الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
مش فاهم الإصحاح ده
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="apostle.paul, post: 2540632, member: 85886"] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] آيات 1-3 "و رايت ملاكا نازلا من السماء معه مفتاح الهاوية و سلسلة عظيمة على يده. فقبض على التنين الحية القديمة الذي هو ابليس و الشيطان و قيده الف سنة. و طرحه في الهاوية و اغلق عليه و ختم عليه لكي لا يضل الامم في ما بعد حتى تتم الالف سنة و بعد ذلك لا بد ان يحل زمانا يسيرا".[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] الذى له مفتاح الهاوية هو الرب يسوع (رؤ18:1) والهاوية هي الجحيم إذا فهذا الملاك هو إما الرب يسوع نفسه أو هو ملاك أخذ السلطان من الرب يسوع. وسلسلة = لها معنى رمزى هو تقييد حركة إبليس في مقاومة الكنيسة.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] فلم يعد يتصرف بتجبر كما في العهد القديم. وهذا ما أشار له الرب يسوع حين قال "الآن يطرح رئيس العالم خارجا" (يو31:12) + (لو18:10) رأيت الشيطان ساقطا مثل البرق. وراجع ايضا (كو15،14:2) + (يو11:16) بل لقد أعطانا الرب سلطانا أن ندوس على الشيطان (لو19:10). وهذا هو معنى تقييد الشيطان، فالطفل الصغير الآن حين يرسم علامة الصليب يقيد الشيطان ويهزمه. الرب يسوع قيد الشيطان كما لو كان هناك أسد رهيب وأتى صياد وأمسك به، ووضعه في قفص وأغلق عليه، هو بهذا لن يستطيع أن يضر أحد. لكن لو ذهب أحد ودخل إلى القفص سيأكله الأسد. وعمليا فلقد حدث بعد الصليب تغيير كبير في حياة البشر، فلقد ترك الوثنيون عبادة الأوثان وتحولوا للمسيحية بعد أن قيد الشيطان. على يده = أي له سلطان أن يقيد إبليس. لقد قيد المسيح إبليس لكن علينا ألا ندخل إلى دائرة عمله.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] وأغلق عليه وختم عليه = لم يعد له كمال حريته[/SIZE][/FONT][FONT=Arial Black][SIZE=5]. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في [URL="http://st-takla.org/"] [COLOR=#000000]موقع الأنبا تكلا[/COLOR][/URL] في أقسام المقالات و التفاسير الأخرى). [/SIZE][/FONT][FONT=Arial Black][SIZE=5] وبعد ذلك لابد أن يحل زمانا يسيرا = لماذا يحل الشيطان؟ في نهاية الأيام سيزداد الإرتداد والإثم والفتور، وتبرد محبة الكثيرين (مت12:24) بل أن المسيح تشكك في أن يجد الإيمان على الأرض حين يجىء (لو8:18). وراجع (1تى2،1:4) + (2تى1:3-9) بل إن المسيح لن يأتى إلا بعد أن يأتى الإرتداد أولا (2تس3:2) ومع كثرة الإثم لن يعود أحد يطلب المسيح أو يريده، بل هذا ما نراه الآن... فالناس تحارب بعضها وتتكالب على المال وعلى الجنس. وهذا ما يريده الناس الآن، لذلك فإن الله سيعطيهم ما يريدونه، كما قال داود في المزمور [I] ليعطك حسب قلبك ويتمم كل رايك[/I] (مز4:20) وهذا ما حدث في القديم إذ أعطى الرب للشعب شاول الملك لأنهم يريدون ملكا طويلا وعريضا وقويا، أما الذي كان حسب قلب الله فهو داود الصغير في بيت ابيه. الله إذا سيعطيهم رئيس هذا العالم أي الشيطان. وسيحله من سجنه ليجربوا هل هذا قادر أن يعطيهم خيرا، سيشبعهم خطايا وسيبيعون ويشترون إذ لهم سمة الوحش ولكنهم سيفقدون سلامهم وفرحهم ويعضون السنتهم من الوجع والندم وسيصرخون مع إشعياء " أيها الرب إلهنا قد إستولى علينا سادة سواك" (أش13:26) هذا لمن فهم وتاب أما المعاندين فسيستمروا في عنادهم. لكن من تاب سيفهم أن الفرح والسلام ليسا في المال والجنس ولا في العالم عموما.