الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 3113364, member: 84651"] [COLOR="Navy"][FONT="Comic Sans MS"][SIZE="4"][CENTER][COLOR=Green][B][SIZE=5][COLOR=Magenta]وضع يحتاج إلى تصحيح [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2012/1027671381.gif[/IMG] [/COLOR]يَرُدُّ نَفْسِي. يَهْدِينِي إِلَى سُبُلِ الْبِرِّ مِنْ أَجْلِ اسْمِهِ ( مز 23: 1 ) [COLOR=DarkOrange]هل فقدت بهجة خلاصك؟ .. نعم. هل فقدتَ لهيب حبك وغيرتك للرب؟ .. صحيح. أخي .. هل تشتاق إلى رَّد نفسك؟ .. بشدة.[/COLOR] إن كنت بحق تشتاق إلى رَّد نفسك، وإلى المحبة الأولى، فيجب أن تعلَم هذه الحقيقة التي يختبرها كل مؤمن، وهي أنه كثيرًا ما يفشل أي مؤمن في اتباع الراعي. تُرى لماذا؟ السبب الحقيقي لهذه الحقيقة، والوضع المؤسف هو أن طريق الراعي طريقًا ضيقًا لا مكان فيه للثقة بالنفس، ولا لعمل الإرادة الذاتية. وإذ أستصعب التخلي عنهما، أختار لنفسي طريقًا آخر، وأترك الرب ـ الذي أُحبه ـ في الطريق الضيق. وعندما أبعُد عن الراعي، تبدأ مشاعري في الخمول ولهيب محبتي يبرد، وبالتالي شركتي معه تقل، وخدمتي له تضمر، وأدرك ساعتها أنني أحتاج إلى رَّد نفسي، وأحاول جاهدًا أن أعيد الشركة فأصلي، وأواظب على حضور الاجتماعات، وألتجئ إلى كل وسائط النعمة، هذا مع احتفاظي بثقتي في نفسي، وعمل إرادتي دون التحقق من مشيئة الله في حياتي. وللأسف دون أن أنتبه إلى السبب الحقيقي للمشكلة. هنا مكمَن الخطر. فلا يمكن أبدًا أن تُرَّد نفسي إلا وأنا في معيته؛ أي في الوضع المتوافق معه تمامًا. وما هو ذلك الوضع؟ هو أن أتخلى - أولاً - عن تمسكي بثقتي في نفسي وألقي عني إرادتي، وأخلع ثوب الكبرياء الذاتية البغيضة، وأرتمي على الرب مُجرَّدًا من كل فكر مستقل، خاليًا من كل ثقة بالذات، نافضًا عن نفسي كل اعتداد بها. صحيح أنني في هذا الوضع الجديد أكون مُهيأً لرَّد النفس، لكن لا يمكنني رَّد نفسي، الرب ... راعيَّ ... هو الذي يقوم برَّد نفسي. قالت “نُعْمِي”: «إني ذهبت .. وأرجعني الرب» ( را 1: 21 )؛ أنا قُمت بفعل الذهاب، والرب قام بفعل الإرجاع. مرة أخرى، هل تريد أخي المؤمن أن تعود إلي محبتك وتكريسك وخدمتك الأولى؟ إذًا توقف من فضلك قليلاً، وبأمانة راجع حالتك، واكشف قلبك أمام الله، مُرتميًا بالتمام على نعمته، وبتواضع حقيقي اتكل عليه وحده، وهو سيقوم برَّد نفسك، فهذه هي مهمته التي أخذها على عاتقه، وسيقوم بها على أكمل وجه. [/SIZE][/B][/COLOR][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى