الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
هل الموت عقاب من الله ؟
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="مكرم زكى شنوده, post: 973480, member: 26180"] [size="4"]+++ حاولت الوصول لمكان الكتيب الذى ذكرته ، فلم أتوصل له ، لذلك فإننى أقدم لسيادتك لمحة منه :-- (5) [b][u]حفلة عظيمة على السحاب، فى مصر القديمة [/u][/b](سيرة أبو سيفين ص324 ) ● القديسة الراهبة أمنا سفينه أبو سيفين، كانت مجاهدة عظيمة فى الصلاة والصوم ونسخ الكتب وخدمة الأمهات وكل عمل شاق بالدير، كانت تعمل فى صمت وإنكار ذات وإخفاء للذات، فتفاضلت عليها نعمة الرب جداً. وظلت تعمل إلى آخر أيامها على الأرض. ● أعلمها الرب --- فى رؤيا --- بميعاد نياحتها، قبلها بثلاثة أيام، فإمتلأت فرحاً وتهليلاً، وأعدت كل شئ: نظفت قلايتها وغسلت ملابسها، وهى تردد: يوم وداع ويوم نزاع ويوم شيل. ● ذهبت لكل راهبة فى قلايتها، وودعتها قائلة : (يا أختى أنا مسافره، سامحينى، وإذكرينى فى صلاتك). ● ولم تعرف أحداً بالرؤية إلا الأم الرئيسة فقط، وطلبت منها إقامة قداس فى الغد لتتناول قبل نياحتها. ● بعد القداس أعلنت للراهبات أن هذا هو آخر قداس لها معهم (وداع). ● ثم مرضت قليلاً (نزاع) ● وفى صباح اليوم الثالث رشمت وجهها بعلامة الصليب وقالت : إذكرنى يارب متى جئت فى ملكوتك. فى يديك أستودع روحى. ● وفى الحال إنطلقت روحها الطاهرة، وظل وجهها يشع نوراً باهراً، وإمتلأ الدير كله برائحة بخور عطرة جداً. ● بعد لحظات قليلة، سمعت الراهبات طرقاً على الباب، فوجدن جمهوراً من أهل الحارة المجاورة للدير يسألون عن أمنا سفينه، لأنهم رأوا منظراً عجيباً، فبعدما سمعوا --- فى الشارع --- صوت تراتيل جميلة، مع رائحة بخور عطرة، نظرواً إلى مصدر الصوت، وكان آتيا من الجو. فأبصروا موكباً عظيماً من الملائكة والقديسين، فإنذهلوا من عظمة المنظر، فقال لهم أحد الملائكة: (هذه روح الأم القديسة سفينه ، نأخذها بهذه الزفة إلى السماء)، وصعد موكب الزفة إلى الفرح السمائى. ● وعندما دخل أهل الحارة إلى الدير، فوجئوا بأن رائحة البخور التى إشتموها فى الشارع --- مصاحبة للزفة --- هى نفسها تملأ الدير. (6) [u][b]موكب الفرسان على السحاب فى الفيوم [/b][/u](الأنبا إبرام – المطرانية ص179 ، 385 + أ/ ملاك ص 24) ● حكمدار الفيوم/ سليم صائب، رأى --- وهو فى منزلـه --- منظراً عجيباً فأشار إلى السماء وصاح إلى زوجته: آه، يظهر إن إسقف النصارى مات، لإنى شايف خيول والركاب عليها يحيطون به ويصرخون إكئواب إكئواب. ● وفى الحال قام وذهب إلى أحد المسيحيين، وهم عم مقار البرنشاوى، وسأله: (ما معنى إكئواب إكئواب، لأنى رأيت قوات ماشيه فى السحاب وتحيط بالأنبا إبرآم ويرددون هذه الكلمات)، فأوضح له أن معناها هو قدوس قدوس (وهى تسبحة الملائكة، إنظر أيضا نياحة القديس السائح، فى دير الهابطين، صفحة 46). ● وعند تشييع جنازة القديس، كانت الأعداد --- التى تريد ركوب القطار لتصل إلى هناك --- بالألاف (حوالى ثلاثين ألفاً)، فجهزت السكك الحديدية ستة عشر عربة ركاب، ولم تتسع، بل ركب الناس على سطحها وتعلقوا بأجنابها، وكان الجرار صغيراً جداً، فأحضروا جراراً ضخماً ليدفع من الخلف، ولكن عند سير القطار --- ذو الستة عشر عربة --- كان خفيفاً جداً بطريقة معجزية، حتى أن الجرار الصغير جرى به بسرعة كبيرة جداً، لدرجة أن الجرار الكبير لم يستطيع اللحاق بهم من الخلف. ● ولكن بعد إنتهاء تشييع الجنازة، وعند رجوع القطار، فشل الجرار الصغير والجرار الكبير، معاً، فى تحريكه، وإحتاجوا إلى أربعة جرارات لكى يتمكنوا من تحريكه. ● فكان ذلك بتدبير إلهى، لكى يعرفوا مجد إله الأنبا إبرآم، الذى [ به نحيا ونتحرك ونوجد] أع 17 : 28. (7) [b][u]إطلب لكى تكون آخرتك مثل آخرته [/u][/b](جبل قسقام ص 154) ● القديس القمص ميخائيل البحيرى (تنيح فى 1923)، عندما كان عمره 12 سنه، كان والده مريضاً يحتضر، فخافت أمه عليه، وأصعدته إلى السطح، لكى لا يحضر هذه اللحظات. ● وإذا به --- فوق السطح --- يرى أباه منطلقاً إلى السماء وحولـه الملائكة فى فرح عظيم، فنادى على أبيه. فقال لـه أحد الملائكة : (إطلب لكى تكون آخرتك مثل آخرته). ● وقد أثرت هذه الرؤية العيانية، على الصبى، فعرف مقدار الفرح العظيم الذى لا يماثله شئ على الأرض، فتعلق بالسمائيات وزهد فى الأرضيات، وظل يرعى والدته حتى تنيحت، ثم إنطلق فوراً إلى الدير وترهبن، وتتلمذ على القديس القمص بولس (الأنبا إبرآم أسقف الفيوم)، وعاش حياة الروح على الأرض. وقد منحه الله مواهب عديدة ● وعند نياحته، سمع راهب قديس آخر --- وهو الراهب جبر مريم الحبشى --- سمع ألحاناً سماوية تملأ الدير. [/size] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
هل الموت عقاب من الله ؟
أعلى