق مع الله بالروح فيصير معه روحاً واحداً[/COLOR][/B]: [B][COLOR=blue]"وأما من التصق بالرب فهو روح واحد" (1كورنثوس 6: 17)[/COLOR][/B]، وطبعاً لا يقصد أن الإنسان يبقى إله كالله ومساوي له، طبعاً هذا خارج عن معنى الكلام، لأن الاتحاد بالله معناه ألفة وشدة وقرب بسماح الله في حاله من اتحاده بنا سراً في داخل القلب بالتقديس في المسيح يسوع المتحد بجسم بشريتنا ليُقدسنا فيه أي يرفعنا إلى فوق نحو العلو الحلو الذي للقديسين، فيدخلنا في شركة مع الله بالمحبة في الروح القدس، وليس الذوبان فيه أو تغيير الإنسان ليصبح الله أو العكس...[/SIZE][/FONT] [/INDENT][COLOR=Navy][B][FONT=Arial][SIZE=5]عموماً نجد أن هذا السفر عبارة عن مثل رائع يوضح غنى وجمال الحب البشري كما يُشار إليه داخل القول التقليدي المأثور في أدب الحكمة العبرية، كما أن المعلمين اليهود الأتقياء – قديماً – فسروا العلاقة بين المحب وحبيبته على أنها تُشير إلى محبة الله لإسرائيل.[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][INDENT][FONT=Arial][SIZE=5][B][COLOR=blue]والسفر عموماً يجعلنا نقف في حيرة بين تحريف الجنس أو تجاوز قيمته ومعناه الإنساني من جهة، وبين إنكار النسك والزهد الصارم للطبيعة الجسدية والاحتياجات العاطفية من جهة أخرى، لذلك صار السفر حيرة أمام الكثيرين[/COLOR][/B]، كما أنه حجر عثرة لجميع من يفسروه حرفياً وكأن كل ما أتى فيه يتحدث عن حقائق حدثت بين رجل وامرأة ناسيين أو متناسيين [U]الأسلوب الشعري الذي للقصائد[/U] التي تُكتب برمزية وليس حرفية مثل الجناس والتورية وغيرها من أصول كتابة القصائد والأشعار، [B][COLOR=red]مع أن السفر عموماً يمدنا بموضوع درس في العلاقات الشخصية السرية بقداسة وطهارة، لأن لا يوجد تعارض ما بين الحالة الروحية والجسدية أو العلاقات الإنسانية، ولكن ينقصنا الوعي بالذات ومعرفة طبعنا الإنساني الأصيل حسب مجد صورة الله فينا!!! [/COLOR][/B] فالنشيد لا يتكلم فقط عن النقاوة التي ينبغي أن تكون مسلك الحب البشري، بل أيضاً يتكلم وبقوة [COLOR=blue]عن الحب الذي هو[U] أنقى من ذاتنا وأفكارنا المشوشة ويدخلنا في علاقة حميمة شديدة الألفة مع الله[/U] الذي ينادينا نداء الحب بلغة تعبر عن [U]الاتحاد به بسرّ عميق على المستوى الشخصي والخاص جداً[/U][/COLOR] [COLOR=Blue][B]وللغاية[/B][/COLOR]...[/SIZE][/FONT] [/INDENT][FONT=Arial][SIZE=5]ونجد عموماً أن هناك إجماع على أن السفر هو ترنيمة حب يُعَّبر فيها الحبيب والحبيبة عن حبهم العميق واشتياقهم كل منهما للآخر، وقد قسمه البعض كالآتي منطلقاً من هذا المفهوم (الحب):[/SIZE][/FONT][INDENT][INDENT][FONT=Arial][SIZE=5][B][COLOR=Blue]توقع[/COLOR][/B]: نشيد 1: 2 إلى 2: 7[/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Blue][B]وُجد [/B][/COLOR]، [COLOR=Blue][B]فُقد [/B][/COLOR]، ثم [COLOR=Blue][B]وُجد[/B][/COLOR]: نشيد 2: 8 إلى 3: 5[/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Blue][B]اكتمال[/B][/COLOR]: نشيد 3: 6 إلى 5: 1[/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Blue][B]فقد [/B][/COLOR]– [B][COLOR=Blue]ووُجد[/COLOR][/B]: نشيد 5: 2 إلى 8: 4[/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Blue][B]تأكيد[/B][/COLOR]: نشيد 8: 5 – 14[/SIZE][/FONT] [/INDENT][/INDENT][/RIGHT] [/RIGHT] [FONT=Arial][RIGHT] [/RIGHT] [/FONT][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
مساعده فى لو سمحتم في بعض الاسئلة
أعلى