الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
ملف كامل عن قانون الايمان
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="mero_engel, post: 2827087, member: 23788"] [FONT="Arial Black"][SIZE="4"][B][U][FONT=Tahoma][COLOR=#FF0000]5- التجسد والفداء والخلاص بالصليب: [COLOR=Magenta] [/COLOR][/COLOR][/FONT][/U][FONT=Tahoma][COLOR=Magenta] + " هذا الذى من أجلنا نحن البشر ومن أجل خلاصنا، نزل من السماء وتجسد من الروح القدس ومن مريم العذراء : كان الهدف الأساسي للتجسد هو الفداء والخلاص للبشرية من الخطيئة الأصلية التى تلوثت بها البشرية عن طريق الوراثة من أبينا آدم أب جميع البشرية. لذلك نزل السيد الابن الكلمة من السماء وولد من العذراء مريم بجسد خاص به من الروح القدس " الروح القدس يحل عليك وقوة العلى تظللك...."(لو1: 35). وأقنوم الروح القدس عمل أمرين الأول هو تقديس مستودع العذراء مريم لكى لا يرث المولود الخطيئة الأصلية. وثانياً لكى يكون جسد المسيح الخاص بأمه العذراء القديسة مريم بدون زرع بشر. هذا الجسد الذى أخذه من القديسة مريم العذراء، واتحد به منذ اللحظة الأولى لتكوينه بل نقول أن الاتحاد كان فى لحظة التجسد نفسها. حيث اتحدت الطبيعة اللاهوتية بالطبيعة الناسوتية. كما أن عبارة تجسد تعنى أن السيد المسيح أخذ طبيعة بشرية كاملة جسداً وروحاً إنسانية من العذراء القديسة مريم التى استحقت أن تلقب "بوالدة الإله" لا بمعنى أنها أصل اللاهوت الذى حل فيها، بل لأنها حملته فى أحشائها وولدته وهى دائمة البتولية. + "تأنس وصلب عنا على عهد بيلاطس البنطى" عبارة تأنس أى صار انساناً كاملاً، له طبيعة ناسوتية قال عنه الرسول "يوجد إله واحد ووسيط واحد بين الله والناس، الإنسان يسوع المسيح" (1تى2: 5). لأن السيد المسيح ولو لم يكن إنساناً كاملاً، فلا يكون قد شابهنا فى كل شئ، ولا يكون قد أخذ طبيعتنا المحكوم عليها بالموت. كما أن عبارة تأنس هى ضد تعاليم الهرطقة الأبولينارية التى نادت بأن ناسوت السيد المسيح كان جسداً فقط دون روح إنسانية. فالسيد المسيح إله كامل وإنسان كامل "صلب عنا" أى نيابة وبدلاً عن كل البشرية لكى يفديها بموته على الصليب. فالسيد المسيح نفس بارة ماتت عن أنفس خاطئة. فهو على الصليب لم يكن خاطئاً وإنما حمل خطايا العالم كله الماضية والحاضرة والمستقبلة. وعبارة على "عهد بيلاطس البنطى" تعنى أن الفداء بالصليب كان حدثاً فعلياً فى الزمن وكان فى زمن حكم بيلاطس البنطى. + "تألم وقبر وقام من بين الأموات فى اليوم الثالث كما فى الكتب": هو اعتراف بعمل الفداء الذى قام به الرب يسوع المسيح على الصليب، حيث صلب حقاً وتألم فى الجسد، وقبر دون أن يفارق لاهوته أى من الجسد الموجود فى القبر أو الروح الإنسانية التى نزلت إلى الجحيم. وفى اليوم الثالث قام المسيح بقوة لاهوته متحد بكل من الجسد والروح منتصراً على الموت.[/COLOR][/FONT][/B][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
ملف كامل عن قانون الايمان
أعلى