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] [/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] آيات 4-6 "و رايت عروشا فجلسوا عليها و اعطوا حكما و رايت نفوس الذين قتلوا من اجل شهادة يسوع و من اجل كلمة الله و الذين لم يسجدوا للوحش و لا لصورته و لم يقبلوا السمة على جباههم و على ايديهم فعاشوا و ملكوا مع المسيح الف سنة. و اما بقية الاموات فلم تعش حتى تتم الالف السنة هذه هي القيامة الاولى. مبارك و مقدس من له نصيب في القيامة الاولى هؤلاء ليس للموت الثاني سلطان عليهم بل سيكونون كهنة لله و المسيح و سيملكون معه الف سنة".[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] هنا نسمع عن موتان وقيامتان:-[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] الموت الأول:- هو موت الخطية. فكل خاطىء الآن هو ميت في نظر الله.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] الموت الثانى:- هو الموت الأبدى أي الهلاك أي الإنفصال عن الله والدينونة أما موت الجسد الحالى فهو ليس موت بل هو إنتقال، هو نوم، طالما نحن متحدين بالمسيح في الحالتين. وهكذا أسماه المسيح "حبيبنا لعازر قد نام" + الصبية نائمة (بنت يايرس).[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] [/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] القيامة الأولى:- هى القيامة من موت الخطية أي التوبة، فالسيد المسيح قال " تأتى ساعة وهى الآن حين يسمع الأموات (روحيا) صوت إبن الله والسامعون يحيون (يو25:5) + (أف14:5) والإبن الضال كان ميتا فعاش. وملاك كنيسة ساردس كان له إسم أنه حى وهو ميت. (رؤ1:3) لذلك نفهم أن الموت الأول هو الموت الروحى. فالخطية تساوى موت.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] [/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] القيامة الثانية:- قال عنها السيد المسيح " تأتى ساعة فيها يسمع جميع الذين في القبور صوته فيخرج الذين فعلوا الصالحات إلى قيامة الحياة والذين عملوا السيئات إلى قيامة الدينونة (يو29:5).[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] والكتاب المقدس لم يرد فيه عبارة القيامة الثانية لكنها تفهم ضمنا. عموما الموت هو إنفصال عن الله، وهذا ما تفعله الخطية فهى تفصل بين الإنسان والله فيموت الإنسان. أما التوبة فهى تقيم الإنسان من موت الخطية (أف14:5) لذا جاء المسيح ليعطينا أن ننتصر على الخطية، فمن لا يؤمن لا يستطيع أن يحيا. لذلك قال السيد المسيح "كل من يؤمن بى فله حياة أبدية" (يو47:6) فالإيمان بالمسيح يعطى قوة للإنتصار على الخطية. جاء الرب ليقدم لنا قيامة روحية لأنفسنا قبل أن تتمتع أجسادنا مع أنفسنا بالقيامة العامة يوم الدينونة راجع (كو12:2) + (أف11:5-14) + (أف4:2-6) + (فى10:3) لذلك نقول إن الكنيسة تعيش في الملك الألفى، القيامة الأولى، متذوقة عربون السماويات بالرغم من الصليب الذي تحمله والطريق الضيق الذي تسلك فيه.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] فى هذه الآيات نرى صورة لما يحدث خلال الألف سنة، فهناك أبرار يموتون، وهناك شهداء يستشهدون، ولكن هؤلاء مع أنهم يختفون عن أنظار العالم إلا أنهم أحياء، بل لهم عروش ترتاح عليها نفوسهم = رأيت نفوس الذين قتلوا = فليس لهم أجساد، هؤلاء هم الشهداء الذين هم في أعلى درجة. هم في السماء أحياء بل على عروش. ولاحظ أنه رأى نفوس:-[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5]1.[FONT="] [/SIZE][/FONT][SIZE=5] هكذا رأى الملايين العذراء مريم فهى الآن روح (نفس) رأوها في جسدها النورانى (روح مكتسية بالنور لنتمكن من أن نراها). [/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5]2.[FONT="] [/SIZE][/FONT][SIZE=5] هؤلاء عاشوا وملكوا مع المسيح ألف سنة = إذا من يملك مع المسيح نفوس وليس أجساد. فمن أين أتوا بفكرة الملك الألفى التي فيها يملك المسيح مع بشر لهم أجساد لمدة 1000 سنة.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5]3.