الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
هل المسيح عيسى ابن مريم(ع) (يسوع) إلاهاً
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="whocares, post: 13657, member: 83"] [SIZE="4"][FONT="Georgia"] أنا و أنت نؤمن بإلـه واحد. أخي نذير، أنا لن أقرأ عن السيد المسيح في الأنجيل فقط لأعلم من هو، و إلا أمسيت منحازاً "للدين الموروث." من واجبي أن أقرأ عن الأعلانات التي سبقت و تلت مجيئه، لكي أقتنع بمن إدعى أنه هو، و إلاّ ما فائدة إتباعي له؟ حسنا ... و أقول لك أننا (معظمنا) يعرف ما يقوله القرآن عن المسيح. فالتوافق موجود من نواحي نبوته و وجوده و وولادته من عذراء و معجزاته. و المسيح له هوية مميزة في عهدي الكتاب المقدس التي تبرز بقرائتنا لهما، فإنه مسيح يماثل و يختلف عن مسيح القرآن. و هذا الخلاف خطير جدا، فما أبشع أن يكون أي منا في ضلال عن طبيعة المسيح. أرجو منك أن تتابع ردودي. >>>>> طبعاً التّعدي على قوانين المنتدى المسيحية سيقابَل بالإجراء اللازم ......لم أخالف قوانين المنتدى ، ولا أمانع من حذف اي مشاركة تخالف قوانين المنتدى ، لكن ارجو ابلاغي بذلك في حال حدوث هذا الامر.<<<< أكيد. من حق الجميع. >>>> قبل الشرح، أود أن أعلمك أن هناك قوانين التفسير: (1) تفسر الروحيات بالروحيات. (2) تفسر النص في سياقه. أي الفقرة التي تُقرأ، و الفقرة التي سبقتها و التي تلتها إن كان هناك وصال في الكلام. (3) ننسب ما تم قرائته بمحتوى الرسالة الكتابية جمعاء. يا ليتكم تلتزمون بهذا عند الطعن بكلام الله في القرآن الكريم . <<<<< في أسلوب حوارنا، لا بد من إساءة الفهم لقلة العلم، فهذا شيء طبيعي. أنا ذكرت لك هذا الكلام لكي تتحمل أنت مسئولية كلامك الذي يمثلك عند تفسير الكتاب. هذا التفسير ينطبق على الجميع. و في التالي، ستلاحظ كيف تم إساءة التفسير (لأنك مؤمن بمسيح القرآن الكريم و ليس الكتاب المقدس). <<<<<< فهي تُقرأ: " الله لم يره احد قط. الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب (عيسى المسيح) هو خبّر." حسنا ، لا خلاف ، عيسى المسيح خبّر عن الله ، كذلك جميع الانبياء والمرسلين خبروا عن الله ، نحن نعرف الله من خلال رسله والكتب التي أيدهم بها ، والله لم يشاهده أحد ، بشهادة يوحنا ، ولو كان المسيح هو الله ، لقال : لقد رأيتم الله بأعينكم .<<<<< >>>> نذير، كلمة "خبّر" ذُكِرت في الأخير! الكتاب يقول " الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب.." أليس هذا وصف للهوية و المركز؟ ألم يلفت إنتباهك كلمة "الإبن الوحيد؟" ألم يلفت إنتباهك "في حضن الآب"؟ أرجوك تمعّن. هذا الوصف قد تَبَعَ واقع عدم رؤية الله. فالكاتب يحاول إقرار العكس، بأن هويتا المسيح كــ (1) الإبن الوحيد (2) يقع في حضن الآب، قد اجتمعتا معاً لتخبيرنا بمن هو الله. و الكتاب يقول أيضاً " في البدء كان الكلمة، و الكلمة كان عند الله، و كان الكلمة الله ... و الكلمة صار جسداً (يوحنا 1:1،14) ... فالكلمة (1) الذي كان عند الله (2) الذي هو الله (3) قد تأنس و عاش بيننا ...