الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
ملف كامل عن قانون الايمان
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="mero_engel, post: 2813923, member: 23788"] [RIGHT][SIZE=4][COLOR=Magenta][COLOR=Blue]2[/COLOR][COLOR=Blue][U]- الايمان بوحدانيه الله[/U][/COLOR][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=Magenta]منذ بداية الأزمنة والإنسان المؤمن يرغب بشتى الوسائل التعرف إلى الله. فهذا التعرف نابع من محبته لله الخالق وهو يريد أن يتعرف عليه ليحبه أكثر. فخطيئة آدم وحواء هي أنهم أرادوا أن ينتقلوا من مرحلة المعرفة /المحبة إلى المساواة بالله. ومنذ ذلك الوقت حاول الإنسان أن يتقرب من الله بواسطة الصلاة كي ينال حظوة عنده ويعرفه عن قرب إلا أن العقل البشري مهما تعمق في دراسته العلمية لن يستطيع أن يكون قريبا جدا من الله. لكن محبة الله أعظم من البشر فقد أوحى هو بذاته للبشر في العهد القديم بمظاهر مختلفة وفي العهد الجديد بواسطة ابنه الوحيد وبواسطة الروح القدس أيضا. ويستمر وحي الله لذاته في مسيرة الكنيسة حتى اليوم. إن موضوع الثالوث يلازم الوحدانية ويسير معها جنباً الى جنب، لأن الوحدانية في الثالوث والثالوث في الوحدانية. لتفسير هذه العبارة نستطيع أن نرجع إلى المرجع الأصلي لإثباتاتنا ألا وهو [B]الكتاب المقدس.[/B] ونجد في الكتاب المقدس نصوصا عديدة تحدثنا عن هذا السر العظيم الذي أشغل بال العديد من الفلاسفة والمتعلمين ولاهوتيي الكنيسة الأوائل، منهم القديس أغسطينس الذي حاول سبر غور هذا السر. لنعُدْ الى موضوعنا لنرى تلميحات للسر المقدس في الكتاب المقدس. فقد أوضح تدريجيا هذ السر من خلال حياة الله مع الانسان، الحياة الداخلية والخارجية أيضا. أي تدرج في معرفة الله في العهد القديم في بداياته ثم للتعريف الواضح به في العهد الجديد من خلال شخصية السيد المسيح. و كيف أوحى الله ذاته - الثالوث في العهد القديم؟ لكننا سنراه جلياً في العهد الجديد من[/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [COLOR=Black][U][B][SIZE=4]العهد القديم يكشف سر الثالوث بطريقة غير مباشرة[/SIZE][/B][/U][/COLOR] [RIGHT][SIZE=4][COLOR=Magenta]لا يظهر الثالوث جليا في العهد القديم، ولكن نستطيع أن نبين صفاته على لسان الأنبياء، كموسى وأشعيا وغيره. والصفة الثالوثية في العهد القديم لا تعني وجود ثلاثة آلهة وإنما إله واحد في ثلاثة أقانيم وهنالك نصوص في الكتاب المقدس، في العهد القديم خاصة، تبين وحدانية الله بصيغة الجمع مثل: "[I]قال الله: لنصنع الإنسان على صورتنا كمثالنا (تكوين 1: 26). وأيضا: "هوذا الإنسان قد صار كواحد منّا[/I] (تكوين 3: 22)[I]. " هلم ننزل ونبلبل هناك لسانهم" [/I](تكوين 11: 7) وفي تثنية الاشتراع نرى تلميحا للأقانيم الثلاثة في ذات الله: "اسمع يا إسرائيل: "إن الرب إلهنا هو رب واحد. فأحبب الرب إلهك بكل قلبك وكل نفسك وكل قوتك. (تثنية 6: 4). وفي سفر أشعيا نجد صيغة الجمع لتدل على المفرد: "من أرسل، ومن يطلق لنا؟" (أش 6: 8)[/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [RIGHT][SIZE=4][COLOR=Magenta]وهنالك بالإضافة إلى صفة الوحدانية نستطيع أن نبين صفات الثالوث من خلال التعرف على صفات الأقانيم في العهد القديم. فالله، كالأب الحنون. "نجد في العهد القديم تأكيدات حول أبوة