الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
ممكن المساعدة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="مكرم زكى شنوده, post: 965890, member: 26180"] [size="4"]++++++ إسمحوا لى بنقل جزء من كتاب : "" معجزات إنطلاق الروح "" بمنتدانا الحبيب هذا :- >>>>>>>>>>> (7) بتحب أبوك أكثر منى! (بابا صادق ص11) ● صادق روفائيل (روض الفرج) نشأ فى عائلة صوم وصلاة، وكان متعلقاً جداً بوالديه، فهو وحيدهما، فإذا مرض أحدهما، ظل صائماً باكياً مصلياً حتى ينعم الرب بالشفاء. ● كان أبوه قوى الإيمان، لا يمنعه شئ عن الصلاة، حتى عندما أصيب بالسرطان. ● وقد ظل صادق يبكى ويصلى من كل قلبه لكى الله يشفى أباه، ولكن المرض طال، فكان يعاتب الله بمرارة. ● ولكن: [ما أبعد أحكامه عن الفحص] رو 11 : 33، فقد توفى الأب الحنون، فأصابت صادق صدمة شديدة وحزن ثقيل جداً. وصمم على أن يصنع الله معجزة ويقيم أباه من الموت. كان --- فى براءة الشاب الصغير --- يريد أن يفرض إراداته على الله، فيجعل الله يفعل ما يراه هو صحيحاً. [size="3"] ((( ملحوظة 2 : ● كان للأنبا أنطونيوس دالة عظيمة عند الله، فكان الله يجيبه عن أسئلته. وذات مرة سأله عن الأمور الغريبة، مثل وفاة إنسان قبل إكمال رسالته، بينما يبقى العجائز لسن مرذول، فجاءه صوت يقول ما معناه: هذه حكمة إلهية أعلى من إدراكك، شوف شغلك إنت فقط (أقوال الأباء ص 39) . ● وعن ذلك أيضا قال القديس أثناسيوس الرسولى: يستحيل علينا معرفة كل أحكام الله، لأننا بشر ولسنا آلهة (البستان ص229) ))).[/size] [b][color="red"][color="blue"]● لم يغضب الله على الشاب الصغير، بل تحنن عليه ، وجاء إليه --- بنفسه --- يواسيه ويطمأنه. [/color][/color][/b] ● فبينما كان صادق يسير --- فى وقت مبكر ، فى شارع خال من المارة، وهو يحاجج الله لكى يعيد لـه أباه الحبيب --- فجأة سمع صوتاً حنوناً يناديه: (صادق ... صادق .. زى ما إنت عايز أبوك، أنا عايزه)، تلفت صادق فلم يجد أحداً، فعرف أن الله يدعوه للهدوء، فهدأ. ● ولكن بعد فترة عاد لثورته على الله. ولكن [color="darkgreen"]الله الحنون يميز بين القلب المتألم والقلب المتمرد، [/color]لذلك فإنه جاء إليه مرة ثانية، فسمع نفس الصوت الودود، يناديه: (صادق .... صادق .. بتحب أبوك أكثر منى ؟)،وتكرر هذا النداء الحنون، لثلاث مرات. ● وإذا بصوت الرب يطفئ لهيب النار، نار الحزن المشتعلة فى قلب صادق، ويملأه سلاماً وبرودة، فتحول من الكآبة إلى الفرح. ● لقد حدثت معجزة حقيقية داخل قلب صادق، فتحول إلى ينبوع يفيض بالحب الإلهى، حتى أنه كرس حياته لخدمته، ووصل لدرجة عالية من القداسة، وأنعم الله عليه بالإستعلانات السمائية، فرأى السيدة العذراء فى رؤيا جميلة جداً، ورأى الكثيرين من القديسين والملائكة، وعمل الله المعجزات على يديه، وقاد الكثيرين لحياة التوبة. [/size] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
ممكن المساعدة
أعلى