تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="مكرم زكى شنوده, post: 971950, member: 26180"] [size=4]++++ الله لا يحتويه شيئ ، وبالتالى لا يعاينه أحد ، كمعاينة طبيعية مسيمدة من قوة نظر المخلوق ، أياً كان ، ملاكاً أو إنساناً .[/size] [size=4]+++++ ولكن الصعوبة بالنسبة للإنسان تكون مضاعفة ، بسبب ثقل الجسد المادى .[/size] [size=4]++++ [color=red].................[/color][/size] [size=4]++++ وحتى القديسين على الأرض ، ينعم الله عليهم بأن يروا مجده ، بالمقدار الذى يظهره لهم ، بحسب قدرته وحكمته .[/size] [size=4]++++ وأعرف شخصاً ، كان مصاباً بمرض شديد فى القلب ، ثم تضخمت الغدة الدرقية -- وكان ذلك فى الخمسينات من القرن الماضى -- فخاف الأطباء من إجراء العملية بسبب حالة القلب ، فتضخمت حتى خنقته . +++ فصلى البيت من أجله .[/size] [size=4]++++ فظهر له السيد المسيح --- بين اليقظة والنوم --- وقال له : مبروك . فإنتبه ، وكان فرحاً بهذه الرؤية الجميلة ، ولكنه لم يعرف بشفائه إلاَّ فى الصباح عندما لم يجد المرض ولا آثاره ولا منظر الغدة التى كانت مثل الكنتالوب .[/size] [size=4]+++++ ولكنه تشكك ( فهكذا كان معتاداً على منهج الشك فى كل شيئ للوصول لليقين ) فذهب للطبيب ، وقال له : هل يمكن أن يكون الشفاء بسبب تناولى للأدوية أو لطعام ؟؟؟ فقال له الطبيب أنها لم تكن بالونة ، بل كانت نسيج ، لا يمكن إزالته بأى شيئ فى الدنيا ، إلاَّ بعملية جراحية .[/size] [size=4]++++ فتألم من أجل شكه ، وصلى للرب لكى يريحه من هذه الشكوك ، فجاء إليه مرة أخرى ، ولكن بمجد رهيب ، فنهض بسرعة وسجد له وهو فرحان وخائف من شدة المجد ، فلمسه الرب بحنان وقال له : ما تخافش يا حبيبى .[/size] [size=4]+++++ وإلى الآن تحتفظ عائلته باللياقات التى كان قد فصـَّلها فى وقت المرض ( كانت اللياقات -- زمانها -- تفصــَّل منفصلة ، وتربط بأزرار ) .[/size] [/QUOTE]

التحقق