[FONT="] [/SIZE][/FONT][SIZE=5] هؤلا نفوس فالأجساد ذهبت للتراب إنتظارا لليوم الذي تلبس فيه النفوس الأجساد الممجدة التي تشبه جسد المسيح.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5]4.[FONT="] [/SIZE][/FONT][SIZE=5] الموت ليس نهاية حياة بل بداية ملك مع المسيح في السماء. هؤلاء بقداستهم كانوا أحياء في نظر الله، لذلك حين ماتوا بالجسد إنتقلوا من حياة إلى حياة أمجد. هم لم يتلاشوا بل هم أحياء بالمسيح ويملكون معه 1000 سنة.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5]5.[FONT="] [/SIZE][/FONT][SIZE=5] يوحنا يرى النفوس لأنه هو أصلا كان في الروح (رؤ10:1 + 2:4) هذا الوضع سيستمر حتى في ايام الوحش، فمن سيرفض الوحش سيكون في نظر الله حى = فعاشوا = أى نالوا الحياة الحقيقية بإيمانهم بالمسيح، مع أن الوحش ظن أنه قتلهم. وأما بقية الأموات فلم تعش = بقية الأموات هم الذين لم يؤمنوا وعاشوا في الشر، وقوله لم تعش أي لم ينالوا الحياة الحقيقية. إذا خلال الألف سنة هناك من يؤمن ويعيش وهناك من يرفض ويستمر فى خطيته ويموت، ولا يتمتع بالحياة السمائية التي يحياها أولاد الله، أى لا يتمتع بالقيامة الأولى، ويحيا في ملكوت الله.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] رأيت عروشا = هذه خاصة بنفوس الشهداء.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] وأعطوا حكما =[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5]1.[FONT="] [/SIZE][/FONT][SIZE=5] يرتاحون ويفرحون لأحكام المسيح ضد الأشرار، وسيكون لهم نفس رأى المسيح.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5]2.[FONT="] [/SIZE][/FONT][SIZE=5] برفضهم للخطية في أثناء حياتهم على الأرض سيدينون من كان يسقط فيها، إذ كان للطرفين نفس الظروف. هم سيحكمون على الأشرار بشهادتهم عليهم. القديسون يدينون العالم أي يشهدوا عليه (1كو 2:6) +( دا22:7).[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] وملكوا = لقد جعلنا الله ملوكا وكهنة (رؤ6:1) (يملكون ميراث سماوى).[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] وسيملكون معه ألف سنة = (هى نفس فترة تقييد الشيطان) هنا يملك القديسون على إرادتهم لتخضع لإرادة الله، ويملكون وعودا بميراث سماوى ويملكون بركات مادية وروحية. ومتى إنتهت حياتهم سيملكون نصيبا في الوطن الأبدى، ميراثا لا يفنى ولا يتدنس ولا يضمحل. هنا يملك القديسون عربون المجد الروحى، قبل أن يرثوا المجد الأبدى هناك.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] الموت الثانى = الزج في جهنم.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] [/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] آية 7 " ثم متى تمت الالف السنة يحل الشيطان من سجنه".[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] حين يحل الشيطان من سجنه تزداد الخطية، ويزداد الوجع، لعل البعض يتوبون. على أننا لا يجب أن نفزع حينما نسمع أن الشيطان سيحل من سجنه. ففى قصة قايين كان الشيطان محلولا وغير مقيد، ومع هذا نسمع قول الله لقايين "عند الباب خطية رابضة وإليك إشتياقها وأنت تسود عليها" (تك7:4) فإن كان قايين يستطيع أن يسود على الخطية، أفلا نستطيع نحن ذلك ونحن قد حل فينا الروح القدس بعد المعمودية والميرون، ونحن الآن نتناول من جسد الرب ودمه. ولنا وعد أنه "حيث كثرت الخطية إزدادت النعمة جدا" (رو20:5).[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] [/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] آيات 8-10 "و يخرج ليضل الامم الذين في اربع زوايا الارض جوج و ماجوج ليجمعهم للحرب الذين عددهم مثل رمل البحر. فصعدوا على عرض الارض و احاطوا بمعسكر القديسين و بالمدينة المحبوبة فنزلت نار من عند الله من السماء و اكلتهم. و ابليس الذي كان يضلهم طرح في بحيرة النار و الكبريت حيث الوحش و النبي الكذاب و سيعذبون نهارا و ليلا إلى ابد الابدين".