تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="لمسة يسوع, post: 3863157, member: 136822"] تمام شيري 🌹 خليني جاوبك خطوة بخطوة: [HR][/HR] [HEADING=1]✦ أولاً: من هو زكّا العشّار؟[/HEADING] [LIST] [*][B]زكّا[/B] هو رجل يهودي عاش في أريحا في زمن الرب يسوع. [*]كان يعمل [B]"عشّار"[/B] أي جابي ضرائب. [*][B]العشّار[/B]: هو الشخص الذي كان يجمع الضرائب من الشعب لحساب الإمبراطورية الرومانية. وغالباً كانوا يُتَّهمون بالظلم لأنهم يأخذون أكثر من المطلوب ليغتنوا، فصار اسمهم مكروه عند الناس ويُعتبرون خطاة. [/LIST] [HR][/HR] [HEADING=1]✦ ثانياً: قصته مع الرب يسوع[/HEADING] القصة موجودة كاملة في [B]إنجيل لوقا 19: 1-10[/B]: [HR][/HR] [HEADING=1]✦ ثالثاً: المغزى الروحي[/HEADING] [LIST=1] [*][B]شوق زكّا للقاء يسوع[/B]: رغم إنه غني ورئيس عشّارين، لكن كان عنده فراغ داخلي وخطيّة ثقيلة، فاشتاق يعرف يسوع. [*][B]يسوع ينظر للقلب لا للمظهر[/B]: الناس رفضوا زكّا لأنه خاطئ، لكن يسوع قبله وزاره. [*][B]التوبة الحقيقية تغيّر الحياة[/B]: زكّا أعلن توبة واضحة، أعطى نصف ماله للمساكين وردّ أربع أضعاف لكل من ظلمهم. [*][B]الخلاص للجميع[/B]: الرب أعلن أن زكّا أيضاً "ابن لإبراهيم"، أي له نصيب في الخلاص رغم خطاياه. [/LIST] [HR][/HR] [HEADING=1]✦ رابعاً: مراجع كتابية إضافية عن العشارين[/HEADING] [LIST] [*][B]العشار والخطاة كانوا محتقرين[/B] (متى 9:10-11). [*][B]مثل الفريسي والعشار[/B] (لوقا 18:9-14) يوضح أن العشار التائب مقبول أكثر من المتكبر. [/LIST] [HEADING=1]✦ من هو زكّا العشّار؟[/HEADING] [LIST] [*][B]زكّا[/B] رجل يهودي كان ساكن في مدينة [B]أريحا[/B]. [*]كان يعمل [B]رئيساً للعشّارين[/B]، يعني المسؤول الأول عن جباية الضرائب للرومان. [*]كان غني كتير، بس الناس ما كانوا يحبوه، لأن [B]العشّارين[/B] عادةً كانوا يجمعوا الضرائب بزيادة ويظلموا الناس، لذلك اعتبرهم اليهود [B]خطاة وخونة[/B]. [/LIST] [HR][/HR] [HEADING=1]✦ معنى كلمة "العشّار"[/HEADING] [LIST] [*][B]العشّار[/B] = جابي الضرائب. [*]الكلمة مأخوذة من "عُشر"، لأن الضرائب كانت تُفرض كنسبة مئوية على الدخل أو الممتلكات. [*]في زمن يسوع، العشّارين كانوا رمز للخطية والطمع والظلم، وكانوا محتقرين عند الشعب. [/LIST] [HR][/HR] [HEADING=1]✦ قصة زكّا مع الرب يسوع[/HEADING] مذكورة في [B]إنجيل لوقا 19: 1-10[/B] (الكتاب المقدس): [HR][/HR] [HEADING=1]✦ المغزى الروحي[/HEADING] [LIST=1] [*][B]الشوق لمعرفة يسوع[/B]: رغم غنى زكّا ومكانته، حسّ بفراغ داخلي واشتاق يلتقي الرب. [*][B]يسوع يقبل المرفوضين[/B]: الناس اعتبروا زكّا خاطئ، لكن يسوع دعاه وزاره في بيته. [*][B]التوبة تغيّر القلب والحياة[/B]: زكّا قدّم توبة عملية، أعطى نصف أمواله للفقراء، وردّ أضعاف لكل من ظلمهم. [*][B]الخلاص للجميع[/B]: يسوع أعلن أن زكّا أيضاً "ابن إبراهيم"، يعني له نصيب مع المؤمنين، لأن الخلاص ما بينحصر بفئة معيّنة. [/LIST] [HR][/HR] [HEADING=1]✦ شواهد إضافية عن العشّارين[/HEADING] [LIST] [*][B]متى 9: 10-11[/B] → العشّارون والخطاة جلسوا مع يسوع والفريسيون اعترضوا. [*][B]لوقا 18: 9-14[/B] → مثل الفريسي والعشّار، والرب بيّن أن التواضع والتوبة أفضل من الكبرياء. [/LIST] [HR][/HR] 💖حبيبتي شيري هي معلومات إضافية.... سلام غاليتي [/QUOTE]

التحقق