الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
[هل الراعي هو المسيح.؟]
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="أَمَة, post: 3722501, member: 44437"] [COLOR="Blue"][FONT="Arial Black"][SIZE="5"]اجابة مختصرة نعم الرب يسوع الراعى فى هذا المثل والمثل حبكة ادبية تعطينا روعة المضمون وهو بحث الراعى عن خروفه الضال .... اجابة مطولة ان اردت قراءتها لخادم الرب هلال امين ولدي تفسيرات غيرها لكنها فى المضمون لانى كباحث لا اكتفى برأي واحد للعلم المفسرين الواعين يسمون لوقا 15 مثل مثلث وسترى فيما يأتى مااعنيه بهذا .... والرب بهذا المثل المثلث الأجزاء يوضح لنا قصة النعمة بثلاث صور - الراعى وخروفه، والمرأة ودرهمها، والأب وابنه، فالراعى يشير إلى الراعى الصالح - الرب يسوع المسيح، وفى المرأة وسراجها ومكنستها نجد إشارة إلى عمل الروح القدس، والأب يشير إلى الآب السماوى. ونلاحظ هنا ترتيب أقانيم اللاهوت الثلاثة - الابن، الروح القدس، والآب، بينما فى المعمودية - الآب والابن والروح القدس، وذلك لأننا فى المعمودية نرى طريـق الله للإنسان – الآب أحب وبذل ابنه الوحيد وأرسل الروح القدس ليسكن فى المؤمن، ولكن هنا نرى طريق الإنسان إلى الله إذ يذكر الابن أولاً لأنه هو الباب «أنا هو الباب. إن دخل بى أحد فيخلص» (يو10) وهـو الطريق «أنا هو الطريق والحق والحياة. ليس أحد يأتى إلى الآب إلا بى» (يو14) وبعد أن يدخل من الباب يسكن فيه الروح القدس. ويستطيع عندئذ أن يخاطب الآب بالقول يا أبانا. وفى هذا المثل نرى الله ينظر باهتمام بالغ إلى خليقته «أى إنسان منكم له مئة خروف، وأضاع واحداً منها». وهذا الخروف الذى لم يزل تائهاً فى البرية هو من خراف المسيح «خرافى تسمع صوتى، وأنا أعرفها» (يو10) والخراف التى يعرفها قبل الأزمنة فى الأزل، فهى تخصه وهى ملكه ووجودها تائهة فى البرية يصوره الرب بأنها ضائعة وأنه عليه أن يذهب لاستحضارها لنفسه، ولذلك يذهب الراعى وراء الخروف الضال - وهذا يرينا المشوار الطويل الذى ساره الراعى الصالح حتى يستحضر الخطاة إلى التوبة. والتوبة هى الرجوع إلى الله بعد الضياع، هى تغير اتجاه التائب تغيراً كلياً، أفكاره عن الله تتغير فبعد أن كان ينظر إليه كالديان، ينظر إليه كإله كل نعمة، ويدرك أنـه محب، وفى نعمته يسعى لإرجاعه إليه، قد يقتنع الإنسان بواسطة الناموس أنه خاطئ، ولكن الإنجيل لا يقف عند حد إقناع الإنسان بأنه خاطئ ولكن يعرفه أيضاً بأن الله أحبه وبذل ابنه الوحيد ليحضره إلى التوبة. ونرى فى جزأين من المثل فرح السماء بخاطئ واحد يتوب. ومن وقت رجوع الخروف يتولى الراعى مسئولية حفظه فيضعه على منكبيه فرحاً، ويأتى به إلى بيته، والخروف على منكبى الراعى فى مركز الأمن التام، لأن الأذى لا يصل إليه هناك. وبما أن الخروف محمول على منكبى الراعى فبالأولى كل همومه، لـذلك يقول الرسول بطرس: «ملقين كل همكم عليه، لأنه هو يعتنى بكم» (1بط5: 7). وهو على منكبى الراعى يصل صوته بسهولة إلى أذنى الراعى «فاعلموا أن الرب قد ميز تقيه. الرب يسمع عند ما أدعوه» (مز4: 3)، وبوسع الراعى أيضاً أن يهمس فى أذنى الخروف «أعلمك وأرشدك الطريق التى تسلكها. أنصحك. عينى عليك» (مز32: 8). ومادام الخروف على منكبى الراعى فلابد أن الراعى يمسك به بكلتا يديه «خرافى تسمع صوتى، وأنا أعرفها، .. ولا يخطفها أحد من يدى» (يو10). وإذا أراد الخروف أن يفلت من يد الراعى فإن الراعى سيشدد قبضته عليه «يدك ثقلت علىَّ» (مز32: 4) ..... اسئلتك تساعدنى فى ان ابحث فشكرا[/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
[هل الراعي هو المسيح.؟]
أعلى