الله بالمعنى المجازي لا بالمعنى الحقيقي. فالله هو "كالأب" للشعب العبراني ولجميع الشعوب. على سبيل المثال يورد النبي هوشع هذه الكلمات على لسان الله: "وأنا درّجت أفرائيم وحملتهم على ذراعي لكنهم لم يعلموا أني اهتممت بهم. بحبال البشر، بروابط الحب اجتذبتهم، وكنت لهم كمن يرفع الرضيع إلى وجنتيه وانحنيت عليه وأطعمته" (هوشع 11: 3-4)[/COLOR][/SIZE][COLOR=Magenta] [/COLOR] [SIZE=4][COLOR=Magenta]وفي أشعيا أيضا نجد تسمية الله بالآب: "يا رب، أنت أبونا. نحن الطين وأنت جابلنا، ونحن جميعا عمل يديك" (أش 64: 8)[/COLOR][/SIZE][SIZE=4][COLOR=Magenta]. العهد القديم هو جزء لا يتجزأ من تاريخ الخلاص والذي فيه أوحي بالثالوث الأقدس والذي بلغ كماله في شخص يسوع المسيح. إن عقيدة الثالوث الأقدس ليست حصيلة تفكير بشري نظري عن الله، ولا نتيجة تطور ديني بدأ في ديانات الشرق القديم، بل هي تعبير لاهوتي [B]لسر الله الذي ظهر لنا ظهورا خلاصياً في شخص يسوع المسيح[/B][/COLOR][/SIZE][COLOR=Magenta][B][SIZE=4].[/SIZE][/B][/COLOR][/RIGHT] [COLOR=Black][U][B][SIZE=4]السيد المسيح يكشف لنا حقيقة الله الثالوث[/SIZE][/B][/U][/COLOR] [RIGHT][SIZE=4][COLOR=Magenta]"ولما جاء المسيح فقد جاء باسم الله حاملا إلينا خلاصه ومن ثم أرسل إلينا روح الله، مقدس النفوس. "إن كل تاريخ الخلاص هو تاريخ وحي الله الحق والواحد: آب وابن وروح قدس، والذي يصالح ويوحد معه جميع الذين فرقتهم الخطيئة"[/COLOR][/SIZE][SIZE=4][COLOR=Magenta]. كان للسيد المسيح الشأن الكبير ليوحي الثالوث الأقدس ويستمر من خلال روح القدس. فكيف كشف لنا السيد المسيح هذا السر؟ كما تحدثنا سابقا عن صفة الله الأبوية، سنبين هنا صفة المسيح [B]الابن. [/B]فقد ورد اسم [B]ابن الله[/B] أربعين مرة عدا اتصاله بالضمير مثل "ابنه" و"ابني". فيظهر القديس يوحنا الإنجيلي هذا اللقب واضحا (يو 5: 18). وابن الله هو الابن الوحيد الذي هو في حضرة الآب (يو 1: 18). وهذه الصفة نراها بشكل واضح وعلني في بشارة الملاك لمريم العذراء: " … فستحملين وتلدين ابنا فسَمِّيه يسوع. وسيكون عظيما وابن العلي يدعى … " (لو 1: 31، 32). وهنالك علاقة ما بين الآب والابن كما نراه في متى (11: 27): "قد سلمني أبي كل شيء. فما من أحد يعرف الابن إلا الآب، ولا من أحد يعرف الآب إلاّ الابن ومن شاء الابن أن يكشفه له". وفي العشاء الأخير يتحدث السيد المسيح بحرارة وبتميّز عن أقانيم الثالوث. فهو، [B]الابن[/B]، قد أرسله الله، [B]الآب[/B]، والآب "سيعطيكم مؤيدا آخر، ليقيم معكم الى الأبد، روح الحق"(يو 14: 16-17). والرسالة الإلهية للسيد المسيح ستتم بالهبة الإلهية للروح القدس: "المعزي الذي سيرسله ألاب باسمي فهو يعلمكم كلّ شيء ويذكركم كل ما قلته لكم".(يو 14: 16، 26). لكننا لن ننسى عماد السيد المسيح إذ انفتحت السموات وانكشف السر: "وولوقت، إذ صعد من الماء، رأى السموات قد انفتحت والروح القدس مثل حمامة قد نزل واستقر عليه. وكان صوت من السماء قائلا: "أنت ابني الحبيب بك سررت" (مر 1: 10). فالصوت القائل أنت ابني الحبيب لا يمكن إلا أن يكون صوت الآب.