[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] هذه الآيات تفهم بطريقتين 1) حرفية 2) روحية[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] 1) [I]التفسير الأول:-[/I] أن الشيطان الذي هو قتال للناس منذ البدء (يو 44:8) هولا يرتاح سوى لمنظر الدماء والخراب، حينما يحل من سجنه سيثيرحربا رهيبة يجتمع لها ملوك من المشرق من جوج وماجوج (جوج هو الملك وما جوج هي الأرض التي يحكمها). وربما هذه الحرب هي التي حدثنا عنها حزقيال في إصحاحات (39،38) جوج وماجوج رئيس روش (قد تكون روسيا) ماشك (قد تكون موسكو) وتوبال (حز2:38). عموما روش وماشك وتوبال كانت قبائل موقعها حول بحر قزوين. وهناك من قال أنها ليست روسيا ودولها بل هى الصين.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] وربما كانت هذه المعركة هي المشار لها بإسم هرمجدون.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] معسكر القديسين والمدينة المحبوبة = هى أورشليم. هي محبوبة لماضيها وليس لحاضرها. حيث يسكن فيها، في أيام هذه المعركة، ضد المسيح. ويسميها معسكر القديسين ليس بسبب اليهود الذين فيها طبعا، ولكن لأن هناك مؤمنين كثيرين أدركوا زيف ضد المسيح وآمنوا بالمسيح الحقيقى. ويقال أن في إسرائيل الآن أكثر من 60.000 يهودى قد آمنوا بالمسيح ويسمون أنفسهم ماسيانيين. ونهاية هذه الجيوش ستكون بيد الله. ولكن في نفس الوقت سيهلك الوحش والنبى الكذاب في بحيرة النار. وينقذ الله المؤمنين من هذه الحرب الجهنمية.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] 2) [I]تفهم هذه الآيات روحيا:-[/I] أي أن الوحش وأنصاره جوج وما جوج سيستخدمون كل طرق القسوة والعنف والخداع والتضليل للفتك بالقديسين.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] فى هذا التفسير لا تكون المدينة المحبوبة هي أورشليم بالذات، ولكنها تكون إشارة ورمز للكنيسة عموما. ولكن الله سيساند الشاهدين الأمينين إيليا وأخنوخ الموجودين بأورشليم، بنار الروح القدس التي تحرق أضاليل ضد المسيح وتساند الإيمان والأرجح أن كلا التفسيرين صحيح فهناك حرب مادية ستحدث وحرب روحية ضد الكنيسة. ونهاية هذه الحروب هلاك الوحش في البحيرة المتقدة بالنار وتمجيد الكنيسة. ونلاحظ أننا نجد هلاك إبليس والوحش والتابعين له في الآيات التالية:-[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5]1.[FONT="] [/SIZE][/FONT][SIZE=5] إلقاء إبليس في البحيرة المتقدة بالنار. (رؤ 10:20)[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5]2.[FONT="] [/SIZE][/FONT][SIZE=5] إلقاء الوحش والنبى الكذاب في البحيرة المتقدة بالنار. (رؤ 20:19)[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5]3.[FONT="] [/SIZE][/FONT][SIZE=5] كل من لم يوجد مكتوبا في [/SIZE][/FONT][FONT=Arial Black][SIZE=5] [URL="http://st-takla.org/Full-Free-Coptic-Books/FreeCopticBooks-002-Holy-Arabic-Bible-Dictionary/12_S/S_075_1.html"] سفر الحياة[/URL][/SIZE][/FONT][FONT=Arial Black][SIZE=5] ألقى في البحيرة. (رؤ15:20)[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] [/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] آية 11 "ثم رايت عرشا عظيما ابيض و الجالس عليه الذي من وجهه هربت الارض و السماء و لم يوجد لهما موضع".[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] هنا نرى صورة للمسيح الآتى للدينونة عرشا عظيما = إشارة لعظمته وجلاله وملكه على الكل إما برغبتهم عن حب أو بخضوعهم رغما عن إرادتهم أبيض = إشارة لعدالة حكمة وبره وقداسته.