تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="aymonded, post: 3722545, member: 81598"] [FONT="Arial"][RIGHT][SIZE=5][COLOR=Navy]1- وكان جميع العشارين والخطاة يدنون منه ليسمعوه.[/COLOR][/SIZE][COLOR=Navy] [SIZE=5] 2- فتذمر الفريسيون والكتبة قائلين: هذا يقبل خطاة ويأكل معهم.[/SIZE] [SIZE=5] 3- [U][B]فكلمهم بهذا المثل[/B][/U] قائلاً (مش بيتكلم عن نفسه في المثل ده مجرد مثل علشان يوضح ليه بيقبل الخطاة):[/SIZE] [SIZE=5] 4- أي إنسان منكم له مئة خروف وأضاع واحداً منها ألا يترك التسعة والتسعين في البرية ويذهب لأجل الضال حتى يجده.[/SIZE] [SIZE=5] 5- وإذا وجده يضعه على منكبيه فرحاً.[/SIZE] [SIZE=5] 6- ويأتي إلى بيته ويدعو الأصدقاء والجيران قائلاً لهم افرحوا معي لأني وجدت خروفي الضال.[/SIZE] [SIZE=5] 7- أقول لكم أنه هكذا (بالمثل) يكون فرح في السماء بخاطئ واحد يتوب أكثر من تسعة وتسعين باراً لا يحتاجون إلى توبة. (لوقا 4) فالمثل هنا بيوضح ليه هو بيجلس مع العشارين والخطاة مش بيتكلم عن نفسه من جهة حرفية المثل، لكن بيوضح رعايته الفائقة التي تفوق تصوراتهم الخاصة. أما في متى 18 بيقول: 12- ماذا تظنون أن كان لإنسان مئة خروف وضلَّ واحد منها أفلا يترك التسعة والتسعين على الجبال ويذهب يطلب الضال. 13- وان اتفق أن يجده فالحق أقول لكم أنه يفرح به أكثر من التسعة والتسعين التي لم تضل. 14- هكذا ليست مشيئة أمام أبيكم الذي في السماوات أن يهلك أحد هؤلاء الصغار. هنا بيتكلم عن واحد ضل مش حد ضيعه، وبيوضح من خلال المثل أن مافيش حاجة اسمها مشيئة عند الله أن يهلك أحد، لأن الله عايز يخلص الجميع...[/SIZE][/COLOR] [/RIGHT][/FONT] [/QUOTE]

التحقق