[/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [RIGHT][SIZE=4][COLOR=Magenta]فإذا ما تعمّقنا في فهم شخصية السيد المسيح وكشف رسالته فإنه يكشف لنا سر الثالوث الأقدس. وكشفه لهذا السر جاء تدريجيا حتى لا يشكك من يستمع إليه. فبدأ بشارته بالتحدث عن الله [B]الآب، [/B]ثم انتقل إلى الكلام عن الله [B]الابن[/B]، الذي أرسله الآب إلى العالم ليخلصه وهو لا يزال يحيا بالآب وأخيرا ختم تعليمه بالكلام على [B]الروح القدس[/B] ورسالته. إذا فإن سر الثلوث الأقدس أو الثلاثية الإلهية هو الكشف الكيسر أو الكشف الأعظم الذي كشفه يسوع. عُرف الله في العهد القديم أكثر ما عُرف به، بوجه أول، هووجه القوة في الخلق والابداع وعُرف الله في العهد الجديد بوجه جديد هو وجه الأبوة والحنان الذي ظهر بتجسد كلمة الله، رأفة بالبشر وعطفاً عليهم. "فما من أحد يعرف الابن إلا الآب ولا من أحد يعرف الآب إلا الابن ومن شاء الابن أن يكشفه له. (متى 11: 27) فشكر للابن على ما كشف. أما انبثاق الروح القدس من الاب والابن فيظهر في الوضع الترتيبي الكتابي لذكر الثلاثة بموجب "وعمدوهم باسنم الآب والابن والروح القدس". (متى 28: 19). سنتحدث عنها في مكان آخر. [/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [COLOR=Black][U][B][SIZE=4]الروح القدس يكمل كشف الثالوث[/SIZE][/B][/U][/COLOR] [RIGHT][SIZE=4][COLOR=Magenta]إن للروح القدس أعمال كثيرة قام بها ليتمم عمل الله على الأرض ويرافق يسوع المسيح في حياته العلنية ويساند الكنيسة في مسيرتها الخلاصية إلى يومنا هذا. فالروح القدس هو الأقنوم الثالث من الثالوث الأقدس والذي في العهد القديم قد جاء ذكره بعدة ألقاب كلّها تدل على نفس الأقنوم.فقد سميّ الروح، وروح الله، وروح الرب، والروح القدس، وروح قدوس الله. لنرجع الى الكتاب المقدس، العهد القديم لنرى وجود الروح القدس: "روح الله يرفرف على وجه المياه" (تك 1: 2). "لا يدين روحي في الإنسان إلى الأبد لزيغانه"(تك 6: 3). "وأعطيتهم روحك الصالح لتعليمهم ولم تمنع مَنَّكَ عن افواههم"(نحميا 9: 20). "لكنهم تمردوا وأحزنوا روح قدسه"(أشعيا 63: 10). "فكلمني ملاك الرب: هذه كلمة الرب الى زربابل: لا بالقدرة ولا بالقوة، بل بروحي قال رب الجنود" (زكريا 4: 6). "ترسل روحك فتُخلَق وتجدد وجه الأرض" (مز 104: 30). [/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [RIGHT][SIZE=4][COLOR=Magenta]وهناك مراجع أخرى. إلا اننا نريد أن نظهر أن الروح الذي يرفرف على المياه ويدين الانسان ويعلم ويمنح المَنَّ وبعض الأحيان يحزن لأن الشعب تمرد على الله وهو ملهم الأنبياء، لا يمكن ان نعتبره أنه قوة خارقة تزول بعد إنهاك كل قواها بل هو شخص إلهي، أقنوم إلهي. والعهد الجديد يتحدث بصراحة عن الروح القدس لكن بأقل من الكلام عن يسوع المسيح. فمن الأسماء التي جاءت للتحدث عن الروح القدس منها: [I]روح الله، روح المسيح، وروح الرب، والروح القدس، وروح الله القدوس، وروح الموعد، وروح الحياة، وروح النعمة، وروح الحق، وروح المجد، والمعزي، والمرشد، وروح النصح. [/I]فكل هذه الأسماء وغيرها تدل على الجوهر والمجد الألهي، وأيضا تدل على أهمية عمله. راجع يوحنا 14: 26؛ 15: 26؛ 16: 8؛ 16: 13. ويرد ذكر الروح القدس عندما أوصى السيد المسيح رسله وتلاميذه أن ينشروا الإنجيل ومعميدن الذين آمنوا [B][I]"باسم الاب والابن والروح القدس"[/I][/B] (متى 28: 19)[/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [COLOR=Black][U][B][SIZE=4]انبثاق الروح القدس من الآب والابن (عن الأب يعقوب حنا سعادة)[/SIZE][/B] [/U] [/COLOR] [RIGHT][SIZE=4][COLOR=Magenta]عندما يقول بعض المؤمنين "[I]وبالروح القدس المنبثق من الآب"، [/I]هل بهذه العبارة ينكرون انبثاقه من الابن؟ إنهم في الأصل يعترضوا انبثاق الروح القدس من الابن بل على إضافة عبارة "[I]والابن[/I]" في قانون الإيمان رغم أن العملاء القديسين الشرقيين يقرون ويجاهرون بانبثاق الروح القدس من الابن ولكنهم يستعملون في أغلب الأحيان عبارة المنبثق من الآب "[I]بالابن[/I]" والمعنى واحد، إذن ما اختلفنا. هكذا قال القديس الشرقي أبيفانوس في المرساة العدد 67: إنه ينبثق من الاثنين، والقديس الشرقي أيضا كيرلس الاسكندري في كتاب الكنز في رقم 34: ينبثق من الآب والابن. فقد ذكر المجمع المسكوني الأول في نيقية 325 "ونؤمن بالروح القدس" بدون أي توضيح آخر. فادعى الهراطقة أن الابن كون الروح القدس وخلقه لذلك جاء في المجمع المسكوني (القسطنطيني الأول) سنة 371 وجدد الإعلان وأوضح ألوهية الروح القدس بأن اكتفى وذكر أنه ينبثق من الاب كما جاء في يوحنا 15: 26. ولم يذكر "من الابن" لتسليمه بهذا الأمر ولأنه يخشى إذا ذكر" ومن الابن" أن يظن الناس أن الابن خلقه. ولكن لما نشأت في القرن التاسع اعتراضات على انبثاق الروح القدس من الابن أضيفت عبارة "والابن" في قانون الايمان. يسألون: ألا يقول الأناجيل أن الروح القدس منبثق من الآب فقط. نعم: يقول من الآب ولكن لا يقول: فقط.[/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [RIGHT] [LIST] [*][COLOR=Black][SIZE=4]بل هنالك عبارة تعادل: "والابن" في يوحنا 16: 15، يتكلم يسوع عن الروح القدس ويقول: "يأخذ مما لي ويخبركم" جميع ما للآب فهو لي (أي جوهر اللاهوت) من أجل هذا قلت لكم "أنه يأخذ مما لي" (ولا يأخذ منه غير جوهره). وفي يوحنا 10: 30 أنا والآب واحد.[/SIZE][/COLOR] [*][COLOR=Black][SIZE=4]في الإنجيل الاب يرسل الابن والآب والابن يرسلان الروح القدس.[/SIZE][/COLOR] [*][SIZE=4][COLOR=Black]راجع يوحنا "[I]ومتى جاء المعزي الي أرسله إليكم من عند الآب"[/I] 15: 26.[/COLOR][/SIZE] [*][SIZE=4][COLOR=Black]راجع أيضا: "[I]أما المعزي الروح القدس الذي سيرسله الآب باسمي فهو يعلمكم كل شيء ويذكركم كل ما قلته لكم".[/I] يوحنا 14: 26. وأيضا "[I]إذا مضيت أرسلته إليكم[/I]" يوحنا 16: 7.[/COLOR][/SIZE] [*][COLOR=Black][SIZE=4]يقول الكتاب عن الروح القدس أنه روح الابن كما قال أنه روح الله:[/SIZE][/COLOR] [*][SIZE=4][COLOR=Black]"[I]روح الله[/I]" 1 قو 2: 11 و12.[/COLOR][/SIZE] [*][SIZE=4][COLOR=Black]"[I]روح الابن[/I]" غلا 4: 6.[/COLOR][/SIZE] [*][COLOR=Black][SIZE=4]ترتيب الأقانيم يوضح مصدر كل منهم.[/SIZE][/COLOR] [*][SIZE=4][COLOR=Black]"[I]باسم الآب والابن والروح القدس[/I]" الآب مصدر الابن والابن مع الآب مصدر الروح القدس.[/COLOR][/SIZE] [*][SIZE=4][COLOR=Black]وما قولك في آية لوقا 4: 18 " [I]أن روح الرب على ولأجل ذلك مسحني وأرسلني لأبشر المساكين[/I]"[I].[/I] أعاد المسيح هنا آية أشعيا النبي: ومعناها لا إرسال الروح القدس لأقنوم الابن بل أن روح القدس مسح طبيعة يسوع الإنسانية ولهذا سمي المسيح لنه ممسوح بنعمة الروح القدس في ناسوته.[/COLOR][/SIZE] [/LIST] [/RIGHT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
ملف كامل عن قانون الايمان
أعلى