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] [/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] الذى من وجهه هربت الأرض والسماء = ربما المقصود الإشارة لتهيب المثول قدام الديان. والأرض تشير للمخلوقات الأرضية، والسماء تشير للمخلوقات السمائية. الكل في حالة تهيب من يوم الدينونة. وربما تشير الآية لزوال السماء والأرض بشكلهما الحالى كما ورد في (رؤ1:21) + (أش17:65) فلن نحتاج للأرض ولا للسماء بشكلهما الحالى، ولن نعود لحياتنا المادية ثانية.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] [/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] آية 13،12 "و رايت الاموات صغارا و كبارا واقفين امام الله و انفتحت اسفار و انفتح سفر اخر هو سفر الحياة و دين الاموات مما هو مكتوب في الاسفار بحسب اعمالهم. و سلم البحر الاموات الذي فيه و سلم الموت و الهاوية الاموات الذين فيهما و دينوا كل واحد بحسب اعماله"[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] الكل يدان صغارا وكبارا. وإنفتحت اسفار = فيها أسماء البشر مع أعمالهم. سفر الحياة = فيه اسماء المؤمنين الغالبين الذين ينتظرون المجازاة. ودين الأموات = أي الأشرار الذين قضى عليهم بالموت الأبدى، أما الأبرار فلا دينونة عليهم (رو2،1:8).[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] وسلم البحر الأموات الذين فيه = البحر هو إشارة للعالم. والذين فيه هم الذين سيكونون أحياء بالجسد يوم مجىء الرب للدينونة، لكنهم يحيون في الشر والخطية لذلك أسماهم الأموات[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] وسلم الموت والجحيم الأموات الذين فيهما = هؤلاء هم الذين كانوا قد ماتوا بالجسد قبل مجىء يوم الرب وذهبوا للجحيم. والجحيم هو مكان إنتظار الأشرار وهنا الجحيم يسلم من فيه لينقلوا إلى جهنم (المكان الأبدى للأشرار) [/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] الموت = هو القبر والجحيم = هو الهاوية[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] [/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] آية 14 "و طرح الموت و الهاوية في بحيرة النار هذا هو الموت الثاني".[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] طرح الموت والجحيم في بحيرة النار هذا هو الموت الثانى = هذه قد تعنى أن كل من كانوا في الموت (الأشرار الأحياء عند مجىء الرب الثانى، أو في الجحيم (الأشرار الذين ماتوا قبل مجىء الرب الثانى). كل هؤلاء يكون مصيرهم في بحيرة النار، كمكان أبدى، يكونون فيه منفصلين عن الله وهذا هو الموت الثانى. فهم قد إختاروا لأنفسهم وهم أحياء على الأرض هذا الطريق. كانوا أمواتا روحيا وإنتقلوا من موت إلى موت. وقد تعنى أن الشيطان قد طرح في بحيرة النار فالشيطان هو موت في مقابل الحياة التي هي الله " أنا هو القيامة والحياة " وهناك تفسير ثالث أنه لا موت ولا جحيم للأبرار فيما بعد فمن كان له القيامة الأولى لن يعود ويكون له موت ثان. فآخرعدو يبطل هو الموت. وهنا يتكلم عن الموت كشخص، وطرحه في بحيرة النار، يعنى أنه لا يعود هناك موت والطرح في جهنم والإنفصال الأبدى عن الله أسماه الكتاب الموت الثانى. هذا لمن إختار الموت الأول أي الخطية وهو على الأرض.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] [/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] آية 15 "و كل من لم يوجد مكتوبا في سفر الحياة طرح في بحيرة النار".[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5] نحن تكتب اسماؤنا في سفر الحياة يوم المعمودية. ومن يغلب ويحيا حياة التوبة يحتفظ بثيابه بيضاء فلا يمحى إسمه من سفر الحياة (رؤ5:3).[/SIZE][/FONT][/B] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
مش فاهم الإصحاح ده
أعلى