أي } الله الذي عند الله قد تجسد { فيظهر الله الآب و هوالأبن في نفس اللحظة. و يقول السيد المسيح : " أنا هو الطريق و الحق و الحياة" وأضاف "ليس أحد يأتى إلى الآب إلا بى." ( يوحنا 14: 6) هذه الحصرية ترغمني أن أتبع المسيح عن قناعة، لأنه سيأخذني إلا الآب. و بالتالي، هذا تصريح أن بشارة يسوع المسيح مقترنة به هو فقط و لا أحد سواه. و يؤكد بقوله:" "أنا هو القيامة والحياة، من آمن بى ولو مات فسيحيا وكل من آمن بى فلن يموت إلى الأبد" (11: 25-26) ويسوع هنا لا يقول أنه يمنح القيامة والحياة فقط ولكن يقول أنه هو نفسه القيامة والحياة. وكما يقول يوحنا فى المقدمة أن يسوع (الكلمة) فيه كانت الحياة (1: 4). فهل يجرؤ بشري فقط و يدعي ذلك؟ و لاحظ أخي نذير أن اليهود رفظوا كلام المسيح لأنه ساوى نفسه بالله، و المسيح لم ينكر ذلك حتى في محاولة قتلهم له بسبب نفس الإدعاءات! >>>> الموت : الله أزلي وباقٍ الى الابد وهو حي لايموت ، ولا أؤمن بإلــــه يموت ، ولو لبعض الوقت ! >>>> الجسد يموت، الروح لا تموت. أرجو أن الكلام واضح. فمن منا هنا يؤمن أن الله بروحه يموت؟ النبي محمد ميت الآن، و لكن روحه خالدة في مكان ما. و إذا شاء الله أن يتجسد، فالجسد المُقتَنى سيتعرض للموت وليس روحه الذي فيه. <<<< الصلب : أؤمن بوقوع حادثة الصلب ، ولكن ليس للمسيح ، فقد رفعه الله اليه ، وانما وقعت حادثة الصلب لشخص آخر القى الله شبه المسيح عليه ، والارجح انه يهوذا الاسخريوطي.>>>>> أنت لا تؤمن بمسيح دار التاريخ حوله و سار من بدء الوحي في التوراة. المسيح فتح صفحات العهد القديم ليقول لهم أنه لا بد أن يُعذب، يُصلب هو و يموت! 700 سنة قبل تواجد المسيح على الأرض تنبأ النبي أشعياء بذلك عن المسيح قائلاً:" [COLOR="Red"]3مُحْتَقَرٌ وَمَخْذُولٌ مِنَ النَّاسِ رَجُلُ أَوْجَاعٍ وَمُخْتَبِرُ الْحُزْنِ وَكَمُسَتَّرٍ عَنْهُ وُجُوهُنَا مُحْتَقَرٌ فَلَمْ نَعْتَدَّ بِهِ. 4لَكِنَّ أَحْزَانَنَا حَمَلَهَا وَأَوْجَاعَنَا تَحَمَّلَهَا. وَنَحْنُ حَسِبْنَاهُ مُصَاباً مَضْرُوباً مِنَ اللَّهِ وَمَذْلُولاً. 5وَهُوَ مَجْرُوحٌ لأَجْلِ مَعَاصِينَا مَسْحُوقٌ لأَجْلِ آثَامِنَا. تَأْدِيبُ سَلاَمِنَا عَلَيْهِ وَبِحُبُرِهِ شُفِينَا. 6كُلُّنَا كَغَنَمٍ ضَلَلْنَا. مِلْنَا كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى طَرِيقِهِ وَالرَّبُّ وَضَعَ عَلَيْهِ إِثْمَ جَمِيعِنَا. 7ظُلِمَ أَمَّا هُوَ فَتَذَلَّلَ وَلَمْ يَفْتَحْ فَاهُ كَشَاةٍ تُسَاقُ إِلَى الذَّبْحِ وَكَنَعْجَةٍ صَامِتَةٍ أَمَامَ جَازِّيهَا فَلَمْ يَفْتَحْ فَاهُ. 8مِنَ الضُّغْطَةِ وَمِنَ الدَّيْنُونَةِ أُخِذَ. وَفِي جِيلِهِ مَنْ كَانَ يَظُنُّ أَنَّهُ قُطِعَ مِنْ أَرْضِ الأَحْيَاءِ أَنَّهُ ضُرِبَ مِنْ أَجْلِ ذَنْبِ شَعْبِي؟ 9وَجُعِلَ مَعَ الأَشْرَارِ قَبْرُهُ وَمَعَ غَنِيٍّ عِنْدَ مَوْتِهِ. عَلَى أَنَّهُ لَمْ يَعْمَلْ ظُلْماً وَلَمْ يَكُنْ فِي فَمِهِ غِشٌّ. 10أَمَّا الرَّبُّ فَسُرَّ بِأَنْ يَسْحَقَهُ بِالْحُزْنِ. إِنْ جَعَلَ نَفْسَهُ ذَبِيحَةَ إِثْمٍ يَرَى نَسْلاً تَطُولُ أَيَّامُهُ وَمَسَرَّةُ الرَّبِّ بِيَدِهِ تَنْجَحُ. 11مِنْ تَعَبِ نَفْسِهِ يَرَى وَيَشْبَعُ وَعَبْدِي الْبَارُّ بِمَعْرِفَتِهِ يُبَرِّرُ كَثِيرِينَ وَآثَامُهُمْ هُوَ يَحْمِلُهَا. 12لِذَلِكَ أَقْسِمُ لَهُ بَيْنَ الأَعِزَّاءِ وَمَعَ الْعُظَمَاءِ يَقْسِمُ غَنِيمَةً مِنْ أَجْلِ أَنَّهُ سَكَبَ لِلْمَوْتِ نَفْسَهُ وَأُحْصِيَ مَعَ أَثَمَةٍ وَهُوَ حَمَلَ خَطِيَّةَ كَثِيرِينَ وَشَفَعَ فِي الْمُذْنِبِينَ.[/COLOR]" (أشعياء 53) هذا الأصحاح واحد من فروقات القرآن الكريم و الكتاب المقدس. أن القرآن يصعب أن يتخيل و يرفض بل ينكر أن يمنح الله عيسى إلى أيدي قاتلين فيحطوا من كرامته و يعذبوه و يقتلوه. القرآن: " لم يقتلوه و لم يصلبوه بل شبه له." الكتاب: " الرب سُر بأن يسحقه بالحزن. إِنْ جَعَلَ نَفْسَهُ ذَبِيحَةَ إِثْمٍ." فكيف يعقل أن الله يشاء ذلك في المسيح في الكتاب و ينكره في القرآن؟ يمكننا معرفة الحقيقة بأن نفهم السبب الذي يعطيه كل كتاب يدعي أنه من عند الله. >>>> اما الفداء ، فإن كان لاسرائيل ، فالامر لا يعني غير بني اسرائيل ، وان كان للبشرية ، فمم ؟ من الخطيئة الموروثة ؟ المسيح لم يقل هذا ولم يذكر آدم أو خطيئته ابدا. هل تؤمن بالكتاب المقدّس ؟ اي من الانبياء الذين بعثهم الله تكلم بهذا الامر؟ >>>> المسيح نفسه قال. اقتباس يوحنا 3 المشهور يقر:" [U]14وَكَمَا رَفَعَ مُوسَى الْحَيَّةَ [/U]فِي الْبَرِّيَّةِ هَكَذَا يَنْبَغِي أَنْ يُرْفَعَ ابْنُ الإِنْسَانِ 15لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ. 16[U]لأَنَّهُ هَكَذَا[/U] أَحَبَّ اللَّهُ [B][I]الْعَالَمَ [/I][/B](و اسرائيل جزء صغير من العالم) حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ. 17لأَنَّهُ لَمْ يُرْسِلِ اللَّهُ ابْنَهُ إِلَى الْعَالَمِ (و ليس اسرائيل فقط) لِيَدِينَ الْعَالَمَ بَلْ لِيَخْلُصَ بِهِ الْعَالَمُ. 18اَلَّذِي يُؤْمِنُ بِهِ لاَ يُدَانُ وَالَّذِي لاَ يُؤْمِنُ قَدْ دِينَ لأَنَّهُ لَمْ يُؤْمِنْ بِاسْمِ ابْنِ اللَّهِ الْوَحِيدِ." كلمة يسوع المخطوطة "هكذا" أعلاه هي طريقة الفداء التي ينكرها القرآن الكريم. القرآن يُنكر محبة الله للعالم في الكتاب ببذل ابنه لخلاص البشر. لا تزعل مني، أنا آتي بأدلة. >>>> لنفترض جدلا ان هناك خطيئة موروثة : هل يعقل ان تكون معصية ادم بأكله للتفاحة !! تستوجب ان يرث البشر ذنبا لم يقترفوه هم الاف السنين ، وجريمة البصق في وجه يسوع -حسب ما تؤمنون - الذي تقولون انه الله - استغفر الله - واهانته وصلبه شبه عاري ، تقابل بالغفران؟<<<< ما في لا تفاحة و لا رمانة. آدم لم يُعلّم ابنه قايين (قابيل) أن يقتل، فكيف أدرك (علماً و فكراً و تنفيذاً) أن يقتل أخوه؟ موت المسيح، نذير، سببه أنا. أنا اللي خليت المسيح يموت. لساني الزفر و سواد قلبي و مضايقة الآخرين تسببت بذلك. أنا المجرم في حق اللي ظلمتهم في حياتي، و أستحق الموت فعلا. كل شرور الناس وقعت على المسيح. أحتاج كثيرا من يخلصني من آثامي، فأعمالي الحسنة- أمام العدل الحكم- لا تُزِلن سيئاتي. هذا الأمر الذي يبلور مفهوم الفداء الذي يمنحني الغفران بصلبيه. >>>>الصلب قلتم عنه فداء ، ولكن لماذا البصق والاهانة ؟<<<<< المسيح (أعلاه) هو الذي أشار عنه بالفداء، و من ثم نحن بالإيمان. فحين نُخطيء و نكسر مقياس العدالة الإلـهية، فنحن نُهين و نبصق في وجه الله النبيل لأننا تعدينا على قداسته هو شخصياً. ضربنا كمال الله عرض الحائط! المشكلة في فهمك أنك لا تعطي الخطيئة حجمها البالغ من الرعب و الموت و الهلاك الأبدي و كأنها تافهة يمكن التغلب عليها بسهولة. كما يقال "الخطيئة خاطئة جداً !!" هي التي بسببها نحن لا نسكن الفردوس الآن في 2006 و منذ القدم بعدما تم طرد آدم و نسله منها. فهي (من خلال الشيطان) سبب المذابح و الحروب في الأرض. فما أشنع الخطية. و الأعظم من هذا كله، أنها مصدر موت البشر لأنها ضد القداسة التي من مصدرها وُجد البشر أحياءاً بفعل الخلق. >>>> والله الذي لا اله الا هو ان المسيح عليه السلام أكرم وأجل وأعزّ من هذا بكثير ! >>>> من وضع نفسه رُفع، و من رفع نفسه وُضع. فهو قام بغسل أرجل تلاميذه، فجل مقامه. هو المتواضع القلب فحَسُن لقاؤه، و هو الذي من فرط محبته أعطالك أنت حياته فوجب وقاره. >>>والله ، انه ما كان ذليلا مهانا قليل الحيلة بل كان من الرسل أولي العزم .<<< صح لسانك. >>> ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .<<<< أنت ليش بتلطم يا أخي؟ المسيح أحبك كثيرا لأنه بجوارك و ليس في أسمى سماء بعيد كل البعد. فالذي أقرب إليك من الوريد أنتعجب بقربه لجلدك و لحمك؟ عجيب كيف نتكلم عن نفس الشخص و كل واحد شايفه مختلف تماماً! أرى أن الأنسان لن يستطيع معرفة المسيح-مع بساطته- بقدرته الذاتية و مجهوده الفردي. فروح الله ينبغي أن تحل عليك لأن الفضل لله، و هذا ليس بعذر أن لا تبحث و تثابر. أنا من خبرتي أن الفرد لن يعلم لاهوت المسيح إن لم يعلم سبب صليبه الذي من سواه وجود المسيح لا ضرورة له بالمرة. إذا أراد الله لنا معرفة كيف نحيى فهناك الكثير من الأنبياء الذي أتوا و ذهبوا بالقوانين و الرسميات. و المسيح من غير إعلاناته و صليبه لم يقم بأي شيء يستوجب إتباعه، فلنا النبي محمد الذي أتى بشرائع و عبادات منظمة لحياة الفرد و المجتمع، سياسيا و أقتصاديا و أجتماعيا و دينيا. فالعالَم ليس بحاجة لمسيح غير مصلوب و لا يحل فيه ملء اللاهوت كله. ورأي المسيح مختلف فيقول " إن لم تأكلوا جسد ابن الإنسان و تشربوا دمه فلن تكون فيكم حياة" (يوحنا) و الرسول بولس يقول " مع المسيح صلبت، فلا أحيا أنا بعد بل المسيح يحيى فيّ. و الحياة التي أحياها في الجسد فإنما بالإيمان في ابن الله الذي أحبني و بذل نفسه عني." (غلاطيه 2) المسيح من غير عينه و أنفه و أذنه و يديه و قدميه ليس بمسيح! أصلي أن تكون نعمته معكم أجمعين. [/FONT][/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
هل المسيح عيسى ابن مريم(ع) (يسوع) إلاهاً
أعلى