تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="ElectericCurrent, post: 2994461, member: 68479"] [FONT="Arial Black"][SIZE="5"]تلخيص وتوضيح 1-الله -إلهنا القدوس الحى -عالج مشكلة شعبه مع الكنعانين كواقعة بذاتها وليس كتشريع عمومى لشعب الله فى أى زمان ومكان لكننا بصدد واقعة وهى قيام قبيلة من الفينيقين الوثنيين بإغراء شباب وعسكر شعب الله- جنودًا وشبابًا.... بممارسة العهارة والدعارة التعبدية الفينيقية فى الاناث والاطفال الذكور - ومن خلال هذه الممارسات الرجسة الشهوانية عبدوا الاوثان وتنجسوا وهووا الى هاوية الضياع .. وبالتالى فقدوا قداستهم وإستعدادهم لشركة الله القدوس وسكناه وسطهم وكينوته معينهم وناصرهم ومؤيدهم وبالتالى هزموا فى الحرب فنحن الان أمام جرائم زنا وشذوذ وإرتداد دينى وخيانة وطنية عظمى. هزموا شر هزيمه و إنكسروا لكن الأخطر تكونت صداقات وعلاقات سافلة محرمة وأصبحوا مهددين بإستمرارها طالما الطرف المحرض والمخطط والمحرك موجود متربص واصبحت لسقطاتهم الشنيعة نتائج لا تقل شناعة. - الامر الالهى كان موجهها لولى الامر وليس شيوعياً. الامر الالهى كان بصدد واقعة بعينها. --------------------------------------------- تعليقي على الاخ الغير مسيحى فى صفحة رقم 2 الذى أراد للمرة الالف أن يتهكم ويفصل بين المسيح والله. دعنا نصلح له المعلومة-للمرة الالف-ايضا- لو كان يريد الحقيقة: المسيح هو الله الظاهر فى الجسد وهو الأزلى الابدى السرمدى -وهو هوهو لا ولم ولن يتغير التباين فى الاحداث الحادثة فى هذا الاصحاح الذى تدور أحداثة منذ أكتر من ستة عشر قرناً قبل الميلاد ... وطبيعة الكرازة المسيحية التى يكرز بها الانجيل من وداعة وبساطة ومحبة وسلام...:[COLOR="Red"]مرجعه وتفسيره لاختلاف الاستعداد النفسي والتربوى والتفاعل المعنوى البشرى -الحالة العقلية والنفسية والتربوية للبشر أفرادا وجماعات -والى إختلاف الرصيد والمخزون الادبي والروحى والعقائدى بين حال البشر فى الزمانين والمكانين.[COLOR="Blue"] وليس إلى إختلاف فى الذات الالهية أو المنهاج الالهى التربوى أو التشريعي-وليس إلى كون المسيح ليس هو الله أو ان الكتاب المقدس يناقض نفسه بل البشر هم من يناقضون انفسهم أفراداً وجماعات[/COLOR][/COLOR][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]

التحقق