الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
هل المسيح عيسى ابن مريم(ع) (يسوع) إلاهاً
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="++sameh++, post: 19056, member: 383"] [SIZE=4]ط ـ وتزوج يوسف أسنات بنت كاهن رع بمدينة أون ( هليوبوليس باليونانية ) ومازالت هناك مسلة باقية إلي الآن ترجع إلي الدولة الثانية عشر . ي ـ تعكس كذلك الآثار المصرية حديث يوسف مع أخوته ، وإتهامه لهم بأنهم جواسيس ( تك 42 : 16 ) فقد وصلتنا بعض البرديات ، وردت فيها التهم التي وجهها راسكتين فرعون مصر إلي سفير أفافي ، وفيها يقول " من أرسلك إلي هنا ، إلي مدينة الجنوب هذه ، كيف جئت لتتجسس " وهذه عبارة غريبة لكنها قيلت في ذلك العصر . ك ـ كذلك تحدثنا الآثار المصرية بأسلوب غير مباشر عن سمو الرتبة التي حازها يوسف . فهو يقول في حديثه مع أخوته " وحياة فرعون " دون أن يعتبر هذا القسم ذنباً. فقد دلت الكتابات المصرية القديمة علي أن القسم بحياة فرعون كان جائزاًومستحباًومسموحاًبه لذوي الرتب العليا فقط . ولهذا لم نسمع عن قصاص فرض علي يوسف من جراء قسمه ، هذا مما يؤيد الشرف السامي الذي بلغه يوسف وإلا كان قد عرض نفسه للقصاص . أما ذوي الرتب الأدني من الضباط فلم يكن مسموحاًلهم بالقسم بحياة الملك ، بل بأحد ألقابه الدنيا كالآبدي . وكان الرقيق الذي يتجاسر وينجس يميناًمهيباًكهذا القسم الغير جائز إستعماله بين العامة ، يعرض نفسه للقصاص الصارم . ومن هذه الأخبار المصرية تتضح لنا مكانة يوسف ، والدقة المذهلة في الإشارات العابرة التي ترد عرضاًفي كتابنا الأنفس ، علي نحو يستحيل لمزور الإلتفات إلي مثل هذه الأمور . ل ـ وعندما سأل يوسف عن أبيه قال " أسالم أبوكم .. أحي هو بعد " ( تك 43 : 27 ) وهنا نلاحظ أمراًيبدو غريباًفي صيغة السؤال ، فمن المتوقع أن يسأل الإنسان عن الحياة أولاً، ثم عن السلامة ؟ ولكن هذا الأسلوب لم يكن خطأ من كاتب السفر ، ولم يكن تشويشاًأو إعتباطاً. بل أن وضع الصياغة المستغرب هذا ، قد صار فيمابعد ، مع تقدم العلوم الأخري المعاونة لفهم [COLOR=#a81818]الكتاب[/COLOR] [COLOR=#a81818]المقدس[/COLOR] ، شهادة عجيبة علي إعجاز [COLOR=#a81818]الكتاب[/COLOR] [COLOR=#a81818]المقدس[/COLOR] والوحي الإلهي به . فهنا يتحدث يوسف حسب الأسلوب المصري السائد ، والذي عايشه بالطبع أكثر من عشر سنوات علي الأقل ( ما بين بيعه عبداًوحديثه مع أخوته هنا ) كيف هذا ؟ لقد وصلتنا كتابات مصرية من عصر منفثا ( أو منفتاح ) ـ الذي يري كثيرون أن بني إسرائيل خرجوا في أيامه ـ جاء فيها حديث لسيدة مصرية متغربة في سوريا ، تخاطب صديقاتها في وطنها فتقول " أنا سالمة أنا حية " وجاء الرد عليها " جلاله ( أو سيادته ) .. في صحة جيدة ، هو حي فلا تقلقي نفسك من نحوه " فتامل دقة [COLOR=#a81818]الكتاب[/COLOR] [COLOR=#a81818]المقدس[/COLOR] حتي في الأمور الصغيرة مثل هذه والتي في حد ذاتها إحدي البينات العظمي علي إثباتها . م ـ ومات يوسف في أرض مصر ، وبالتالي تم تحنيطه حسب العادات المصرية ، وعندما حدث الخروج ، تذكر بنو إسرائيل وصية سلفهم ، فنقلوا جثته معهم ، ودفنوها في شكيم ، وظلت هناك ، إلي أن إكتشف منذ سنوات في شكيم (نابلس ) في الشام ، قبر قديم ، يطلقون عليه ( قبر يوسف ) وعند فتحه عثر فيه علي جثة محنطة حسب طريقة قدماء المصريين ، وإلي جوارها سيف فرعوني من النوع الذي إستخدمه كبار رجال الدولة في مصر القديمة . فإذا تذكرنا أن التحنيط لم يكن من عادات الإسرائيليين القدماء بتاتاً، بل كان مكروهاًلديهم فلم تكن هذه المومياء ؟ . وفي قبر يحتفظ التقليد الشعبي ، رغم تعدد الأجناس والأديان علي هذا الموقع ، بإسم " قبر يوسف " إسماًله ؟؟ (10) الخروج : لاشك أنه من غير المتوقع أن نجد في الآثار المصرية خبراًيفيدنا بشكل مباشر عن الخروج . فقد كان من عادة الملوك الشرقيين ـ فيما عدا الإسرائيليين كما سنري ـ ألايسجلوا غير إنتصاراتهم وأمجادهم فقط . ولكن مؤلفات المؤرخين القدماء مثل بروسوس واسترابوس وديودورس الصقلي ، وغيرهم يذكرون هذا الحدث . وفضلاًعن ذلك تزودنا الآثار والمخلفات القديمة بمعلومات غير مباشرة عن هذه الأحداث ، فمثلاً: أ ـ كشفت الحفريات سنة 1884 م عن مدينتي رعمسيس وفيثوم ، المذكورتين في ( خر 1 : 11 ) في منطقة جوش في شرق الدلتا ، حيث تم التعرف علي بقايا مدينة ومعبد بناه رعمسيس الثاني في منطقة تعرف الآن ( تل روتاب ) علي مسافة حوالي 12 ميل شرقاً، وهناك جزء كبير من أحد المناظر التي كانت علي واجهة المعبد ويظهر فيها رمسيس الثاني ، وهو يذبح سوريا ، موجود الآن في فيلادلفيا . وليس هناك مدينة أخري ، علي طول الوادي ترجع إلي هذا العصر سوي فيثوم التي هي الآن ( تل المسخوطة ) بالتل الكبير ، إلي الشرق من مدينة رمسيس الثاني . وقد امكن أيضاًالتعرف عليها من ورود ذكر إسم معبد آتوم أو ( اتمو ـ با ـ توم ) ويقول العالم الأثري فلندرز الذي إكتشف هذا المكان ، أنه لا يوجد شك في أن هاتين المدينتين كانتا من مدن المخازن التي بناها الإسرائيليون بالسخرة . وقد كشف العالم الأثري لبسبوس عن لبنات مكتوب عليها إسم رعمسيس الثاني داخل الخرطوش الملكي المعروف . ليس هذا فحسب ، بل عثر علي لبنات تحتوي علي مقادير مختلفة من التبن بعضها كثير وبعضها قليل والآخر خالي من التبن مما يردد صدي ما ورد في التوراة . ب ـ أما عن سخرة بني إسرائيل فأيضاًتزودنا الآثار المصرية بالإشارات اللازمة إذا وصلتنا كتابة صادرة من مدير المؤونة في فارعمسيس ، يقول فيها أنه أكمل واجباته بتوزيع القمح علي العسكر والآبيرو ( أو العبيرو ) المستخدميين في جر الحجارة إلي ( حصن ) فرعمسيس العظيم . ولاحظ إقتران كلمة الآبيرو هنا بجر الحجارة ، وفي هذا المكان بالذات ، مما يتفق مع ما ورد في التوراة . جـ ـ وتعطينا أيضاًالآثار المصرية توضيحاًلسبب قول الإسرائيليين ، عند تذمرهم في سيناء ، أنهم تذكروا السمك الذي كانوا يأكلونه مجاناًفي مصر . فقد وردت في نفس الكتابة المذكورة سابقاً، أنه وزع علي الفعلة كمية كبيرة من السمك . كذلك وصلتنا كتابة أخري عن ضابط إسمه كينتيا من أنه تلقي تعليمات بشأن الزاد المطلوب للحرس وكذلك ( للآبيرو الذين جروا حجارة الملك ) . د ـ وفي طيبة إكتشف في مدفن روسكير ، الذي قيل عنه أنه مدير المباني العظيمة رسم علي جدرانه يشير بوضوح إلي عبودية بني إسرائيل علي النحو المذكور في التوراة ، حيث يظهر عمال ، توضح هيئتهم أنهم أجانب ، وتقاطيع وجوههم تظهر أنهم ساميين . ويظهرون في الرسم منشغلين بعمل الطوب اللبن وأجسامهم ملطخة بالطين ، وفي جانب آخر من الصورة مسخر مصري جالس وعصاه في يده وفي جانب آخر رئيس يضرب عاملان .. ألا يذكرنا هذا الرسم بما ورد في ( خر 5 : 14 ) ؟ هـ ـ وعن ذكر الخروج في الاثار المصرية ، نجد أحداثاًثابتة ، ولا تفسير لها إلا حادثة الخروج ، رغم أنها لم تذكر صراحة . فقد ورد في التواريخ المصرية خبر توقف الغزوات الحربية ، وإنحطاط القوة الملكية ، لمدة حوالي نصف قرن عقب وفاة الملك منفتاح ، وظهور مدعين ومختلسين للحكم ( لمدة سنوات ) كما جاء ذلك صراحة في بردية هراس " حيث لم يكن مدير ، وصارت البلاد مدة خاضعة لولاة المدن ، وكان الواحد يذبح الآخر . وتوقفت الأعمال العامة وتعطلت الصناعات " . أليس كل هذا شهادة صامتة علي الخروج ؟ ودليل علي تعرض البلاد لهزة عنيفة غير طبيعية ومفاجئة ، في نظامها السياسي والأقتصادي ( ولا سيما أنه كان يعتمد علي السخرة ) لذلك يرجح بعض الدارسين أن منفتاح كما تظهر صفاته في الآثار المصرية ، هو فرعون الخروج ، وإن كان ذلك أمراًلم يحسم بعد .[/SIZE] [SIZE=4](11) شيشق ورحبعام : كان أول حدث مشهور بعد إنقسام مملكة بني إسرائيل إلي مملكتين ، في عهد رحبعام بن سليمان ، هو قيام شيشق فرعون مصر الذي يظهر إسمه علي الأطلال المصرية " شيشنق " ( 945 ـ 924 ق.م. ) وهو مؤسس الدولة الثانية والعشرين المعروفة بالدولة البوباستية ، في شرق الدلتا ، بحملة علي مملكة يهوذا بجيش جرار إنتشر في سائر أرجاء المملكة ، وإستولي علي العديد من المدن الخصبة التي ليهوذا ، حتي وصل إلي أورشليم ، وهناك سلم له رحبعام وأعطاه خزائنه ، وخزائن بيت الرب ، وصار له عبداًيؤدي الجزية ( 1 مل 14 : 25 ، 26 ـ 2 أخ 12 : 2 ـ 9 ) . هذا الإنتصار الساحق سجله شيشق علي جدران معبد الكرنك في الأقصر حيث نجد لوحة علي واجهة معبد آمون رع ، تصور الإله آمون يقدم لشيشق الآسري ومن ضمنهم يظهر شكل نصفي لرجل يهودي متميز بلحيته وتلتف حول عنقه سلسلة علامة الأسر ، وذراعاه مربوطتان خلف ظهره ، والرباط يتدلي منه زنبق مصر ، إشارة إلي أن مملكة مصر هي التي قهرته . وأسفل الرسم كتابة بالهيروغليفية ترجمتها " ملكي يودا " أي " مملكة يهوذا " . مما يوضح أن البلاد ذاتها ، وليس الملك ، هي التي أخذت . ولا ترد ذكر هذه الموقعة علي واجهة معبد الكرنك فقط ، بل ذكرت أيضاًعلي حجر في سيسيلا ، يرجع إلي نفس الفترة أيضاً. وفي نفس اللوحة ، يرد ذكر أسماء أكثر من مائة مدينة من مدينة يهوذا أمكن التعرف عليها بوضوح ، وتكشف عن صدق التاريخ الكتابي الذي يحاول أعداء [COLOR=#a81818]الكتاب[/COLOR] [COLOR=#a81818]المقدس[/COLOR] بإستماته تشويهه أمام بسطاء النفوس ، فلا هم يريدون أن يؤمنوا ، وفي خشوع أمام عظمة الوحي الإلهي يركعوا .. ولا هم يريدون لغيرهم أن يعيشوا في إيمانهم الأقدس . تري بما يمكن أن تسميهم يا عزيزي ؟ . ولا يفوتنا هنا أن نشير إلي ملاحظة هامة ، شيشق يسجل بالنقش علي الحجر هذه الحادثة ، بالرسم والكتابة ، لأنها إنتصار له ولشعبه . في الوقت الذي لم تسجل ملوك الدولة الوطنية التي حدث في أيامها معجزات وعجائب الخروج ، لأنها هزائم . أما [COLOR=#a81818]الكتاب[/COLOR] [COLOR=#a81818]المقدس[/COLOR] الذي أورد خبر الخروج وما صنعه الرب بذراع ممدودة مع شعبه ، يسجل أيضاًجنباًإلي جنب ما حدث لرحبعام علي يد شيشق ، وكيف صار له عبداًيدفع الجزية ؟ فإذا كان [COLOR=#a81818]الكتاب[/COLOR] [COLOR=#a81818]المقدس[/COLOR] كتاباًبشرياً، فهل يرضي اليهود بتسجيل ما هو مشين لكرامتهم الوطنية وسمعة ملوكهم ؟ وإذا كان [COLOR=#a81818]الكتاب[/COLOR] [COLOR=#a81818]المقدس[/COLOR] قد حذف منه وتغير فهذه الحادثة وأمثالها الكثيرة عبر الأسفار الإلهية للعهد القديم ، والتي هي ضد العادات الشرقية للملوك والرؤساء علي طول الخط ، ماذا يعني بقاءها في [COLOR=#a81818]الكتاب[/COLOR] [COLOR=#a81818]المقدس[/COLOR] ؟؟ (12) شلمناصر ، وهوشع : لنأخذ مثلاًآخر للعلاقة بين التاريخ الكتابي والتاريخ الآثري المصري فلقد ورد في ( 2 مل 17 : 4 ) أن ملك أشور شلمناصر ، وجد في هوشع خيانة ، إذ أرسل الأخير رسلاًإلي " سوا " ملك مصر ولم يؤد الجزية ، وجاء في ( 2 مل 19 : 9 ) أن سنحاريب سمع عن " ترهاقا " ملك كوش ، أنه ينوي مساعدة حزقيا ملك يهوذا . فماذا تقول التواريخ المصرية ؟ أ ـ يقول فلندرز عالم الآثار المصرية ، أن الملك المدعو في العربية " سوا " يلفظ إسمه في العبرانية أيضاً" سوا " ويذكر المؤرخ المصري ملكاًمن ملوك مصر إسمه سفاخ أو " سفاخوس " ومن تماثل الأسمان " باتشيبا " و " باتشوبا " يظهر لنا أن إسم " ساو " يعادل " سيفا " . وقد ورد إسم هذا الملك أيضاًفي تاريخ هيرودتوس بإسم " سباكو " وفي اللغة المصرية نجد مكان بإسم " شاباكا " . وكلمة شاباكا ، تعني في المصرية القديمة " القطة البرية " وفي اللغة الجنوبية يطلقون علي ذكر القطابري " سابا " وتضاف أداة التعريف " كا " إلي الكلمة بعدها . وهذه الأداة تحذف في الأستعمال العام ، كما يظهر ذلك في كلمة " بيلاك " وهي إسم الجزيرة التي صارت تعرف إختصاراً" بيلا " أو " فيلا " . ومثلما يسقط الأجانب أداة التعريف في الأسماء العربية مثل قاهرة بدلاًمن " القاهرة " لهذا من السهل ـ في نظر فلندرز ـ تتبع مراحل تصحيف إسم هذا الملك علي النحو التالي " شاباكا " ، " شابا " ، و " سابا " ، " سفا " ، فـ " سوا " . ومما يؤكد ذلك أن الباء والفاء والواو والسين والشين حروف متقاربة في اللغات الشرقة والغربية ، وغالباًما يحل بعضها محل بعض وكما هو ملحوظ في اللهجات الدارجة ( مثل شمس ، وسمس ، وشمش ) لكثير من الأسماء . لهذا يعتبر الملك " سوا " ( حسب النطق الإنجليزي ويعتبره فلندرز أردأ إختزال لهذا الإسم ) المذكور في [COLOR=#a81818]الكتاب[/COLOR] [COLOR=#a81818]المقدس[/COLOR] هو نفسه الملك سفاخ أو شباكا الأول ، أو سباكو عند هيرودتوس . سواء هذا هو ما لجأ إليه هوشع ملك إسرائيل لمعاونته في الوقوف ضد شلمناصر ، ولكن "سوا" لم ينفع هوشع بشئ . وجاء شلمناصر وإستولي علي السامرة ، بعد حصار دام ثلاث سنوات بل أن خليفة شلمناصر سرجون ، هزم سوا في موقعة رفح سنة 720 ق.م . [/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
هل المسيح عيسى ابن مريم(ع) (يسوع) إلاهاً
أعلى